قيادي في الجيش السوري الحر : ” عاصفة الحزم ” رفعت معنويات قواتنا و لجمت إيران

أكد القيادي في الجيش السوري الحر العميد أسعد عوض الزعبي أن عاصفة الحزم في اليمن رفعت من معنويات فصائل المعارضة السورية وأكدت أن إيران لا يمكنها التواجد في المناطق العربية.

ولفت في تصريح لصحيفة (عكاظ) السعودية، إلى أن قوات المعارضة تسير في الطريق الصحيح باتجاه العاصمة دمشق، وأوضح: “هناك خطوات جزئية وخطوات كاملة والدخول الى العاصمة دمشق هو من الخطوات الكاملة التي نحضر لها، أما الآن فنحن لدينا خطة واضحة وهي قطع طريق درعا لأنها تؤدي إلى تحرير المدينة بشكل كامل وقطع جميع طرق الإمداد عن قوات النظام والميليشيات التابعة لإيران ومحاصرتها”.

وعن “عاصفة الحزم”، قال، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية : “عاصفة الحزم ألقت بظلال جميلة جدا على الشعب السوري والقضية السورية وارتفعت معنويات المقاتلين وشعرنا بأننا عرب ولنا كرامة لن تستباح بعد اليوم”.

وأضاف: “أثرت في الوقت نفسه على معنويات النظام والميليشيات الإيرانية بشكل خاص، لأنها تعطي مؤشرا كبيرا بأنه لا يمكن لإيران أن يكون لها أي تواجد بعد الآن في المناطق العربية، ونتمنى أن تنتقل إلى دمشق لأننا بحاجة ماسة إلى هذه العاصفة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. طیب ، مو علی اساس طیران اصدقاءکم “الحزمیین” قصفوا مستشفی الاطفال فی البوکمال یلی خالیة تماما من ای وجود للنظام و النصیریین الکفار؟؟؟ مو علی اساس انتو خرجتو ل”حمایة المدنیین”؟؟؟

  2. الهدف من عاصفة الوهم ليس محاربة الحوثيين و لا ايران رغم الفرحة بقصف الحوثيين و ليس ثناءً بآل سلول السبب وراء عاصفة الوهم هو الخوف من تمدّد الدولة الاسلامية في اليمن ( لا تنسو ان عاصفة الوهم جاءت بعد مبايعة مجاهدين في اليمن للدولة الاسلامية و تنفيذ عمليات استشهادية ضد الحوثيين فيها – و العراق ليست ببعيدة فما يجري باليمن قريب جدا مما يجري بالعراق – و العلاقة بين آل سعود و إيران أوامر من البنتاغون و الكنيست فقط …

  3. لا أحد يقصف المشفي غير النظام المجرم
    لا أحد يقتل الأطفال إلا نظام طائفي تبيح له شريعته قتل أطفال المسلمين
    فقط الميليشيات الطائفية المجوسية تقتل الأطفال وتدمر الجوامع والمشافي وكل ذلك بأوامر الملالي
    هل نكذب أعيننا .. هل بقي أحد لم يشاهد ماذا فعل الحشد الشعبي في تكريت
    ألم تعترف قيادات العراق بذلك … طبعا اعترافها جاء بعد ان انكشفت تلك الجرائم امام العالم كله ولم تعد تنفع الأكاذيب