↓ دمشق : مقتل العميد في ميليشيات النظام “طاهر رسلان” خلال معارك جوبر يوم أمس الاثنين

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. بالإضافة إلى العميد طاهـر رسـلان من قرية جنينة رسلان / الدريكيش، العسكريون الذين قتلوا كانوا – بحسب مواقع موالية- بلغ عددهم 14 من مناطق صافيتا و طرطوس و الشيخ بدر و بانياس و القدموس و الصفصافة و سهل عكار . جميعهم من الطائفة النصيرية من دون استثناء.
    يعني آل الأسد جايبين نصيرية و شيعة و فرس و روس لحمايتهم في العاصمة ، و هذه “الدواب” عليها أن تموت في سبيل عائلة تمارس حياتها كالمعتاد و تلعب رياضة من خلالها مثلاً تقفز فتاة على ظهر شاب و تركب عليه كالحصان “و في رأي آخر كالحمار”. لا بد أن حسون قد علم آل الأسد أن يقولوا عند ركوب الدواب “سبحان الذي سخر لنا هذا و ما كنا له مقرنين”.