طائرات ” حامي الأقليات ” تقتل مدير ” دار مار الياس ” في حلب

قال ناشطون معارضون إن مدير دار مار الياس في حلب القديمة، استشهد جراء القصف النظامي الذي تعرضت له منطقة المعادي يوم أمس السبت.

وأكد الناشطون أن “ميشال عبه جي ” كان أحد ضحايا الصواريخ التي قامت طائرات بشار الأسد بإطلاقها على سوق شعبي مكتظ بالمدنيين.

وكان عبه جي ظهر في مقطع مصور قبل يوم من المجزرة، وهو يستقبل ممثلين عن فصائل حلب المعارضة الذين زاروا الدار وقدموا تبريكاتهم بمناسبة عيد الفصح.

يذكر أن مجزرة المعادي، راح ضحيتها ما لا يقل عن 20 مدنياً إلى جانب عشرات المصابين والجرحى.

مواضيع متعلقة :

بمباركة من ” البابا حسون ” .. طائرات بشار الأسد ترتكب مجزرة مروعة في سوق شعبي بـ حلب ( فيديو )

ثوار حلب يزورون ” دار مار الياس ” و يقدمون التبريكات بمناسبة عيد الفصح ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. الكل يشهد أن الأقليات في ظل النظام كانو ومازالو عايشين بأمن وأمان وحرية وأخوة ومافي داعي ياعكس السير التصيد بالماء العكر.. أنتم وغيركم تنفخو في النار التي أشعلت الحرب والابرياء وحدهم هم ضحايا هذه الحرب كمدير دار مار الياس

    1. سيد محمود نظامك كاذب في تصنعه بحماية الاقليات وانما كان يعتبرهم كنز اهداف محفوظة عند اللزوم والدليل هو استخدامهم كدرع في هذه المحنة الصعبة ولو كان صادق في حمايتهم لجنبهم اتون الاحتراق فيها ولما اجبرهم على التصريح بمثل ما تتفضل به الان انهم كانوا عايشين بأمان في ظله الثقيل الذي سينجلي بإذن الله

  2. النظام أستهدفه عمدا لأن الفيديو أزعج النظام.
    هذا نظام مجرم لايعرف لامسلم ولامسيحي .. صدقوني العلوية إن خرجوا ضده سيبيدهم.
    هل سيندد ميشيل عون بمقتله ويندد بابن أنيسة المجرم القاتل.

  3. حزين على كل الشهدا اللي راحو بس في ناس خسارتون ما بتتعوض. ميشال مثل الترابط والتلاحم بيننا وبين اخوتنا المسيحيين. من شي كم اسبوع ظهر ميشيل بوثائقي للجزيرة بعنوان اغتيال حلب. مارح نتزكرك يا اخ ميشيل الا نموذج رائع من الاخوة, الله يرحمك ” اللهم انا تركنا عندك امانة باخينا ميشيل عبه جي فاغفر له وتلطف به وادخله فسيح جنانك يا الله.

    بسال كل الاخوة اللي بيحسنو يصلو للدير انو يديرو بالون عالناس اللي كان ميشيل عميرعاهون .

  4. إلى محمود أؤيدك تماماً الاقليات كانت ولا تزال مسيطرة على كل شيء بالبلد والمحرومين من حقوقهم هم الأكثرية السنية
    لعنة الله عليك وعلى بشار الذي تدافع عنه

  5. والله ياسيد محمود نحن قبل النظام كانوا المسلمين عم يقتلوا المسحيين واليهود مو هيك رأيك ؟؟؟ولا …. ما كان رئيس وزراء سوريا فارس الخوري من الأقليات . بس كلامك مو صحيح النظام استغل الأقليات وأوهمهم بأنه حامي الأقليات , الناس في سوريا لا تريد الديموقراطية الناس تريد العدل والعدل يحقق السلام بين الناس

  6. اصلا كلمة اقليات لم تظهر الا مع ظهور حزب البعث المجرم ووصول المجرمين حافظ وامثاله لعنهم الله … قبل ذلك كان الجميع يعيشون بمساواة ودون اية تفرقة .. حتى اليهود عاشوا بأمان وكانت متاجرهم في اسواق دمشق لا يمكن تمييزها عن غيرها ولا شيء كان يمكن ان يدل على طائفة صاحب المحل …
    الفاطس حافظ هو من اخترع قصة الأقلية والأكثرية و أوقع بين الجميع ونصب نفسه حكما بينهم .. ارتكب الجريمة وقعد خصما وحكما ..
    اصلا لو لم تكن المساواة قائمة قبل سيطرة البعث المجرم لما استطاع المقبور نفسه ان يصبح ضابطا ويتبوأ مناصب عليا … ولا تنس أن من اسس حزب البعث مسيحي .. ولم يجد من يقل له ماذا تفعل ..

  7. أنا فخور بهذه التعليقات السليمة من السادة اعلاه ما عدا السيد الحقود وهذي العقول العفنة المتحجرة واذا أحرزوا تقدما في المجتمع اعني الأقليات فا انه ان كان يدل على شئء فهو يدل على الجهد الدؤوب اللذي بذل

    من تلك الفئة