صفقة المصري محمد صلاح خامس أغلى انتداب في ” الميركاتو الصيفي “

احتفظ المهاجم المصري #محمد_صلاح باسمه ضمن الصفقات العشر الأغلى التي عرفتها الأسواق الأوروبية في “الميركاتو الصيفي” الجاري ، وذلك بعد انتقاله من نادي #روما الإيطالي إلى نادي #ليفربول الإنكليزي مقابل 42 مليون يورو، مع تسجيل تراجع في ترتيبه من المركز الثالث إلى الخامس بعد إبرام العديد من الأندية لصفقاتها في الأيام القليلة المنصرمة التي تلت انتقاله إلى قلعة “الآنفيلد رود” .

ويتصدر ترتيب التعاقدات الصيفية الأغلى المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو، الذي انتقل من نادي ايفرتون إلى نادي مانشستر يونايتد لقاء 84.7 مليون يورو ، يليه المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت الذي غادر نادي أولمبيك ليون الفرنسي باتجاه نادي أرسنال الإنكليزي نظير 53 مليون يورو.

وبحسب صحيفة إيلاف، جاء ثالثاً المدافع الإنكليزي كايل ووكر الذي انتدبه نادي مانشستر سيتي من نادي توتنهام هوتسبير بتكلفة بلغت 51 مليون يورو ، فيما حل رابعاً متوسط الميدان الهجومي البرتغالي بيرناردو سيلفا الذي انتقل هو الآخر لنادي مانشستر سيتي ، قادماً من نادي موناكو الفرنسي مقابل 50 مليون يورو.

واحتل المركز السادس لاعب الوسط الفرنسي كورينتين توليسو الذي رحل عن نادي اولمبيك ليون الفرنسي باتجاه نادي بايرن ميونيخ الألماني نظير 41.5 مليون يورو.

أما المدافع الإيطالي ليوناردو بونوتشي الذي صنع الحدث في السوق الإيطالية بانتقاله من نادي يوفنتوس إلى مواطنه نادي ميلان ، فقد دفعت خزينة “اللومبارديين” لأجله ما يقارب من 40 مليون يورو، ليحتل المركز السابع كأغلى صفقة هذا الصيف، بالتساوي مع صفقة الحارس البرازيلي إيديرسون سانتانا دي مورايس الشهير بـ “إيديرسون” ، الذي انتقل بذات القيمة من نادي بنفيكا البرتغالي إلى نادي مانشستر سيتي .

هذا وضمت القائمة اسماً برتغالياً آخر هو أندريه سيلفا، الذي غادر نادي بورتو البرتغالي باتجاه نادي ميلان الإيطالي لقاء 38 مليون يورو ، جعلته تاسع أغلى صفقة صيفية، يليه عاشراً الجناح الإسباني فيكتور ماتشين بيريز الشهير بـ “فيتولو”، الذي انتدبه نادي أتلتيكو مدريد الإسباني من مواطنه نادي إشبيلية مقابل 36 مليون يورو، رغم معاقبة الأول من قبل الإتحاد الدولي لكرة القدم بمنعه من إجراء أي تعاقدات حتى شهر يناير من عام 2018.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها