أحمد حسون : الهدف من تدمير سوريا هو تدمير الأمة العربية و الإسلامية و الصين و روسيا
أشاد مفتي بشار الأسد، أحمد بدر الدين حسون، بالموقف الروسي ونوه إلى دور وكالة “سبوتنيك” الهام في نقل حقائق الأحداث في سوريا والعالم، على حد تعبير الوكالة التي نقلت تصريحاته، الاثنين.
وقال حسون إن “ما فعلته روسيا في سوريا هو رسالة للعالم كله أنها لم تقف لا مع حكومة ولا مع نظام كما يدعون، إنها وقفت مع الحق… مع الشعب السوري، فحين وقفت مع جيشنا السوري ومع الرئيس ومعه الشعب إنما وقفت ضد غرب يريد أن يدمر المنطقة بأكملها، ولو نجحوا في سوريا لوصلوا إلى روسيا تمزيقا وتدميرا، لذلك ما كان الهدف النيل من سوريا فقط وإنما كان الهدف ما وراء تدمير سوريا هو تدمير الأمة العربية أولا ثم الوصول إلى الأمة الإسلامية، ثم الوصول إلى الشرق بأجمعه إلى الصين وروسيا لتدميرهم اقتصاديا وثقافيا وفكريا، كما فعلوا تماما بيوغسلافيا… فمن يقرأ تاريخ يوغسلافيا كيف مزقت إلى أربع أو خمس دول بيد الغرب وجعلوها من أفقر الدول مع أنها كانت أغنى دولة في أوروبا، لذلك كان الهدف من تدمير سوريا هو أن يصلوا إلى الطرف الآخر.
لذلك الشعب السوري اليوم بكل فئاته وبكل أطيافه يشعر بالامتنان والشكر للشعب الروسي بكل أطيافه وبكل من وقف معه، وهناك قد يكون في الشعب الروسي من أراد أن لا يدخل هذه المعركة في سوريا وانتقد هذا الموقف، ولكن أقول لهم أن يقرؤا في المستقبل أن القرار الروسي كان قرارا سليما جدا حينما وقف في وجه التمدد الإمبريالي الذي لايحب أحدا من العالم سواه، وهذا ماعبر عنه ترامب تماما بأنه كان الهدف ليس سوريا فقط بل كان الهدف حتى الشعب الروسي الذي يحاربونه اليوم اقتصاديا ويحاربونه أيضا في قضية البترول والصناعة ويمنعون الهند من التعامل مع روسيا، ويمنعون أي بلد من التعامل مع روسيا، فمن قال لهم أنهم شرطي العالم الذي يجب أن يربي العالم على هواه ؟”.
وأضاف: “الرئيس ترامب أعلن أنه عدو للعالم إلا لبلده، والرئيس بوتين أعلن أنه صديق للعالم مع بلده فلذلك ما مد يده في مكان إلا كان من أجل هذا الشعب ومن أجل أن يكون الخير والأمان في هذه المجتمعات، لذلك أقول للأخوة المسلمين الروس بالذات الذين هم في الجمهوريات الروسية، حافظوا على هذاه الوحدة مع روسيا فإنكم مع بعضكم أقوى، فإن أراد أحد أن يفرقكم فاعلموا أنه يريد أن يدمركم.
الرئيس ترامب أعلن أنه عدو للعالم إلا لبلده، والرئيس بوتين أعلن أنه صديق للعالم مع بلده فلذلك ما مد يده في مكان إلا كان من أجل هذا الشعب ومن أجل أن يكون الخير والأمان في هذه المجتمعات، لذلك أقول للأخوة المسلمين الروس بالذات الذين هم في الجمهوريات الروسية، حافظوا على هذاه الوحدة مع روسيا فإنكم مع بعضكم أقوى، فإن أراد أحد أن يفرقكم فاعلموا أنه يريد أن يدمركم”.
أحمد خرّون يستنبط ويستجحش سؤاله من مسوغات نظرية (أعداء العالم) من العالم تحت العالم. لان العالم يريد تدمير العالم فقام القرود من بني قيقي وشيعتهم بتدمير العالم في العالم.
ما احقرك ياحسون وانت ترتدي لباس الدين وتتكلم بالدين وتصف اعداء الدين بانهم وقفوا مع الحق اذا كان النظام السوري نظام القتل والظلم والنهب والسرقه والطائفيه والكاس والعواهر هو الحق فأين هو الباطل في هذا الكون ويا ابن العاهرة ماذا فعل نظامك وروسيا في الشعب السوري ان مافعلوه لم تستطع اسرائيل ولا اميركا فعله من دمار وخراب وقتل وتهحير وحرق الاخضر واليابس ايها المنافق القزم
ياترى كون أحمد حشون يدعم أبناء المتعة… هل يقبل إعارتي لابنته الصغيرة للمفاخذة الشرعية؟ فقط لكسب الثواب كما يأمر الخميني في كتاب تحرير الزبالة (الوسيلة) والذي اعتبرته قناة CNN بمثابة دليل playboy.
لن أعلق على كلامه لأنه لايستحق التعليق ولكن انظروا الى الصورة والى الفتاة التي بجانبه ولاوقفة غراب قال مفتي قال ولاتخجلون انقطع عرق الخجل
المسلمين الروس.
اللي استحوا ماتوا.
دماء قتلاهم لم تجف بعد يبدوا أن حسون هذا لم يسمع عمى فعل الشيوعين الملحدين زمن البلشفيك و ستالين و من قبلهم رومانوف و من بعدهم عصابات بوتين بهم.
المسلمين الروس تعرضوا لمذابح كثيرة صمت العالم عنها و محيت من ذاكرة التاريخ آشهرها في التاريخ الحديث مذبحه غروزني.
الغرب سكت كثيرا على مذابح اصدقائك الروس و الصرب في البوسنة المسلمة أيها الدجال.
يارجل ما رح تستحي على حالك , كل ما عويت بتطلع أغبى من الغباء نفسو , حاج تطبل واستحي على حالك واخرس
لو أن مسليمه موجود اليوم لرفع لك القبعه اعترافا منه بنفاقك و عهرك أيها الدجال و الرخيص و النذل .