اختطاف فتاة سورية أمام أهلها من قبل ” عصابة مجهولة ” في مدينة الريحانية التركية

قال ناشطون معارضون إن مافيات الخطف باتت تنتشر بشكل أكبر في المناطق الحدودية التركية مع سوريا.

وأفاد الناشط “عمر دحو”، بأن مدينة الريحانية شهدت يوم الأربعاء الماضي حادثة اختطاف، راح ضحيتها فتاة سورية.

وبحسب المعلومات التي أوردها دحو، فإن إطلاق نار في أحد الأبنية السكنية بشارع أتاتورك بمدينة الريحانية، تبين أن مصدروه عصابة قامت بخطف الفتاة.

وعند محاولة أهل الفتاة مقاومة العصابة، أطلق عناصر الأخيرة النار بشكل عشوائية، ثم اقتادوا الفتاة إلى جهة مجهولة.

ويشير دحو إلى أن الفتاة متزوجة، وينفي معرفة ما إذا كانت عملية الخطف تهدف للحصول على فدية، أم أن للخاطفين غايات أخرى.

الجدير بالذكر أن العديد من حالات الاختطاف تعرض لها سوريون في المناطق الحدودية، إلى جانب مدن مرسين واسطنبول.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. الله يلعن احسن تركي ان وجد عكل حال الاتراك معروفين حرمية

  2. في كتير سوريين سيئيين لهم يد بالموضوع و يكون لهم شركاء أتراك من نفس الطينة و المنبت يعني الأزعر ازعر وين ما كان

  3. التراك حيوانات والاتلاف السوري حيوان اكتر منهم الله يخلصنا منكم جميع