الألمان مع الجميع .. إعلام النظام ينعي ” قرداحياً – ألمانياً ” قتل خلال مشاركته مع القوات النظامية في معارك ريف دمشق

وصلت إلى عكس السير صورة ” قرداحي – ألماني “، قالت وسائل إعلام مؤيدة إنه قتل خلال المعارك التي شهدها ريف دمشق مؤخراً.

وأشارت شبكات إخبارية مخابراتية إلى أن “قاسم علي حسن” المهاجر من القرداحة إلى ألمانيا قبل سنوات، عاد من هناك وانضم إلى القوات النظامية.

وقبل عودته شارك حسن، بحسب الإعلام المؤيد، في العديد من التظاهرات الموالية بألمانيا.

وبحسب ما رصد عكس السير، فقد قتل حسن بتاريخ (15.3.2015) على أطراف مدينة دوما.

وبمقتل حسن، يكون “الألمان” قد سجلوا تواجدهم في الحرب السورية مع كافة الأطراف، حيث سبق وأن انضم مقاتلون من ألمانيا إلى داعش والوحدات الكردية وجبهة النصرة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. لو استطعنا أن نسأل اللامرحوم الحقير لماذا تركت القرداحة وهاجرت إلى ألمانيا لو كنت سعيداً بحياتك في سوريا الأهبل ؟ اللامرحوم كان سيجيبنا بأنه هو وأمثاله من الشبيحة المهاجرين تفاجئوا بأن الغرب لايعترف (بأصولهين القرداحية النبيلة ولا بلهجتهين المخيفة لباقي السوريين) ويجب عليهم العمل هناك بجد ليكسبوا قوت يومهم وهذا بالطبع لايناسب (مقاماتهين الرفيعة) فراحوا يشبحون على السوريين من الطوائف (الغير كريمة) لابتزازهم حيث أنشؤوا في كل مكان ذهبوا إليه في الخارج شبكة استخباراتية واسعة بالتعاون مع السفارات السورية الأكثر حقارة منهم هدفها التجسس والابتزاز والإخضاع والإرهاب وكانوا يتقاضون لقاء قذارتهم هذه مبالغ لابأس بها من السفارات تحت مسمى (منح , اتحاد طلبة , حزب البعث , مهمة أمنية , موظف في مهمة خارجية …..الخ) وبعد اندلاع الثورة السورية جائتهم الفرصة المؤاتية للإثراء السريع بالتشبيح الداخلي المنفلت من أي ضوابط قانونية أو أخلاقية فعاد الأكثر تطرفاً وغباء منهم ليركب الموجة إلى أن اقتلعته الموجة وأودت به إلى جهنم وبئس المصير . هذه عينة من (شهدائهين) وللحديث تتمة .

  2. بوضارييييط مارح ينسالك هالمعروف ابدا ورح يعطي اهلك بدل راسك راسين عنز وشهادة (مرحى) متل تبع جلاء المدرسة….بوضارييطططط اللي الزعل مابيفارق وجه وماعاد يضحك متل الجدبان منل لما سقط اول فطيس اثف قصدي شهيد علوي من الطائفي (الكريمي)

  3. الى جهنم وبئس القرار
    اللهم اجمعه يوم القيامه مع من احب من الطغاة والشبيحه والنبيحه
    عاشت الشام حرة وسقط الاسد واذنابه
    وما النصر الا من عند الله وهو وعد
    الله اكبر