سفير الأسد المطرود يهدد : الأردن سيلقى جزاء انخراطه في الإعتداء على سوريا

قال سفير الأسد السابق في الأردن، إن الأردنيين سيدفعون ثم تجاوزاتهم.

وزعم بهجت سليمان الذي طرد من الأردن العام الماضي، أن الأردنيين وصلوا في انخراطهم العدواني على سوريا حتى الرقبة، موضحاً أن عليهم أن ينتظروا الجزاء نتيجة هذا التجاوز.

وأضاف من خلال منشور على صفحته في فيسبوك : “يبدوا أن الأشقاء الأردنيين تجاوزوا المبدأ التقليدي لديهم في مسألة الانخراط حتى الركبة في العدوان على سوريا ووصلوا في انخراطهم حتى الرقبة”.

وأضاف الضابط السابق : “هذا يعني أنهم تجاوزوا الخط الأحمر ومن  يتجاوز الخط الأحمر عليه أن ينتظر الجزاء العادل الذي سوف يلحق به.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. أنتم إذا استطعتم الرد ولن تستطيعوا لأنكم تكادون تغرقون في برازكم فسيكون ردكم دائماً رداً إرهابياً بالمفخخات كحال نظامكم الإرهابي .

  2. الكلام خاص لك بغض النظر عما تتكلم

    راح نثبت لك انك كذاب

    الان لاحظنا انكشاف الدجالين من محور المقاومة والصمود والتصدي

    العجيب ان هؤلاء بدأوا يشطحوا بالكلام

    وهذا من علامات قرب نهايتهم

    راح تسمعوا كلام مشلخ كثير لذلك لاتستغربوا

    الجماعة بس تقرب نهايتهم بيصيروا يتكلموا مثل المجانين والمهابيل

    ماشفتوا ابو زميرة وهو يشطح ويقول : ما انتو تنابل

    تخيلوا زعيم المقاومة شربها

    الفرج اقترب

    العب غيرها ولاااااااا

  3. هذا بوق نجس من الأبواق النجسة
    وان شاللهً بتنظف البلد منه ومن حسالته
    الله يخلصنا منهم ومن كل إنسان بيخرب حاليا وخرب في الماضي

  4. من ترك هذا السفير الوقح يتمادى في وقاحته وقذاراته هو صبر الأردنيين عليه وهو يوجه لهم الانتقادات اللاذعة لهم على ارضهم المرة تلو الأخرى دون أي رد من الأردنيين وهذا السفير الوقح ينطبق عليه قول الشاعر : إذا أنت أكرمت الكريم ملكته ……….. وإذا أنت أكرمت اللئيم تمردا

  5. اولا انت خنزير وثانيا تفووو على دقنك النجسة البيضاء وثالثا سوف يتم الفعس عليك ورابعا سوف يتم التخلص منك من رئيسك الاهبل كما تم مع غزالي الحمار وقبله الكثير

  6. هذا الرجل فاع
    لا شعلة ولا عمله غير العلاك على مواقع التواصل الاجتماعي. أنصح عكس السير بعدم الاهتمام بهولاء الطائفيين الحاقدين.