لصوص النظام يواصلون سرقة السوريين .. إعلام الأسد يؤكد رفع ” الإتصالات ” لأجور المكالمات الخلوية

قالت مصادر إعلامية مؤيدة إن الشركة العامة للاتصالات أصدرت قراراً رفعت بموجبه أجور المكالمات الخلوية للخطوط لاحقة ومسبقة الدفع.

وأكد الإعلام الموالي أن “هذا الإجراء جديد ومفاجئ”، مشيراً إلى أن الشركة قامت به بعد دراسة واقع الأسعار الجديدة مع شركتي الاتصالات الخلوية سيرياتل وإم تي إن.

وبحسب القرار الجديد، يصبح سعر المكالمة للدقيقة الواحدة للخطوط لاحقة الدفع من خلوي إلى خلوي 6،5 ليرة، ومن خلوي إلى خط أرضي 9،5 ليرات.

أما الخطوط مسبقة الدفع فيصبح سعر المكالمة 9،5 ليرات من خلوي إلى خلوي، وسعر المكالمة للدقيقة الواحدة أيضاً من خلوي إلى أرضي 11 ليرات.

أما خدمة الإنترنت فأصبحت ليرة واحدة لكل 1 ميغابايت.

وتنضم المكالمات الهاتفية إلى قائمة طويلة جداً من الاحتياجات الأساسية التي ارتفع سعرها أضعافاً مضاعفة مع ارتفاع سعر الدولار وتهدور الليرة، فيما كان الخاسر الوحيد هو المواطن الذي بقي مدخوله ثابت الرقم خاسر القيمة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. دولة اشتراكية أي بيدها كل موارد الانتاج والاقتصاد والثروات الطبيعية ومعامل القطاع العام ورغم ذلك تعتمد في ميزانيتها بنسبة 63% على الضرائب من المواطنين !!!! يعني صار لهم 50 سنة عم يسرقوا هالمواطن فما عادت تفرق كتير معاه إذا رفعوا أسعار المكالمات لأنه تعود (أن تمون) الدولة على جيبه وكل ما فلست الخزينة نتيجة سرقات الحرامية الكبار بتمد الدولة يدها بلا استئذان وبتاخد من جيبه ياللي بدها إياه بوسائل وطرق متعددة كرفع أسعار الخدمات أو المحروقات أو بفرض ضرائب جديدة كضريبة الانفاق الستهلاكي وضريبة إعادة الإعمار وإصدار طوابع مالية وعمل شعبي ونقابي جديدة أو رفع رسوم البلدية والمالية والجمارك …الخ والمواطن لازم يسكت لأنه هو وماله وحياته فدا الوطن وسيد الوطن (الأهبل) فهذا ما علموننا إياه منذ نعومة أظفارنا أن نكون خرافاً مطيعة لاتعترض ولاتحتج رغم كل فعائلهم وسرقاتهم وأعلى صوت يمكن أن نصدره هو ماآآآآآآآع مآآآآآآآآآع بالرغم من أن حكومات ورؤساء عديدون حول العالم سقطوا نتيجة لرفعهم الضرائب بتسب أقل بكثير مما عندنا .

  2. حاج عاد حكي بلا طعمة, انتوا بتعطوا شهادات باللصوصية و الاجرام و جهاد النكاح.

  3. فإن شركة الاتصالات يجب ان تصير ملك الشعب والدولة بعد مرور عشر سنوات على تشغيلها (وهذا مالم يتم) وبثار الفثد محارب الفثاد (حاميها حراميها) والأحقر من هيك انو حتى ماعبيسمحو بدخول شركات اتصالات منافسة

  4. الا عندنا والبركة بحرامي مخلوف

  5. أما آن لنا أن نعلم بأنّنا نقتل أنفسنا وأحبابنا بأموالنا ! قاطعوا هذه الشركات التي تمّول مافيات آل الأسد ومرتزقتهم لقتلنا ، دعونا نعود إلى العصر الحجري ولا نكون مساهمين في قتل أناس أبرياء قد يكونون من أهلنا.