دمشق : أم منكوبة تبحث عن طفلتها بعد قصف جيش بشار لحي تشرين بصاروخ أرض أرض و الدفاع المدني ينتشلها حية من تحت الأنقاض ( فيديو )

دمشق : أم منكوبة تبحث عن طفلتها بعد قصف جيش بشار لحي تشرين بصاروخ أرض أرض و الدفاع المدني ينتشلها حية من تحت الأنقاض ( فيديو )

اضغط هنا لمشاهدة الفيديو (+18)

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. الله ينتقم منك يا بشار المعفن النجس انت وطائفتك الكريهة… الله يلعن الاسد من الجد لولد الولد….. مجرمين قتلة سفاحين مغول العصر الله يلعنكم

  2. الله اكبر على كل من طغى و تجبر . الله أكبر على كل جبار في الأرض . أهكذا أصبح أطفالنا يدفنون أحياء !!!! تحت سمع و بصر العالم القذر الغادر لا نستثنى أحد من عرب خونة و مسلمين و غير مسلمين .

    يقولون ارهابيون !!! يقولون متشددون !!! يقولون داعش !!! لعنكم الله لعنة منذ الأزل .

    لو كان السنة ارهابيون لما بقي فرد يستنشق الهواء من الطوائف المارقة القذرة التي شاركتنا هذه الأرض حتى لحظة استلامهم الحكم من عدة عقود فقط . كنت اتمنى لو كان السنة ارهابيون و طائفيون لكانوا أجهزوا على هذه الأقلية السرطانية الجرثومية و لأرتاح البلاد و العباد من سرطان ووباء و حقد و شرور هذه الطائفة الشيطانية التي لن تتكرر على مر التاريخ البشري .

    من لا يستنكر دفن الأطفال أحياء و قتلهم بأبشع الطرق أعني اي طفل مهما كان دينه و طائفته و عرقه فهذا ليس من البشر .

    سيأتيكم الدور يا حكام عرب أنجاس خونة و سيأتيكم الدور يا دول الخليج و يأتي الدور على كل من ساهم بسفك الدم السوري . الشعب السوري سيعاملكم بالمثل

    كفرت بالأنسانية كلها بعد هذا المشهد و أفوض امرنا كشعب سوري لله فهو بصير بالعباد .

  3. رحم الله الشاعر “أبو البقاء الرندي” الذي قال قصيدة في رثاء الأندلس تنطبق على واقعنا الحالي في سوريا و في غيرها:
    لـمثل هـذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ *** إن كـان فـي القلبِ إسلامٌ وإيمانُ
    أمتنا في مواجهة وحوش ضارية لا تملك أية أخلاق. ما تسمى “الحضارة الغربية” أفرزت للبشر الفاشية و النازية و الحروب العالمية و الحروب المحلية و حكام مجرمين و جيوش منحطة و مخابرات عفنة و إرهاب لا نظير له و دجل سياسي و ظلم اجتماعي و فوارق طبقية و سحق للضعفاء … لن أنتهي من العد و كل ما ذكرت هي أمثلة فقط.
    ما كفرت به هي القوة العظمى التي فرضت هذه العصابة الطائفية على شعبنا منذ نصف قرن ، و هذه القوة متغطرسة لا تتراجع و لا تندم و لا تأسف ثم تزعم بكل صفاقة أنها قد رفعت يدها عن الشأن السوري.
    أتمنى من كل عربي مسلم أن يلتزم “بالولاء و البراء” ، الولاء لكل من كان وليه الله و رسوله حقاً ، و البراء من كل من هو عدو لدود لله و لرسوله و لأمتنا. هذا البراء يجب أن ينعكس في أفعال ، فلا تقل أنك بريء من الأمريكان ثم تضع أموالك عندهم أو تنقل خبرتك لهم مثلاً حتى لو كانت الخبرة متعلقة بصنع لعب أطفال.

  4. هذه الصور ، كما يقول أو سيقول ، ثيادة الرئيث بثار الأثد هي “فوتو شوب” . لا توجد حرب في ثوريا و كل شي تمام التمام . فقط توجد شوية ازمات بسيطة متعلقة بالمازوت و الكهرباء و الماء و انهيار الليرة و تبخر الاحتياطي النقدي و تراجع الاقتصاد و التعليم و قلة التهريب و تزايد صعوبة السطو على أموال الناس و احتمال ندرة التعفيش في المستقبل لأنو ما ضل شي بيحرز …