بشار الجعفري : بقاء القوات الأمريكية و التركية في سوريا دون موافقتنا هو ” عدوان على سيادة الجمهورية العربية السورية “

قال بشار الجعفري إن نظامه يعتبر وجود القوات التركية والأمريكية على أراضيها بمثابة عدوان موصوف، وهي تطالب بإخراج القوات الأجنبية من أراضيها فوراً ودون قيد أو شرط”.

وقال الجعفري، في مؤتمر صحفي في ختام اجتماع أستانا 8، أنه “جرى النقاش في الجولة الثامنة من مسار أستانا حول اتفاق مناطق تخفيف التوتر، وخاصة في محافظة إدلب”.

وأضاف: “الحكومة السورية تعتبر وجود القوات التركية على الأراضي السورية بمثابة عدوان موصوف وهو عدوان يتعارض مع ما تم الاتفاق عليه في جولة أستانا الرابعة في أيار الماضي”.

وتابع: “بشأن دور الضامنين في مناطق تخفيف التوتر، فإن إصرار الولايات المتحدة الأمريكية على إبقاء قواتها على الأراضي السورية دون موافقة الحكومة السورية، هو عدوان على سيادة الجمهورية العربية السورية ويتعارض مع أحكام ميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. في الكباريهات التي تعج بالعاهرات يتواجد دائما بلطجية (لحمايتهن) من التعدي عليهن وعلى (شرفهن) الغالي والمصان ولن اشرح شيء عن العاهرات والبلطجية ولكني ساستفيد من هذا الوضع لوصفك كبلطجي ازعر ونظامك كعاهرة في الكباريه اكيد وصلتك الرسالة يا جعفري انت وامثالك

  2. دخلك والقوات الايرانية والعراقية والافغانية والصينية والمنغولية شو وضعهن؟! قوات وطنية؟!
    احكي على قدك مشان يلي خلقك!! نظامك مو عارف يسيطر على شبيح صغير على حاجز.. وعم تحكي بالسيادة الوطنية؟! صارت ممسحة بفضل جحشنتك انت ومعلمك!!

  3. ههههههههههه طول يالك يازبمة اردغان صارو ركبو يرجفو من الرعبة ههههههههههههههه

  4. معناتا الطريقة الوحيدة للحفاظ على سيادة جمهوريتك هي الموافقة على وجود القوات الامريكية والتركية

  5. بالنسبة لموضوع السيادة السورية .. كيف الامور ماشية معكون ؟
    ما بقى حدا بالدنيا ما اعتدى على السيادة السورية .. شو وقفت على امريكا وتركيا يعني ؟

  6. منيح كل فترة بيطلعلنا بشي يضحكنا لاتضوجو كركور وعم نضحك عليه (قال سيادة قال) بيسلي هالجحشني

  7. عطوا للجعفري حبة باندول و لا شو إسمو الدوا التاني اللي ضد الهلوسة هههههههههههههه