وزير الدفاع الأمريكي: قرار تركيا الحصول على أنظمة روسية مضادة للطائرات ومضادة للصواريخ يقلق أمريكا

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. من الحسنات القليلة التي تحسب لـ نظام الديكتاتور المُجرم فلاديمر بوتين هو تقديمه الدعم لـ الحكومة التركية وبيع أنظمة عسكرية حديثة لها ومن حق تركية حكومةََ وشعبََا البحث عن مصالحها والحفاظ على أمنها القومي. صفقات السلاح هذي بين رجب أردوغان وغريمه الروسي .. المجرم بوتين هي تصب في صالح “تركيا الإقليمية” المهيمنة وأعظم قوة في الشرق الأوسط. المسألة هي مسألة مصالح بحتة فـ الطرف الروسي يبحث عن مجال لـ المناورة التجارية وبيع قطع السلاح والأنظمة العسكرية القتالية التي أبتكر معظمها في وقت الإتحاد السوفيتي. الدب الروسي فطن وذكي ومراوغ ويريد المناورة في أماكن عدة.. قبل فترة فرضت إميركا عقوبات إقتصادية على الفيلبين لكونها وافقت على شراء صفقة أسلحة روسية وقالت إن النفوذ الروسي في شرق آسيا يشكل خطر على إميركا. روسيا نفسها كانت تدعم صدام في حربه مع نظام الملالي تلك الحرب التي إستمرت 8 سنوات والنتيجة كانت متعادلة. الفرس والعراقيين بعد ما شبعوا من تقطيع لحم بعضهم البعض وسفك دماء بعضهم البعض إختاروا هذه المرة الذهاب إلى بلد ثالث وهو الشام (سورية) من أجل ممارسة هوايتهم في القتل والإرهاب والتخريب.