أول مقطع مصور لوكالة أعماق التابعة لتنظيم ” داعش ” يظهر الأضرار التي تعرض لها سد الفرات نتيجة القصف ( فيديو )

أول مقطع مصور لوكالة أعماق التابعة لتنظيم ” داعش ” يظهر الأضرار التي تعرض لها سد الفرات نتيجة القصف ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. يلعن ابوكن يا اولاد الكلب خربتو البلد انتو والحيوان بشار الجحش

  2. قلنالكن عينو مليح يا حولين [ جمع احول ],

    هي المرة الله ستر : صاروخ خارق حارق اخثرق بس ما احترق

    مرة الجاية بينبخش السد و بتطوف الدنية

  3. الى جميع العرصات المهاجمين ومدافيعين من كرد وعرب و امريكان
    الى عرصات الدولة الاسلامية الله ينتقم منكم
    اتركوا السد بحاله . فهو ليس ملك الشعب السوري كافة
    لعنة الله عليكم جميعا كلاب

  4. لحتى تعرفوا انه اميركا عدوة الانسان والحيوان والطبيعة،
    لنفترض ان في السد البغدادي او بشار خرا الحمار موجود هناك
    هل يضرب سد كبير وتحصل كارثة ويقتل ملايين البشر والحيوانات وتدمر المدن والممتلكات والمحاصيل!!!!!’
    هل يقبل عقل ان اميريكا هي دولة راعية لحقوق الانسان ام هي الشيطان نفسه!!!!

    1. الغايه والهدف من ضرب وانهيار السد هو ابعاد العشائر العربيه عن ضفاف الفرات عبر اغراقهم وقتل الالاف وافساح المجال لقيام دوله قوميه كرديه واللصاق التهمه بظهر حمار داعشي وكل العالم سيصدق هذه التمثيليه
      قوات داعش الهمجيه ذبحت وابادت ابناء العرب ومزقت العشائر العربيه وكل هذه الاعمال كانت مدروسه وهدفها جعل الاغلبيه العربيه بالجزيره وجوض الفرات جعلهم اقليه مهمشه وضعيفه وبالمقابل الطرف الكردي يظهر بصوره البطل (طبل ) لانتصارات وهميه على مجموعات كرتونيه تسمى داعش

  5. أننا في حالة حرب حقيقية مع شبكات الإرهاب، ومحاضنهم الفكرية والسياسية والاجتماعية. هذه الجماعات، من مسلحها إلى مسيسها، تغرف من الماء الأسود نفسه، تقتات من إناء واحد. الفرق في الأسلوب لا الجوهر، التوقيت لا الهدف. هي حرب، دائمة، بلا توقف، تسرب ريح الإرهاب الصفراء، عبر الأثير إلى داخل البيوت، وتجنيد الأطفال والعوام، ما يعني أن الحرب أيضا تكون في العالم الافتراضي قبل العالم الحقيقي. بعد هذا كله يقول لك من يقول إن المعركة أساسا مع الاستبداد الذي جعل فكرة داعش ممكنة! ولا ندري هل شغل البغدادي والظواهري والإخوان هو تحقيق النموذج السويسري الديمقراطي، أم «دولة الخلافة»؟!

  6. لنفرض امريكا كافرة ومجرمة ،انسحبوا من السد مثلما انسحبتم من الباب ومنبج والرمادي والفلوجة و..و..الخ اذا كنتم صادقين ويهمكم ارواح المسلمين .

  7. بدأت ثورة سوريا كثورة شعبية تنشد الحرية و الكرامة و العدل و تتطلع تحو التخلص من الظلم و الاستبداد اللذين جثما على سوريا منذ أن سيطرت أمريكا على سوريا عام 1963 عبر تسليم الحكم للأقلية النصيرية. بصفتها أقوى دولة في ما يسمى المجتمع الدولي ، أرخت أمريكا الحبل لبشار ليقمع الثورة المدنية السلمية لمدة 6 شهور بمنتهى الوحشية مما أدى إلى تمرد في الجيش و تشكيل الجيش الحر . فأدخلت أمريكا المليشيات الفارسية لتساعد بشار وفي حركة التفافية على ثورة الشعب ، أقحمت أمريكا على المشهد السوري مشتقات القاعدة “التي هي في الأصل صناعة أمريكية” كما أقحمت غلى المشهد أنظمة إقليمية عميلة لأمريكا لكي تخترق الفصائل الثورية ، و أقحمت روسيا و أقحمت العملاء الإنقصاليين.
    أمريكا كانت و لا تزال تظن أنها تمسك خيوط اللعبة من جميع أطرافها و لكنها لم تدرك حتى اللحظة باستحالة قمع إرادة شعب مقهور و أن هذا الشعب مهما كانت خسائره لن يتوقف عن الثورة و سيبدع أساليب جديدة حتى يصل إلى الهدف الأصلي للثورة بعون الله ، و سيصل إن شاء الله و من يعش سوف يرى.

  8. كل الأمم لما تتعرض للخطر خصوصاً الخطر الخارجي اللي يبغي إبادتها تتكاتف و تتضامن و تنسى خلافاتها للوقوف في وجه المعتدي عدا أمة الأعراب فهم ينهشون بلحوم بعض و يشمتون ببعض و عندما ينهزمون يتباكون.
    لم أرى شعباً يتباهى بالمحتل روسياً كان أم أمريكيا أكثر من العرب, في السعودية يعامل الأمريكي كأنه فوق البشر في مطاراتها و أخوهم العربي يتوسل للحصول على فيزا, في سوريا يناصر البهائم من الأكراد الأمريكان فتجد الحمير من العرب يشدون أزرهم.

  9. الجسر اذا اتدمر بيرجع ويتعمر بس الانسان اذا وصل لانحاط وقذارة داعش فلا يمكن اعادت اعماره والسبب ضيق وقت حياة الانسان من جهة ومن جهة اخرى لأنقراض وجود مختصيين في مجال اعادة اعمار انسان فالكون انتقل من هذه العصور منذ اجل طويل.

    فليدمر السد اذا كان كانت سبب لتحرر الانسان.

    مابدي ولا ذكي يعلق ويقول اذا اتدمر السد رح يموت ناس كثير … اتطمن ما حدا رح يموت غير الدواعش وفي سي ثاني بعده ب 40 كيلو مجهز لأحتواء انهدام او تصدع سد الفرات.