الدنمارك تبدأ سحب إقامات بعض اللاجئين السوريين تمهيداً لترحيلهم إلى سوريا .. و السبب: دمشق آمنة ! ( فيديو )

حكيناها مليار مرة لاعاد حدا يجي وما في أحد رايد يصدق وتبدأ الشتائم

كل مسرحية مؤتمر اللاجئين هدفه قطع الطريق على أي إقامة دائمة أو جنسية في أوروبا والبقية رفض أو ترحيل وأوروبا ماراح تطرد اللاجئين على الطريقة السورية لكن بتخليهن طواعية يختارو العودة وهاد ما يحصل للأسف نظام يلعبها صح ووراءه روسيا بينما لاجئين نايمين في العسل

منقول :

لايخفى على أحد الضجة الكبيرة لهيك أحداث وكيف راح تستغلها المعارضة في أوروبا لوضع المزيد من الضغوط على الحكومات الحالية والخلاصة ومن الأخير هيك مؤتمرات معناها باي باي جنسية وإقامة دائمة راح يبقى الجميع في دائرة المؤقتة والتمديد إلى أن تنضج الطبخة الدولية على شي صفقة معينة سواء ببقاء الأسد أو رحيله وساعتها لا ميراكل ولا الإتحاد الأوروبي ولا تركيا قادرين على قول لأ ل واشنطن و موسكو وسلم لي على اللاجئين فرق عملة في بازار سياسي قذر معليش احنا نتمنى لسوريا السلام صار فينا ماعاد نريد نتمنى السلام ولشعبها المسكين الازدهار والحياة الكريمة بس عشان ما نفقد شماعة عدم العودة و ما نرجع ؟ البعض مايقدر يرجع عشان وضعه الأمني هي مفهومة بس الأغلب صار يحط حجة بشار وضمنياً مايريد يروح بشار بينه وبين نفسه هل تعلم ذلك عشان مايفقد شماعة وذريعة لمعارضة العودة أمام الحكومة وأمام الهجرة والمشكلة أن أغلبنا يفكر بعاطفة وأنانية وينسى أن أوروبا تفكر بالقانون والوضع على الأرض وحالياً ألوضع على الأرض الذي لايختلف عليه مؤيد ولا معارض مهما تجادلوا الوضع حالياً بالمعنى العسكري لايقارن نهائياً بما قبل سنتين ثلاثة يعني الوضع على الأرض منهار اقتصادياً تحديداً بشكل رئيسي أجل لكن ما يهم أوروبا هو الوضع الأمني فقط حتى لو كان الحاكم ديكتاتور والاعتقالات مستمرة لايهمهم القانون الآن يتجه لتخصيص الملفات يعني كل شخص يتفضل يثبت أنه مهدد بقضية منفصلة بتقييم شخصي وحاجة شخصية للحماية من شيء محدد موثق مش بتقييم حالة حرب عامة عشان ماعاد فيه حرب حالياً قامت الآلة العسكرية ب سحق المعارضات كلها أو نفيها لخارج البلاد وماعاد فيه خطر عام وأوروبا يعلمون أصلاً أن جميع حكام تلك المناطق مجرمين وهو أصلاً ماراح يرجع بالحالات كلها إلا سياحة فقط بعد ما تعلم على الحياة الأوروبية وللأسف إذا الاجئين والمهاجرين متأملين بالمجتمع الدولي وجالسين بدون عمل وشغل يؤمن لهم جنسيات و إقامات دائمة معناها الخطر قادم وأوروبا لها وجه إنساني وعدة وجوه وحشية في تطبيق القانون يعني أذا تم عقد صفقة مع النظام سواء أعجبت المعارضة أو المطلوبين أو لا وقتها ايش ممكن يطلع بإيد الناس غير المظاهرات الفارغة يلي هي أصلاً ضد القانون ولن يرخص لها إلا للتنفيس عن غضب ولكن على الأرض لن تغير شيئاً ألمانيا وأوروبا أكيد ماراح ترحل الناس بالجزمة وفي جنح الظلام على طريقة الأنظمة القمعية لكن عندهم من الدهاء مايجعل الشخص يكلم نفسه يعني الرفوضات بتشتغل والدولدونغ وأوامر الطرد أو عدم التمديد بتصدر وساعتها خليك بطل وعيش حياتك بالأسود لو كنت راجل هذا قصدي واللي عنده شك يسأل عن الدنمارك والسويد والمناطق الآمنة والرفوضات ! النظام سواء اتفقنا معه أو عارضناه يلعبها صح حالياً أمام المجتمع الدولي ومن وراءه روسيا ودهاؤها وشياطينها وبايدن قادم وتركيا في وضع سياسي اقتصادي سيء والتطبيع مشتغل وميراكل راح تمشي واليمين يزداد ف عن أي راحة بال تتحدث يا مارو ؟؟؟ راحة البال الوحيدة برأيي في تحصيل الإقامات الدائمة بسرعة كبيرة أو الجنسيات فقط لاغير ومفتاح ماسبق هو اللغة و العمل خلوكم واقعيين اخواني لاحدا ينام في العسل إلا إذا حصل على بر الأمان يلي هوه إقامة دائمة أو جنسية كل ماتبقى كلام فارغ