” لدينا خطة إصلاح تمتد لعشر سنوات ” .. تفاصيل أحدث تصريحات للرئيس أحمد الشرع

 

الرئيس المنصب لقيادة المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، في أحدث تصريحاته:

– تأكيدي سابقاً بشكل متكرر لقوة الثورة لم يكن مجرد شعارات لرفع المعنويات بل كان يستند إلى معطيات دقيقة

– كانت قوى الثورة تتمتع بإمكانيات كبيرة مقارنة بالنظام البائد على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والعسكرية والاستخبارية والاجتماعية

– معركة ردع العدوان كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة

– هناك جزء من عملية ردع العدوان لم يطرح في الإعلام حتى هذه اللحظة

– نولي أهمية كبيرة لبناء مؤسسات تقوم على القانون والمواطنة بعيداً عن المحاصصة الطائفية

– لدينا خطة إصلاح تمتد لعشر سنوات لتحويل سوريا إلى بيئة استثمارية

– نركز على عودة النازحين وتعزيز العلاقات الدولية

– نشدد على أهمية العدالة الانتقالية لمحاسبة المسؤولين عن الجرائم في سوريا دون المساس بالسلم الأهلي

– معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوماً كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة.

– النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة ردع العدوان وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها.

– أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام و #سوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض.

– إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة.

– خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا.

– لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحالياً نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة.

– أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك.

– طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع.

– وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى.

– أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.

– الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع قسد لحل ملف شمال شرق سوريا.

– قسد أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات.

– الجيش السوري سابقاً كان فيه تفكك كبير وكان ولاؤه لعائلة محددة واليوم نعمل على تشكيل جيش وطني لكل السوريين.

 

 

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها