مكسيم خليل .. عن عارضة ” المنتخب ” و الدم السوري و الخيانة في الفوز و الهزيمة
(شيزفرونيا في حضرة العارضة)
عنوان يحمل في جوانبه ذاك العبث الذي يتلاعب بِنَا تراجيدياً. و كوميدياً بشقيها السوداوي و التهريجي..
قد يسخف البعض العنوان و قد يغضب البعض الاخر..
لكني لم أكن اتخيل يوماً ان حدث ارتطام كرة في عارضة..
سيجعلني ارتطم بعد سقوط حر دام سنوات.. ارتطم بين جدران ضمائر منها من مات ومنها مِن يعتقد انه على قيد الحياة ..حدث ماكان لينقصني حتى يكتمل ذاك الانفصام
..ذاك الشرخ ..ذاك الجنون..
بأجزاء من الثانية مر شريط حياة كاملة ..رأيت نفسي واقفا على الشباك المطل على ارض الديار ..اهتف بين اهلي للبرازيل التي طالما مثلتنا في كأس العالم .. وانتصرنا وانهزمنا من خلالها.. مروراً بتلك الأيام التي كنّا نساند
منتخبنا على امل تأهل لم يكن ليكتمل يوماً..
كان سريعاً جداً ..يحمل في داخله مشاعر متضاربة ..
وأسئلة وجودية ممزوجةً بعناية الهية يصعب على احد فهمها او حتى إدراكها ..
تحمل حزنا غلفه فرح غلفه حزن غلفه فرح ليغلفه حزن ..
وضميرا قتله اللا ضمير و لاضميرا قتله ضمير..
تتلاحق فيه الانفاس وتتناسب عكسا مع ضربات قلب كاد يخرج من مكانه ببطء..ليحملني الى نفق عبره كثيرون قبلي .. برغبة او بدون رغبة ..بذنب او بدون ذنب .. سواد قاتم لاينتهي ..لا بياض هنا .. ولا شي سوى السواد ووقفت انتظر ذاك اللقاء.. لأعترف ..
نعم اردتهم ان ينتصرو .. بكل سوريتي اردتهم ان يربحوا ..
أردت سماع ذاك الهدير” سوريا ..سوريا” يعبر القارات بحنجرتي..
أردت لذلك الطفل العابر في تلك الشوارع ان ينتصر..
أردت للعائلة المتسمرة حول الشاشة ان تنتصر …
أردت لمن عاش سنوات من الفقر والخوف والذل ان ينتصر..
لذاك الموظف.. لذاك الفلاح …لذاك العامل ..
يحق للشعوب ان تنتصر لشيء .. يحق للشعوب ان تفرح..
يحق للشعوب ان تعيش على امل ما ..يحق لنا ان نحقق حلماً ما… فكثيرون خسروا احلاماً..يحق لنا.. نعم يحق “لنا”..
فدمي سوري ..دمي سوري..دمي سوري..
ولذا اعترف اني خفت هذا الفوز..
نعم خفت ان يربحوا..فتفرح دمشق على احزان وركام دير الزُّور وادلب وكل المدن السورية المنكوبة..مدينة مدينة..
خفت ان يربحوا فيفرح أولائك الذين نسيوا زكي كورديللو وعدنان الزراعي وكل المغيبين قسرا من فنانين و رياضيين وغيرهم ممن شاركتهم دمي وجيناتي و تاريخي..
خفت “الشكر والشكور” لراعٍ لم يعرف من الرعاية سوى العصى ..خفت الامتنان المتأصل في الجينات..القادم من فراغ العبث والمنتقل بعدوى الخوف.. فيحملنا الى ذاك السرداب الظالم الذي طالما اعتقلنا وفرقنا و استغل اي انتصار ليحوله لنصر الهي لحق فصل بمقاساتنا.
ويعيدنا للصفر..
لم أتمنى الفرح لسوريين تمنوا الموت لسوريين اخرين وزرعوا مدنهم بطاطا ..لم أودّ ان تؤرق هتافاتهم المترافقة بالالقاب والكنى..تلك المقابر الجماعية و ارواح مئات الالاف من اهلي في كل بقع وطن بات أهله يشجعون منتخبه من الغربة..
فدمي سوري ..دمي سوري …دمي سوري..
لأجل سوريتي أردت لهم الفوز .. لأجل سوريتي أردت لهم الهزيمة ..
فاعذرو خيانتي أيها “السوريتين” ..
مكسيم خليل – فنان سوري – فيسبوك
عذرا يا أخ خليل المقال في منتهى السذاجة والسخافة ولا وجود لترابط فكري وذهني. ما هي إلا كلما وتعابير متناقضة.. هل كنت تكتب هذا المقال وانا في حضرة حشرة الموت؟!
طبعا بعيد الشر عنك.. ههههه
امثالك حرام يكونوا هون انت مكانك سانا، أعذرك لأنه في جزيئات دمك الملوث بالمفارز و الأفرع و اصنام النافق و صور أولاده او بعضهم و ٢٥ ليرة شرطي المرور، لا يمكن ان تنجب هذه ااجزيئات إنساناً صحياً، كالإيدز تماماً يقتل كل مافيك ولا تشعر به الا انت بجانب القبر، انتم (مؤيدزين) أخلاقياً لا أمل، اشعر بالغثيان من اُسلوب امثالك.
خائن
طبعا بمنتهى السخافة… الحكي المفيد والبليغ بتاخدو من تم سيادة العقيد سهيل الحسن !!
او بشار الاسد والنجوم السماهر تبعو!!
بس ما قلتلي.. مكسيم خليل اخوان مسلمين ولا اخوان مسيحيين!! غريبة ما اتهمتو انو داعشي ارهابي من اصحاب اللحى العفنة!!
براي خليك بكاسة المتة يلي عم تقرقعها واترك هيك مقالات لناس تفهم فيها.. خليك بجريدة الثورة والبعث واخبار مختار حي المهاجرين وبزيادة عليك!! مو على اساس انتصرتوا؟! خلصت خيو وانتصرتوا.. انتصار على مبدا نجحت العملية بس المريض مات!!!
تحية لمكسيم ولكل شخص في العالم وقف مع الشعب السوري ولو بكلمة
يسقط آل الأسد من جد الجد الى ولد ولد الولد
السلام عليكم
كلام أكثر من رائع ، عبرت عن ما بداخلي وأتكلم عن نفسي ولا أعمم.
منذ بداية التصفيات وعندنا أمل الفرح ، بعد كل مباراة يزاد الحزن لأنهم حولوا فرحنا الى كره
مزيج صعب معقد قاتل يجعلك ترى في فسحة الأمل ولحظة الفرح سيول القنابل والقذائف لتتحمم بالدم ، ويخلع القناع ذلك البطل الذي افرحك لتجده نفس الذي قتل واغتصب ودمر كل شي حولك
تحياتي لك أخ مكسيم
فنان بكل معنى الكلمة …. الله يحميك انت وعائلتك من الغدارين
بالمختصر انت “ابضاي” نقطة انتهى
أكثر من رائع .. سلمت يمناك
كلام راىعو يدل على انسانية ورقي قاىله, نعم لو لم تكن مهمة هذا المنتخب اعادة تعويم النظام واظعار شرعيته على دماء السوريين لكنا معه وخلفه, لكنهم مجرد ادوات لتجميل صورة القتلة
عندما تحاول تحميل معاني وطنية وانسانية ووو لمبارة كرة قدم بين فريقين بمستوى متواضع , فأنت لاتختلف عن مدرب الفريق الذي اهدى الفوز للرئيس .. الكل جردون .. منك الو .. تضربوا شو بهايم وشو سايطين ..
هو لم يحمّل الكرة أي معنى , مدرب المنتخب و اللاعبين و قناة سما و كل وسائل إعلام النظام حملتها المعاني , بس حضرتك ” ما حسيت ” بس .. و لا رح تحس على فكرة
اين ولدت سيد مكسيم و من هم اهلك، لأقبل رؤوسهم؟ حفرت إنسانيتك في مسامات ضميرك و قلت للظلام لستم منا، هل تعرف يا صديقي ما هو مصطلح الشواذ؟
هو بالظبط ان يتأهل ٢٣ فريقاً من مختلف الدوائر الخمس و منهم من قدمت لهم دولهم لبن العصفور و لم يفكر احدهم انه يهدي انتصاره هذا الى ملك او رئيس!؟ و الفاشلين حتى على بعد الاف الاميال الأسترالية عن الحدث بدءوا بتقديم قربان الانتصار لمن هجر و فعس و سلخ و شحط،، أليس هذا الشواذ بعينه؟
كرهت كل ما بخص هذا الوطن من علمه لنشيده لجيشه الطائفي المجرم، كرهت كل شيء بدء من يوم مجيء الجراد الى هذه الارض المسلوبة.
شكراً مكسيم سيأتي يوم و تحيا سوريا بأمثالك.
هذا كلام رجال سوريا وليس الخاضعين للمجرمون في دمشق عندما قراءت كتاباتك قلت هذا لصوت الذييمثلني انا اعيش في كندا واخي في الاردن واختي في تركيا وابن اخي في السويد وابن اختي في المانيا وابن خالي في بريطانيا وابن عنتي في فرنسا وابن خالتي في الاردن على الساتر ،،،،،،،وصوت مل النكوبين السىريين ،،،،وكم كنت اتمنى ان يكون الفريق يلعب لسوريا الحرة التي لاتعرف بيت الاسد ولا اعوانها من اصحاب العمامات السوداء او حزب الشيطان او الروس الانجاس،،
ولابد يو ما ياتي ونكون جميعنا نهتف اسوريا الحرة الديمقراطية وعودة كافة المهجرين قسرا النصر للثورة
لك تنحني الهامات .. شكرا مكسيم
ياسيد مكسيم بما أنك خفت
لماذا تقوم بالتمثيل حتى الأن وانت تجني الملايين وغيرك ليس عنده قطعة خبز
لماذا هربت إلى لبنان وغيرك مشرد
وكل واحد ماكان عم يشجع سوريا مريض نفسياً لأنه هذا منتخب الوطن ، عندما يتم ذكر سوريا في التلفزيون لايقولون منتخب النظام بل منتخب سوريا.
انتم يامن توهمون العالم أنكم معارضون، وأنتم تعيشون حياة البذخ والترف ولولا أنكم مستفيدون من هذه الفوضى الحاصة بسوريا لما تفوهت بهذا الكلام التافه.
أنتم أستكثرتم على الناس أن تنسى أيام الحرب والدمر والقتل والتشرد وتبتسم وتفرح ولو لساعات، وأنتم تضحكون وتمارسون حياتكم الإعتيادة، أنتم مريضون ومعقدون.
الله ينتقم منكم
أنت يا من اسمه سامّ ما يكفيك انتقام أسيادك بيت الأسد من الشعب السوري، جاي على بالي أردحلك بس لا أحب الردح، يخرب بيتك كم أنت بائس
ارجوك اخرج ………. هنا تجمع قديسون وحملت كلماتهم صلاة الغائبين …. انتم ستبقون حاضرون ولكن في مزبلتكم … اما هنا فلا مكان لكم ….
لا يا ( فهمان).. الفكرة بعيد عن فهمك واحساسك انو الفرح على المستوى الشعبي ما بصير ببلد لسا فيها ٢٠٠ الف معتقل عم يموتوا ببطء تحت التعذيب وفي منهن ناس كان لازم يكونوا بالملعب لو الامور بخير!! ومنهن صديق عم السومة يلي اتشكر سيادتو لاطلاق سراحو!!
كيف بدك تعمل فرحة شعبية عامة وفي جزء من الشعب معتقل ومحاصر واكتر من نصو مهجر!!
سيبك من حكاية مؤيد معارض.. ولك لنفرض انو سوريا منكوبة باعصار قتل وشرد كل هالناس.. بصير منتخبنا يلعب ببطولة والناس تفرح وكان شيئا لم يكن!؟ انا ما عم قلك لازم الناس تندب طول الوقت وتوقف حياتها!! انا عم احكي عن الاحتفالات الرسمية الشعبية يلي لازم تمنع لو حكامنا فيهن ذرة شرف!!
نحنا حاليا دولة منكوبة رسميا وشبه بحالة حرب… الناس الطبيعيين بعيد عنك ازا صارت عندهن مناسبة ضرورية بها الظروف متل عرس مثلا بساووا عالسريع وباقل قدر من الضجة احتراما لمشاعر ام عم تبكي او زوجة مقهورة على غياب ابنها او جوزها.. مو بتزين وبتهيص ولا كانو في شي!!!!؟؟؟ افهمت ولا اشرحلك اكتر!!؟؟؟ المسالة مسالة اخلاق وشرف بعيد عنك مو مرض نفسي متل ما فكرت !!
شغلة صعب تفهمها!!
لانو فاقد الشء لا يعطيه!!
اذا هيك حكي شو منشان اموال رامي مخلوف واموال نمر وردي واموال بيت الاخرس واموال بشرى الاسد يلي هاجرت على دبي ومن وين جابو بيت الاسد هل الاموال ضخمه يا ترى وراثه عن جدهم معفن سليمان وماذا عن اموال رفعت الاسد التي يعيش فيها في اوربا ؟؟ اما عن اموال شبيحه التي نهبت من بيوت ناس وماذا عن رشاوي وماذا عن اموال ابوه لرامي مخلوف ودريد الاسد وجميل الاسد وماهر الاسد وماذا عن تسليم بلاد لايران وروسيا زلمه عم يشتغل وشغلته ممثل وعم ياخد اجر ولا بدك يتبرع بامواله للشبيحه وجيش ابو شحاطه وشو عن اموال باقي منافقين من فنانين نظام ؟؟ بدك نذكر اسماء ولا بدك يعني نقعد بلغربه ونحط ايدنا على خدنا نندب حظنا وما نشتغل اما دمار بلاد اكيد انت معك عمى الوان او يمكن مصاب بعمى دجاج معروف طيران ابو شحاطه من وين عم يطلع وشو عم يقصف ومعروفه قصه براميل ومعروف طيران روسي شو عم يقصف ومعروف جيش الايراني شو عم يدمر اما اننا نعيش حياة بذخ نعم معك حق 2 مليون يعيش في الاردن في فنادق مخصصه بصحراء الاردنيه و2 مليون في لبنان عايشين على شاط بحر في منتجعات سياحيه اما في تركيا فهناك 5 مليون سوري يعيشون في افخم فنادق سياحيه ومن كثر الاكل الحمه ودجاج وشاورما مرضو ومن كتر دفىء صارو يطلع بشورت بعز دين شتاء شايف شقد مرفهين بس شو عن رفاهيه موجوده عندك مشاء الله عم تعملو حفلات راقصه والاماكن سياحه على اخرها وعم توقعو عقود سياحه دوليه مع ايران وسياح متواجدين حتى في دمشق كل يوم حفله وكل يوم رقص وهتاف بحياة حيوان بشار يا رجل حتى وسكي موجود ومتوفر وسعره رخيص جدا ومته متواجده وبارخص الاسعار انظر للمقاهي وملاهي متواجده في مناطق نظام عين الله عليها شغاله ورواد عليها بلهبل يا اخي موضوع نسيان شي اصيل في ثقافه عندك وعند امثالك فعلا نسينا 40 الف معتقل من حماه ونسينا معتقلين منتجع تدمر سياحي ومنتجع فرع فلسطين وصيدنايا نسيناهم كلهم ومعك حق بدكم تنسو 8 مليون مهجر ومشرد وبدكم تنسو 300 الف معتقل وبدكم تنسو اطفال صرلها سبع سنوات بلا تعليم وبدكم تنسو لم يبقى مشفى سوري بخير فعلا معكم حق لزم تنسو يلعن يلي ربط جحش وتركك بلا رباط
انت بهيم يا (سأم) …
عن أي فرح تتحدث والدماء الساخنة ما زالت تغطي كل حجر في سورية!!
لو يوجد ذرة ضمير في العصابة الساقطة المغتصبة للسلطة لأوقفت كل النشاطات الرياضية والاحتفالية ولوجهت كل الطاقات لأجل الاطفال والجياع ..
ولكنها عصابة … فلا نتوقع منها إلا الشر
بكلمه مختصره هذا نفاق
لو انك سكت لكان افضل
كلامك جميل عبر عن ما هو بداخلي
هناك بما انك تكره النظام فكيف تستطيع أن تمثل مع ممثلين النظام وكيف لجينات دمك أن تختلط معهم
هل هذا ايضا تمثيل ….
فعلا هناك من يستطيع التلاعب بافكار الناس لخبث يضمره في خفايا رأسه . يقولون انه تنحني لك القامات لمجرد بضع كلمات صدرت عن خائن مثلك ان كنت تعرف انك خائن فلترد خيانتك على نفسك الحقيرة وان كنت معتوها كمن يتغنونون بكلمة احرار فأنت ابله وأنا أشك بأنك وفقت وجمعت الاثنتين معا . لعنك الله ولعك كل حقير مازال يتردد بتلك الترهات بعد أن رأى ماحل بسوريا ياحبيبتي……انا لا أقول الا كلمة حق لقد دمرت سوريا بكل معنى الكلمة هناك من ساهم بتدمير بنيتها التحتية من كلابكم كلاب الحرية وهناك من دمرها اقتصاديا وهو ايضا من قادة قطعانكم الماكثيين في الخليج وتركيا وهناك غباء تمثل بكل من حمل السلاح ممن اعتقدوا انهم يسعون لحرية ليست بحريتهم انما هي لجام على وجوههم العفنة النتنه التي أرادنها قوى ماهمها الا تدميرنا كسوريين… أرجو من الحثالة امثالك في خاتمة تعليقي التأكد بأنكم في مزبلة التاريخ ونخن المنتصرون رغم انفكم وستتعافى سوريا ونتعافى وماهي الا حقبة زمنية ستدون وسوف تناقش بعد حين ولكن بعد فوات الأوان عليكم وستحلم وامثالك أن تطئ رجلك النجسة أرض الوطن حتى لو لم يكن الأسد فسترون الف أسد ممن تأثروا بغباء افكاركم وهانحن منتظرون نباحكم عند الرجوع .
سيقرع بابك يوماً.
سياتي من جعلتم من بيته أشياء من بقايا طفله و غبار و ذكريات حاملاً في قلبه وجع السنين و سكين، بعدها لكل حادث حديث، انتظروا و نحن منتظرون.
ما رح سبك لانك مو مستاهل.. بس رح قلك شغلة على مستوى فهمك وانشالله تفهم عليي وان كنت اشك!!
لنفرض جدلا اسرائيل فاتت بجيش واحتلت درعا واحتمت بالمدنيين.. وما اسهلها على جيش متل اسرائيل يعملها.. برايك الرب ضدو بتكون قصف درعا بالبراميل خلي السوري المدني من اطفال ونساء يموتوا قبل الاسرائيليين!؟
الخاين يا خاين هو يلي بيرض يموتوا ابرياء من شعبو وهو ساكت… فمبالك لو هو يلي قتلهن بايدو.. بدل هالخطبة العصماء روح اقرا عن اصول مكافحة الارهاب بالاعراف الدولية وشوف كيف بتم الموضوع.. ذكرتني بواحد مرة كنا عم نشوف فلم اجنبي عن احتجاز رهائن.. كانت نكتة دامية لما قال لو هالفلم صار بسوريا كان خلص بخمس دقايق.. منرمي برميل فوق البناء وخلصت!! لا بدها مفاوضين ولا ٢٠٠ شرطي برا والمدينة تستنفر مشان كم زلمة محتجزين جوا!!
متل ما قلتلك بالاول.. صعب تفهم عليي… انشالله يا رب بس ينزل برميل ببيتك يساوي ولادك شقف ونتف بتبلش تفهم قصدي!! هيك كم مسلح يعتصموا قريب من بيتك بشي بناء وطيار يزت البرميل يجي بنص بيتك!! قول يا رب!!
قلتلي بالنيابة عن كل سوري شريف ! بئس الشخص أنت.
شكرا من القلب اخي في الوطن مكسيم
للعلم هذا منتخب الأسد الوردي وليس منتخب الوطن
منافق …خائن….استعراضي .وحقك نص فرنك بسوق الغلا..انت وكلشي بشد على ايدك ياقذرين هاد فريق بمثل سوريا الوطن سوريا يلي تربيتو فيها وللاسف ضاعت الترباية فيكن سوريا يلي اكلتو من خيرا وتعلمتو بمدارسا وتداوييتو بمشافيها ببلاش ولك كيف بدنا نرجع نعيش مع امثالكن وكل هالحقد جواتكن ولك كل سوري شريف وقلبو عالبلد نسي كلشي من الم وحقد وصفت القلوب وتوحدو الا انتم يا مصاصين الدماء يامنافقين والله سنكر اجر كل منافق امثالك اذا بتدعس ارض سوريا
مقال تافه ولا قيمة له
تمنيت من كل قلبي ان نخسر في المباراة ليس كرها بالمنتخب .لان لو فاز المنتخب سوف يهدى الفوز لرئيس شهد العالم على إجرامه . سوف يهدى الفوز لجيش طائفي قتل وهجر طائفة بكاملها من ارضها . وأي فرح بالفوز على اشلاء الأطفال والنساء . وأي فرح بالفوز وأكثر مدن سوريا مدمرة .اظن ان الانسانية رحلت عن ضمائرنا اذا فرحنا
للاسف تم تحويل الفريق من فريق لكل سوريا لفريق جيش الأسد … هذا انعكس على المشجعين واللاعبين. اعتقد أصبح من يشجع سوريا كمن يشجع نظام القتل والتشبيح لذلك تحول السوريين من مشجعين للفريق الى منتظرين خسارته ليرى النظام والمخابرات ماذا فعلو بالفريق
تحيه للاعبين السوريين وحظ اوفر للشعب السوري وعندما تكون هناك قدر ومكانه ودعم للشخص المناسب في المكان المناسب سيكون النجاح حليف السوريين وعندما ينسب اي عمل جيد لأشخاص نحن نعلم انهم من السوء ما يكفي لكي نكره هذا العمل او الإنجاز سوف نبقى خلف الأمم
كما قال الحر الشهم توفيق الحلاق … لن أقع في الفخ و أشجع فريق يهدي انتصاره إلى قاتل الشعب
بوركت مكسيم … بوركت توفيق … و بورك كل الشرفاء
منتخب البراميل يهدي الخازوق لبشار الأسد
يعطيك الصحة يافحل
الى من هاجم مكسيم اقول …. انزع عن رقبتك وراسك هذا الرسن لانك به تكون قابلا للشد والشحط وعش ولو مرة بحياتك طعم الحرية ….. صدقني ستفرق معك الحياة
الله محي أصلك مكسم خليل
مقالة رائعة لشخص رائع شكرا مكسيم.
كلام أكثر من رائع يعبر عن الحالة التي مر فيها الكثير من السوريين أثناء هذه المباراة
لا فض فوك
اغلب السوريين الشرفاء احتارو هل يحزنون ام ان لا يكترثو باصطدام كرة السومة بالعارضة
ربما كان عارا ايضا ان نهتم بينما اخوة لنا كانو يسمعون صوت الموت يقترب منهم