BBC : أردوغان يعطي نتنياهو ” درساً في الإنسانية ” على تويتر

شن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هجوما لاذعا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قائلا إنه يقود نظام فصل عنصري ويداه ملطختان بدماء الفلسطينيين.

وأضاف أردوغان في تغريدة على موقع تويتر “نتنياهو رئيس وزراء دولة فصل عنصري احتلت أراض لأناس عزل لأكثر من ستين عاما في خرق لقرارات الأمم المتحدة”.

وقال أردوغان: “دماء الفلسطينيين على يديه ولايمكن ان يغطيها بمهاجمة تركيا”، وأضاف: “تريد درسا في الإنسانية؟ اقرأ الوصايا العشر”. (BBC)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. وانت ما قراءت وصايا النبي تاخد عفرين و تشرد اَهلها و تعطي بيوتهم للحرامية و المرتزقة هي وصايا الحرامي ارطغل

  2. اذا كانت يداه ملطخة بدماء الفلسطينيين فاردوغان الحرباية الارهابي صانع داعش وممول الاخونجية في سوريا فدماء السوريين في رقبة حرامي حلب الاول وابنه بلال علاقته معروفة مع الصهاينة والشركات السياحية بجورجيا تشهد على ذلك وبالتالي بلاها هل الخزعبلات قبل الانتخابات كرمال تجبلك صوتين زيادة بهل المسرحيات السخيفة…ملينا منها غير شكل العالم كشفتك وكشفت صفقاتك مع تجار السياحة اليهود بالبوسفور والبحر الاسود….واحد حرامي لص وماسوني بامتياز

  3. يجب تشكيل قوة جديدةو الهجوم على الساحل – لا تصدقوا الروس لن يحموهم و هم خاسرون لا محالة – لا تتركوا المعركة تبرد اهجموا فورا بكل القوات الخارجة من الغوطة

  4. تجرع العرب منذ عقود علقم الاحتلال، حتى اعتاد على طعمه. ولقد كانت فترة الاحتلال العثماني للوطن العربي من أكثر فترات احتلاله صعوبةً ومعاناة. احتلت تركيا أو كما كانوا يدعونها “الامبراطورية العثمانية” الوطن العربي، مطلع القرن السادس عشر الميلادي، وتحديدا في العام 1516، واستمرت في احتلالها له لمدة أربعة قرون، حين أبرمت الدول الغربية اتفاقية سايكس بيكو ، لتقسيم الوطن العربي بين انجلترا وفرنسا، في العام 1916. عامل العثمانيون بمنطق استعماري في الولايات العربية، أي كمحتل وليس كجزء من قائد امبراطورية عظمى تقع بقاع عربية تحت حكمها. وكانوا أحيانا طفيفة يمنون على العرب، ويمثلوا بعض الولايات العربية بمندوبين في المبعوثان ( وهو بمثابة برلمان للامبراطورية العثمانية). وعلى الرغم من رفض السلطان عبد الحميد الثاني لبيع أية أراضي للمستوطنين في فلسطين، فإن موظفين فاسدين في السلطنة العثمانية باعوا نحو 170 ألف فدان، أي ثلث مجموع الأراضي التي استحوزت عليها الحركة الصهيونية في فلسطين حتى العام 1948

  5. كله كلام وستعود العلاقات لمجاريها الصحية المعتادة .. سبق وحدث اقوى من هذا وعادوا احباب وللمصداقية اخلع العلم الاسرائيلي من جانب قصرك في انقرة وارميه بالزبالة !! لكن هيهات