رئيس وزراء بشار الأسد : ” دخل المواطن السوري سيتحسن ” .. و هذا ما قاله عن زيادة الرواتب

قال رئيس وزراء بشار الأسد، عماد خميس، إن “دخل المواطن السوري سوف يتحسن” وإن “أي إجراء حول زيادة الرواتب والدعم لن يكون إلا بالاتجاه الصحيح باعتبار أن الموضوع حساس جداً”.

ونقلت صحيفة “الوطن” الناطقة باسم النظام عن خميس قوله لأعضاء “مجلس الشعب” إنه “بكل تأكيد أن الدخل سيتحسن وأي إجراء حول زيادة الرواتب والدعم لن يكون إلا بالاتجاه الصحيح باعتبار أن الموضوع حساس جداً”.

وأضاف: “أعلم أن محدودية الرواتب معاناة وكذلك غلاء الأسعار إلا أنه اليوم إذا توسعنا أكثر نجد أن معاناة السوريين لم تقتصر على الراتب فقط بل معاناته الممتدة من جرح الوطن وتمر في معاناته اليومية في النقل والكهرباء والطاقة أو التعليم وغيرها كلها تؤثر على واقع المواطن”.

وأكد خميس أن البعض ينظر أن إنقاذ المواطن في زيادة الرواتب، وأشار إلى أن “هذا الملف موجود على طاولة الحكومة منذ اليوم الأول في مد وجزر في هذا الملف والمتغيرات المفروضة علينا”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. الحل قريب سوف نرى زيادة في دخل المواطن وسنلامس التغيير سوف يصبح الحد الادنى 30 دولار بعد ماكان 29 دولار شهري وهنا نلاحظ الزيادة في الرواتب والدخل ينعن ابوكون بستين صرماية قال حلول قال انتو قبل الثورة ماقادرين تلاقو حل لشي لحتى بهل الظروف تلاقو حل

  2. ان شاء الله يكون في زيادة رواتب 50 بالمىة على الاقل في ظل هذه الظروف الصعبة

  3. 93 بالمئة فقراء معدمين .. عادي كتير .. بالصومال صارلهون مئات السنين معدمين .. وعم يخلفوا اكتر من غيرهم ..
    على ما يبدو انو الاله يحب الفقراء فعلا كما قال .. ولذلك عم يخلق كتير منهم ..

  4. الشعب السوري يستطيع ان يعيش كريما ، و ذو دخل مرتفع ، حين ان ترحل هذه العصابات الارهابيه القليله التبقيه في سوريا

  5. مافي داعي لاي تحسن .. لان المواطن السوري العظيم لديه ما يكفيه من الفخر في الحياة كونه ينتمي للماضي حيث مهد الحضارات والاديان التي انقرضت منذ زمن طويل في بلاد الانحطاط وحلت محلها بعض العلوم والتكنولوجيا التي ليس لها اي قيمة

  6. اذا راجعنا دور مؤسسات نلاحظ أن دورها تفقير الشعب و تدميره ليس منذ بداية 2011 بل من قبل ذلك ولكن الآن سياستها عدائية واكثر دماراً ولا يهمها سوى جني الأموال لسرقتها او لتكديسها.
    اذا دخلتم إلى أي بنك عام أو خاص سترون حجم الأموال المنقولة أو المودوعة أو المسحوبة من قبل زبائن البنك بلوكات من النقود لعدم فعاليتها و انعدام قيمتها الشرائية وانخفاضها بالنسبة لأسعار الصرف. أي ان من مصلحة حكومة رفع سعر الليرة لانها تملك أطنان لا يمكن تخيله من عملة الليرة و أيضاً لديها الكثير من القطع الأجنبي بشكل كبير ، لكن سياسة الاقتصادية هي تدمير و سحق للمواطن بشكل رئيسي.
    اذا نظرنا الى مشاريع الجديدة لا يمكن تنفيذها لا الآن ولا حتى بعد 50 سنة و ذلك لانحسار النقد بشكل كامل بيد الحكومة فليس هناك دورة مالية لتحريك عجلة الاقتصاد و المشاريع.