نبيه بري : الحرب الكونية على سوريا هدفها إشغالها عن مواجهة العدو الصهيوني

رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، الجمعة، إن “الهدف من الحرب الكونية على سورية إشغالها عن مواجهة العدو الصهيوني، وهي كانت وما زالت تمثل سندا قويا للمقاومة”.

ونقلت وكالة أنباء النظام “سانا” عن بري قوله، خلال لقائه وفد المنظمة العربية للمحامين الشباب في بيروت، إن “ما يستهدف شمال سوريا هو لعبة أمم هدفها إشغال سورية عن دورها المحوري في مجابهة عدوانية إسرائيل ومشاريعها التفتيتية”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. اي مظبوط كلامك ٣٨ سنه تركوه ليواجه إسرائيل ويقاوم وبعدين وقفوه عند حده خلص خرب الدنيا القرد الصغير وقبله القرد الكبير المقبور

  2. تغير اربعة رؤساء لدولة لبنان مسيحيين و 4 رؤساء حكومة سنة و بقي المومياء الشيعي لا يريد ان يخرج

  3. هيك نبيه بري بتظهر انو ذكائك متراجع وع متخرف…يعني قولتك نظام الأسد مابيريد يرضي إسرائيل بأي شي لترضى عليه …وبعد كل يلي عملو معها من حماية وتدمير لسوريا وتهجير شعبها…حرب كونيه قال هههههه سلاحف النينجا والاكسترا تيريست ع ميحاربوه لنظام الأسد الإرهابي يانبيه يا يا طائفي انته يامخبى بتيابك.

  4. انتم خدم وعبيد ايران الطائفيين في لبنان مع بشار العلوي وطائفته اكثر من خدم اسرائيل وحققتم لها مالم تستطع ان تحققه بكل حروبها مع العرب بتحويلكم الصراع من عربي صهيوني الى سني شيعي المستفيد الوحيد منه اسرائيل فقط وتتحدثون بوقاحة عن مقاومة ..نعم انتم مقاومون ولكن فقط لمن يتصدى لمشاريعكم ومشاريع اسيادكم الفرس الطائفية.

  5. ولو معقولة لهالدرجة ممكن ينعدم الخجل بالشخص… يعني استحي على عمرك ولك بري.. عيب بتعرف حالك كذاب.. طيب ما بتستحي من ولادك يشوفون بتكذب بكل وقاحة مفضوحة!!!

  6. ؟إلى المؤيدين و المعارضين : لما بتصنفوا انو السعودية ضد اسرائيل و ايران مع اسرائيل ما بتحسوا انو في شغلات عبتروح عليكم؟ مثلا العلاقات الخليجية الاسرائيلية العلنية هل هي مقاومة؟ رد نتنياهو على نصر الله هل هو تطبيع؟

  7. إلى المؤيدين و المعارضين : لما بتصنفوا انو السعودية ضد اسرائيل و ايران مع اسرائيل ما بتحسوا انو في شغلات عبتروح عليكم؟ مثلا العلاقات الخليجية الاسرائيلية العلنية هل هي مقاومة؟ رد نتنياهو على نصر الله هل هو تطبيع؟