الدفاع الروسية : ننظر في احتمال العودة إلى قواعدنا في كوبا و فيتنام

أعلن نائب وزير الدفاع الروسي، نيكولاي بانكوف، الجمعة، أن الوزارة تدرس احتمال العودة إلى كوبا وفيتنام حيث كانت توجد قواعد عسكرية روسية.
وقال بانكوف، أمام مجلس الدوما: “نحن نقوم بدراسة هذه المسألة”، مشيراً إلى أنه لا يريد الدخول بالتفاصيل، بحسب وكالة سبوتنيك الروسية.
وأكد بانكوف، أن قيادة وزارة الدفاع تعيد النظر في القرارات التي تم اتخاذها لإلغاء القواعد في هذين البلدين.
يذكر ان الاتحاد السوفيتي السابق كان له قاعدة عسكرية في كوبا في منطقة “لورديس″، فيما تمركز الوجود الروسي في فيتنام تحديداً في قاعدة “كامران” البحرية.وتم سحب القوات الروسية من القاعدة عام 2002. (DPA)
نائب وزير الدفاع الروسي(نيكولاي بانكوف) يحلم بإمكانية العودة إلى القواعد السابقة في كوبا و فيتنام . يكون تقديم الطلب إلى العنوان المعروف في واشنطن لأن مبدأ الرئيس الأمريكي جيمس مونرو في 2 ديسمبر 1832 نص على أن نصف الكرة الغربي يجب ألا يتعرض للاستعمار من قبل البلدان الاوروبية و منذ ذلك الوقت صارت أمريكا اللاتينية مزرعة أمريكا الخلفية. الشركات الأمريكية هي من يعين حكام بلدان تلك القارة الذين يتظاهر بعضهم بالثورية و محاربة الامبريالية.
أما فيتنام فقصة أخرى خضعت لترتيبات أمريكية بموافقة الصين و الاتحاد السوفياتي المنهار.
إذن على بانكوف و سيده بوطين تقديم الطلب لواشنطن “و يمكن أن تسامحهم بالطوابع !” على أن يتعهدا بخدمة أمريكا في كوبا و فيتنام كما خدمت روسيا أمريكا في سوريا.
التاريخ هو عام 1823 وليس 1832
لان هذا الرئيس كان رئيسا للولايات المتحدة بين العامي 1817-1825 وهو الرئيس الخامس واذكر ذلك للفائدة
يا ريت تطبق روسيا ما تقوله وسنرى نتائج على الارض روسيه روسيا تحاول نفخ دب روسي ونسيت ان ابره تنفيس جاهزه دخلت روسيا لعبه اول مره وقسم الاتحاد سوفياتي واليوم سيعاد تقسيم مره اخرى غباء بوتين سيجعل من روسيا مسرح صراع وقتال والايام قادمه واول رقص حنجله صمت الامريكي ليس مجاني لم يتعلم بوتين درس من الاتحاد سوفياتي ستخرج روسيا من مجلس الامن قريبا والايام بيننا وستطلب روسيا نفسها مساعده عالم في تفكيك سلاح نووي لديها الاقتصاد هو ما سيجعل روسيا هيكل عظمي لا فائده منه تقاتل روسيا على حدودها وخارج حدودها وستتورط في حروب اخرى وامريكا تتفرج وتضحك ذكاء الامريكي غلب دب روسي خساره صوت روسيا عادل لم تعد سوى دوله مستعمره وتطمع في اقتصاد دول فقيره مثل سوريا
طلعتو بتفهمو بالسياسة والتاريخ مو بس بالقتل والهاون والسيارات المفخخة
روسيا تحلم بأكبر بكثير من واقعها وتريد إعادة أمجاد لم تستطع المحافظة عليها عندما كانت ما يسمى الاتحاد السوفياتي فكيف لها وبواقعها الاقتصادي الحالي أن تعيد أحلامها الصبيانية.
روسيا الحالية دولة عاجزة اقتصاديا على التمدد العالمي الافقي واقتصادها يعتبر فراطة بالنسبة لاقتصاد امريكا ويبدو أن الاخيرة أي أمريكا استطاعت توريط روسيا بالمستنقع السوري الذي سيكون السبب إن شاء الله بانحلال روسيا كما كانت افغانستان سبب انحلال الاتحاد السوفياتي من قبل ولكن من يدفع فانورة ذلك هي سوريا والسوريين خرابا ودمارا ودماءا”