” الرئاسة السورية ” تعلق على تصريحات استعداد بشار الأسد للقاء أردوغان .. هذا ما جاء في بيانها

نفت معرفات “الرئاسة السورية” الممثلة لبشار الأسد عبر مواقع التواصل، صحة تصريحات ومواقف تناقلتها بعض وسائل الإعلام ونسبتها له خلال أحد لقاءاته بمجموعة من المحللين السياسيين والاقتصاديين.

وجاء في بيان الرئاسة: “تتناقل بعض وسائل الإعلام كلاما ومواقف منسوبة للرئيس الأسد خلال أحد لقاءاته بمجموعة من المحللين السياسيين والاقتصاديين، وهي ليست المرة الأولى التي يتم فيها اختلاق أو تحريف مثل تلك المواقف أو التصريحات”.

وأضاف البيان أن “المكتب السياسي والإعلامي في رئاسة الجمهوية العربية السورية يؤكد أن ما يتم تداوله نقلا عن سيادته هو عار تماما عن الصحة”، مشيرا إلى أن “مثل تلك المواقف والتصريحات، في حال وجودها، ستكون مباشرة وعلنية عبر وسائل الإعلام الرسمية المعروفة.. أو عبر حسابات الرئاسة على مواقع التواصل الاجتماعي، وليس نقلا عن لسان زوار أو شخصيات أو غيرهم”.

وصدر بيان النفي بعد أن نشرت صحيفة “آيدنليك” التركية مؤخراً مقالاً للكاتب الصحفي، محمد يوفا، والذي حضر اجتماعاً صحفيا مغلقا مع الأسد، في 8 أيار، بحضور وسائل إعلام سورية، بحسب ما ذكرت قناة “روسيا اليوم” الروسية.

وبعد الاجتماع، زعم يوفا في مقاله أن الأسد قال: “تركيا بلد مهم، ونحن منفتحون على التعاون مع تركيا، وإذا كان ملائما لمصالح سوريا ولا يتعدى على سيادتها، يمكننا لقاء (الرئيس التركي رجب طيب أدوغان)”، وفق ما ذكر المصدر ذاته.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اي طز بهيك رايث بثار العاهرة صاحبة خامنئي وبوطين قال ئيادة وطنية قال

  2. تركيا بلد غير مهم .. وكذلك الامر سورية . وكل دول العالم المتخلف ..
    تلك البلدان تدين بكل شئ تقريبا (ماعدا افكار وبيوت الدين) للغرب الكافر عديم التاريخ والاصل ..
    يجب التوقف عن الخطابات الفارغة المحتوى والاعتراف بالدونية والتفكير المتخلف اولا وبعدها محاولة التطور..
    موضوع مستحيل التنفيذ .. لان مهد الحضارات والاديان ملئ بالجرادين ..

  3. محمد يوفا علوي تركي دارس بألمانيا. جاء إلى جامعة دمشق لا يتكلم العربية تم تعيينه على أساس طائفي أستاذ بجامعة دمشق (للأمانة الرجل ذكي). حيث تعلم العربية أيضا, ثم قفز بالمناصب سريعا و هو مقرب جدا من المخابرات السورية. بعد الثورة السورية غادر مجددا سوريا إلى تركيا و أدعى دعم السوريين. أنا شخصيا قبل الثورة بسنوات و من بداية قدومه إلى دمشق دون الخوض بالتفاصيل سمعت منه كلاما طائفيا ينم عن حقد على الدمشقيين.

  4. لك حيوان مين بقى يقعد معك غير اللي من شاكلتك ولو رضى اردوغان يقعد معاك ويحادثك راح اكون اول الشاتمين لاردوغان