حقيقة خبر ” انتحار شاب من أعلى جسر الرئيس في دمشق “

تناقلت صفحات ووسائل إعلام محلية، الاثنين، خبراً يتحدث عن انتحار شاب في دمشق، عبر إلقاء نفسه من أعلى جسر الرئيس.

وانتشر الخبر على نحو واسع، وزعم ان الشاب يدعى “فراس زين الدين” وقد عثر على وصيته بعد أن قام بإلقاء نفسه من على الجسر.

ولم يرفق الخبر بأي صورة للشاب أو للحادثة، وتم الاكتفاء بنشر صورة للورقة التي قيل إنه كتب وصيته عليها.

وجاء في الوصية المزعومة أن زين الدين انتحر بسبب عدم قدرته على تأمين احتياجات أطفاله الأساسية.

وبحث عكس السير عن أية معلومات أو صور مرتبطة بالحادثة، إلا أنه لا يوجد سوى الصورة المذكورة واسم الشخص.

ولاحقاً، نقلت إحدى الإذاعات المحلية الموالية عن قيادة شرطة دمشق قولها إن الأنباء المتناقلة عن حادثة انتحار في دمشق لا أساس لها من الصحة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. لا دخان من دون نار.. من أين جاء هذا الخبر.. ولماذا أكده البعض …حتى ولو حدث ذلك فهذا شئ صار عاديا..
    ظروف معيشية ونفسيات تعبت وهي في الأصل تعبانة . يمكن أن تؤدي للبعض بالخلاص دون إثارة هذا الضجيج من الاعلام

    1. لا عمو انتا غلطان يلي متلك او يلي متلو معقدين الشعب سواء كانو جوا البلد او خارجها يعني اذا فعلا منتحر فهاذا الشخص طبعا الله يرحمو شخص جبان لانو ربطة الخبر حقها 100 ليرة و كيلو الحليب حقو 300 ليرة يعني اذا هادا البني ادم راح اشتغلو شي شغلي بياخد 5000 ليرة يعني بكفي حكي فاضي