وزير الخارجية الأمريكي : سنعمل على إنشاء ” مناطق آمنة مؤقتة ” في سوريا .. و مقتل البغدادي ” مسألة وقت “

أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، اليوم الأربعاء، أن واشنطن ستعمل على إنشاء “مناطق آمنة مؤقتة” للنازحين في العراق وسوريا عن طريق وقف إطلاق النار في الجارتين.

وخلال كلمة له في اجتماع بواشنطن لممثلي 68 دولة من أعضاء التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش”، قال تيلرسون إن “الولايات المتحدة ستزيد من ضغطها على (تنظيمي) داعش والقاعدة، وستعمل على إنشاء مناطق آمنة مؤقتة عن طريق وقف إطلاق النار للسماح للاجئين بالعودة إلى ديارهم”.

وقال تيلرسون إن مقتل زعيم تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” أبو بكر البغدادي “مسألة وقت”.

وأضاف: “قتل تقريبا كل معاوني أبو بكر البغدادي بمن فيهم العقل المدبر لاعتداءات بروكسل وباريس. وان يلقى البغدادي المصير نفسه مسألة وقت”. (ANADOLU – AFP)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. في احضان السفاح ليتابع جرائمه ضد الشعب السوري وتمنعون الاخرين من الدفاع عن انفسهم ام انكم ستنضمون كمساهمين في التهجير وتفريغ الارض السورية من سكانها لتقدموها للايرانيين ليزيدوا انتشارهم او للاكراد لاقامة كيانهم ويحتفظ القاتل الاسد بما يبقى من الارض السورية الممزقة
    اما عن داعش والقاعدة فلا ادري هل ان الكرة الارضية كلها غير قادرة عليهماام انكم تغذونها الى ان يتم تنفيذ مخططكم ضد الارض العربية بمجملها
    نصيحتي لكم اسقطوا السافل الذي يختبأ في المهاجرين والمجرم القابع في ضاحية بيروت وكفوا يد عراب الارهاب في قم وستنتهي المسألة دون حاجة الى تحالفكم هذا القادر على اجتياح درب التبان

  2. قصدو بدو يعمل منطقة آمنة للوحدات الكردية … لانو كلاب pkk مستحيل يخلو السوريين يرجعو لارضهم بالمناطق اللي سرقوها من السوريين بحجة كلاب داعش

    كلاب بكلاب .. القصة فايتة ببعضها

  3. لا يكفي وقف أطلاق النار ليعود اللاجئين لوطنهم .. يجب فرض ” حل سياسي شامل ” ليطمئن اللاجئين ويعودو لوطنهم .. الحلول المؤقتة لن تنفع .

    1. الحل الدائم بالنسبة لهم مثل العراق دويله كوردية و تركمانستانية و علوية و كلها تحت حكم آل الأسد.

  4. معناه المشكله في سوريا وفق المنظور الأمريكي سببها البغدادي و داعش, و قبل ولادة البغدادي كانت سوريا بألف خير و قبل ولادة داعش كانت سوريا و العراق بألف خير.
    و أمريكا ستعيد الوطن لسيد الوطن ليبقى رأسا و سقفاً للوطن.