أردوغان : سيكون ردنا مختلفاً إذا أشاع الحشد الشعبي الخوف في تلعفر

قال الرئيس التركي طيب أردوغان “إن بلاده تعتزم تعزيز قواتها المنتشرة في بلدة سيلوبي الواقعة على الحدود مع العراق، وإنه سيكون لها “رد مختلف” إذا أشاعت الفصائل المسلحة الشيعية الخوف في مدينة تلعفر العراقية”.
وتقول الفصائل المسلحة الشيعية بالعراق والمدعومة من إيران “إنها بدأت هجوماً على مواقع تابعة لتنظيم داعش غربي الموصل وهو ما سوف يستهدف تلعفر”.
وقال أردوغان في كلمة للصحافيين خلال حفل بمناسبة ذكرى تأسيس الجمهورية في أنقرة “إن المعلومات التي تلقاها لم تؤكد مثل هذا التحرك”.
ولم يذكر أي تفاصيل عن الأعداد المتعلقة بالتعزيزات أو كيف سيكون الرد المختلف.
وحذرت أنقرة مراراً من أنها ستتخذ إجراءات إذا وقع هجوم على المدينة -التي تضم عدداً كبيراً من التركمان- في إطار هجوم أوسع بدعم من الولايات المتحدة لاستعادة مدينة الموصل من أيدي تنظيم داعش.(رويترز)
رح نزعل منك ياأردوغان على هالتهديد لانه ذكرتنا بزمانه بنفس التهديد لما كانت حلب خط أحمر وبعدها حمص خط أحمر وبعدها مابعرف مين خط أصفر ويبدو رح تعدلنا ألوان قوس قزح كلها وإنت قاعد محلك وعبتناور فينا وعلى حسابنا .. عيب ولووو
الذي قال بالأمس أن لحلب أهلها سيقول غداً أن لتلعفر أهلها. درع الضراط يمر مرور الكرام قرب مواقع النظام التي تحاصر حلب من الغرب في الوقت الذي يحاول جيش الفتح الوصول إليها من الشرق, لو كان خالد بن الوليد رضي الله عنه حياً لقطع رؤوسهم لما يقومون به من عمل عسكري عبئي فوضوي يتسبب بقتل الكثير من أهل حلب و من المجاهدين إيضاً.
داعشي للعضم
الرد عليك فقط وليس على المرتزقة وليس على الخونة
إن مافعلته داعش في الإسلام والمسلمين ،،،،لم يفعله سوى أعداء الأمة من التتار والمغول والمجوس
الفرق فقط أنهم أتوا من الخارج
والجواحش أتوا من الداخل
حسبنا الله ونعم الوكيل
لن نسمح لحماة ثانية
اردوغان لازمو طبيب نفسي مسكين واللة يسامحكم يا عرب جننتوه لزلمة لم يعد يعرف الوان البطيخة وقشرتها .
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا نطلب منك يا أردوغان شيئا ولكن لا تتفلسف ودع الخلق للخالق
مافي داعي للبوجقة والعلاك المصدي …..
الجميع باع الشعب السوري بكافة أطيافه وطوائفه واستغلوا أسباب الفرقة لإذكاء روح الخلاف والتقتيل وبذلك يقضي البعض على البعض الآخر بدون أن تخسر اي من الدول المتآمرة (أمريكا ولا روسيا ولا إيران ولا تركيا ولا إسرائيل ولا أوربا ) جنديا واحدا أو حتى لو خسرت فستخسر القليل .
لانقول إلا ما يرضي ربنا (إنا لله وإنا إليه راجعون ) مالنا غيرك يالله . علينا نحن الشعب السوري أن نشتري أنفسنا ونسمو فوق الجراح ونتوحد في وجه البغضاء بالحب والأمل (لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا)
عذرا للإطالة
لا تسمحوا لأحد ان يضحك عليكم ما حك جلدك مثل ظفرك