حقيقة صور ابن بثينة شعبان و سياراته الفارهة

قالت وسائل إعلام موالية، إنه “في أول تعليق له على الصور المنتشرة على صفحات التواصل الاجتماعي على أنها صوره الشخصية، قال رضا جواد ابن المستشارة السياسية والإعلامية في الرئاسة السورية بثينة شعبان إنه ليس الشخص الموجود في هذه الصور”.

ونقل الإعلام الموالي عن جواد قوله إن نجلان لرجال أعمال يعيشون في دبي وذكر أسمائهم الأولى فقط.

وأضاف جواد أنه أعفي من الخدمة الإلزامية لأنه وحيد وهذا متوافق مع القوانين السورية، وتحدث عن دراسته في بريطانيا وأنه لم يكن يملك سيارة هناك وكان ينتقل بالوسائل العامة مثل كل أبناء جيله حسب وصفه.

وأشار جواد الذي يضع صورة لقبر حافظ الأسد كغلاف لحسابه في فيسبوك، إلى أنه عاد إلى سوريا بعد انتهاء دراسته وبدأ حياته العملية، وقال إنه ليس الفتى الذهبي كما يصوره البعض، داعياً من وصفهم بالمخطئين بحقه للتراجع عن خطئهم.

واعتاد ناشطون وإعلاميون معارضون على مشاركة صور كانت انتشرت قبل سنوات لأبناء رجال أعمال أصدقاء لباسل شوكت ابن آصف شوكت وبشرى الأسد (عمار حمود ورامي فلو)، على أنها لابن بثينة شعبان، مع كل تصريح مثير للجدل أو السخرية تدلي به مستشارة بشار الأسد.

وسبق لزوج شعبان أن نفى العام الماضي ما نسب لابنه، وقال إنه لم يذهب قط لدبي، وهو يدرس في بريطانيا ويذهب لعمله بالمواصلات العامة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. هلأ بنطو عبدة السياسيين وتوابعهن وبقولوك “يا له من تواضع، إنه يتنقل بالمواصلات العامة”
    بس بدي اسأل: بيدفع حق البطاقة ولا بيطلع ما بيدفع هالعكروت 🤓