درعا : ” البنيان المرصوص ” تخترق أقوى حصون النظام في المدينة .. و المعارك ما زالت مستمرة ( فيديو )

درعا : ” البنيان المرصوص ” تخترق أقوى حصون النظام في المدينة .. و المعارك ما زالت مستمرة ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. قلناها مليون مرة يااهل درعا جايكون الدور انتو وادلب بعد حلب. بس كنتو عم تتفرجو على حلب وهي عم تسقط

  2. الله يرصكم لعنده يازباله… تحصينات النظام تتهوا تحت ضرباتكم .. وين كُنتُم نايمين وقت سقطت داريا وحلب ووادي بردى يا أنذال ولا بنادقكم مؤجوره لحين الطلب وهلق مللك الاْردن أوعز لكم … الله لايسامحكم بكل طفل او امرأه او كهل او شاب خسر حياته وأنتم تتفرجون يا سفله تفووو عليكم وعلى هيك ثوار سوريا برآء منكم

  3. اهل درعا ظنوا انهم بمأمن من النظام لانه تم اختارقهم من جهتين عناصر للنظام دخلت بين صفوف المعارضة على انهم معهم وايضا ضغط من الاردن بانه سيحاصرهم ويوقف اي دعم لاهالي المقاتلين الذين نزحوا الى درعا وعليه جبهة هدأت اذ لم نعد نسمع اي شيئ عنها ولكن كان النظام يخطط لعدم مسامحة درعا ولكنه اجل العقاب الى ان ينتهي من حلب وتوابعها وساعده ان روسيا ادخلت المعارضة بقضية وقف اطلاق النار بينما ما تزال روسيا تقصف درعا فاين الثوار

  4. الماجورين الان بداو التحرك
    بعد النظام ماستفرد باهل داريا
    والغوطة وحلب وكان تحريك الجبهة
    الجنوبية واجب عندها لتخفيف الضغط
    على ثوار الغوطة وحلب وكان الناس
    يدعوهم للقتال ولكن لاحياة لمن تنادي.
    والان بعد ان ذهب عاهر الاردن لأمريكا
    وبدات المصالح المشتركة للاردن وأمريكا
    في سوريا للضغط وتقاسم مابقى من سوريا
    تاتي الاوامر للثيران المحسوبين على الثورة
    وتجار الدم الذين باعوا اهلهم بسوريا لمصالحهم الشخصية
    للتحرك ومحاربة النظام لتدمير مابقي من درعا واجتثاث
    اخر الاماكن الخارجة عن سلطة النظام.

  5. خربتوا البلد كرمال الحرية والدولة كلها كانت عنكم واساسا إن مابيضل شي اسمو درعا لانكن انتو سبب كلشي صار وعم يصير

  6. مع الاسف استطاع النظام العميل ان يفرق بين اهل سوريافقسمهم بعثي وحزبي ونصير ثم الى حضري وفلاح وبدوي ودق بينهم الاسافيل وكذلك لم يكتفي فلعب على الوتر الطائفي والقومي حتى بين المدن والقرى فلايوجد هناك ولاء لسوريه بل ولاء مناطقي فابن تلبيسه لايدافع عن حمص وابن درعا لاتهمه حلب وابن الرقه لايهمه الجميع ….وارجاع الامور الى نصابها اصبح امراصعبا اذا لم يكن مستحيلا فالجيش الحر يقاتل بعضه بعضا والناس انقسمت بين مؤيد للمجرم وبين معارض هذا الذي حققه هذاالنظام الفاسد من تفرقه وسرقة مقدرات البلد وتحويلها الى طائفه من الاقليه الخائنه خلال اربع عقود فأين الحل..