حسون يرقع لزهر الدين : دور المغتربين السوريين هام في إعادة الإعمار .. و يجب تعزيز الروابط بينهم و بين وطنهم الأم

قال مفتي بشار الأسد، أحمد حسون، في تصريحات “ترقيعية” لتهديدات الضابط في ميليشيات بشار الأسد المحلية التي يطلق عليها الموالون اسم “الجيش العربي السوري”، عصام زهر الدين، للاجئين السوريين، إن “دور المغتربين السوريين في دعم وطنهم بجميع المجالات والمشاركة في إعادة إعماره هام”، داعياً إلى تعزيز الروابط بين السوريين في دول الاغتراب ووطنهم الأم.

وأشار حسون خلال لقائه الثلاثاء ما يسمى “الوفد الاغترابي السوري في الارجنتين” إلى أن “هناك من يريد أن ينسى المغتربون السوريون هويتهم ولغتهم تمهيدا لقطع جذورهم مع وطنهم الأم” داعياً المغتربين إلى “إنشاء مدارس اللغة العربية في المغتربات لتعزيز ارتباط الجيل الجديد في المغتربات بسورية” زاعماً أن “الشعب السوري منتصر بفضل التفافه حول جيشه وقيادته”.

وكان عصام زهر الدين قال في تصريحات انتشرت على نحو واسع، إنه “ينصح” السوريين الذين غادروا البلاد بعدم العودة إليها حيث أنه “لن ينسى ولن يسامح” حتى وإن سامحت “الدولة”.

يذكر أن حسون كان ظهر في لقاءات ومقاطع مصورة وهو يغدق المديح على زهر الدين ويكرمه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. ما قاله “زهر البطة” هو الحقيقة .. وما قاله “ملعون الحسون” علاك فقد صدأه منذ 60 سنة

  2. كحال غيري من السوريين، تعلمت العربية من باسم (قضى غرقا على شواطئ اليونان بعدما انقلب به البلم اثناء محاولته الوصول الى اوروبا) ورباب (استشهدت خنقا بغاز السارين)، ومن اشعار الكبير سليمان العيسى، ولا معرفة لدينا بالمنهاج الحديث الذي تفتقت عنه عبقرية منظري دولتنا العتيدة. كما انا مستوى المنهاج الجديد يفوق مستوى غبائي. كيف لي ان اشرح او اعرب مفردات قصائده كقصيدة “من مفرق جاسم للصنمين” او “ياسمين الشام على خدك”(لست متاكدا فيما اذا كانت قصيدة “بين العصر والمغرب ضاعت فردة صباطي وسالو عليها جراباتي” ستضاف لاحقا نزولا عند رغبة الموالين). بوصفي من السوريين الهاربين من ويلات الحرب و المقيمين في المغترب، اطلب من سماحة المفتي ارسال متخصصين باللغة العربية لبلدان الاغتراب لافتتاح المدارس التي تحدث عنها سماحته، وتدريس منهاج اللغة العربية الحديث حتى لا ينقطع “الكبل” بين اباءنا ولغتهم الام.

  3. يا رب ارحمنا من غباء وقذارة هالنظام و المسؤولين , يا رب ارحمنا من غباء وقذارة و وقاحة ناس عم يتحكموا بأرضنا و مستقبلنا و أهلنا و بلدنا وثرواتنا وديننا , يا رب ارحمنا من غباء و هبل الشعب يلي بصفق لهيك ناس وهوي لسا مصدق انو يلي عم يعملوه بطولة وشجاعة ومقاومة وممانعة , يا رب ارحمنا من ندالة وخيانة الشعب يلي ببوس الصرامي لحتى يبقى ذليل و تبقى بلدوا مرزعة لفلان ولعلتان