المالكي : سوريا هي الجدار لمنع سقوط العراق و دول المنطقة

رأى نائب رئيس رئيس الجمهورية العراقية، نوري المالكي، أنّ الحرب السعودية في اليمن “فاشلة”، واصفاً “داعش” بأنه “أداة للسيطرة على المنطقة”، معتبراً في الوقت ذاته أنّ سوريا تمثل “جداراً” يمنع سقوط المنطقة.

وقال المالكي، في حديث تلفزيوني إنّ “الحرب السعودية على اليمن فاشلة… والشعب اليمني صامد وأسقط عاصفة الحزم… التي تبيّن أنها بيت عنكبوت”.

وفي سياق آخر، رأى رئيس الوزراء العراقي السابق، أنّ “داعش انطلقت من حضن القاعدة وهي صناعة سعودية تحتضن جميع هذه المنظمات”، مضيفاً أنّ “دولاً حاولت السيطرة على المنطقة فاستخدمت داعش أداة لها، لكنها فشلت”. وأشار إلى أنّ “الجيش انسحب من الموصل بموجب اتفاقية معقودة وخيانة لبعض السياسيين دور فيها”.

وفي موقف من التطورات في المنطقة، قال: “سوريا هي الجدار لمنع سقوط العراق ودول المنطقة”. فيما تحدث عن حركات المقاومة، معتبراً أنّ “حزب الله والمنظمات الفلسطينية فعلت ونجحت في ما لم تفعله بعض الأنظمة العربية”، مضيفاً أنّ “إسرائيل تحسب الف حساب لحزب الله في المنطقة”. ورأى أنّ “غالبية دول المنطقة استسلمت في الصراع مع الكيان الصهيوني، في حين أن المقاومة اللبنانية أوقدت جذوة المقاومة”.

وفيما أعلن مشاركة “إيران في الرؤية والحسابات والمصالح”، قال: “نبحث عن مصلحة العراق ونتعاون مع جميع دول العالم ما عدا إسرائيل”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اتق شر من احسنت اليه
    سمحنا له يفتح بسطة جرابات بستي زينب شوفو شو عمل
    الله لا يوفقو وقف مع الجحش

  2. لن اتكلم عن ماضي هذا الأفاق الطائفي البشع ولكن سارد على نرهاته فهو اعمى البصر والبصيرة فعاصفة الحزم زلزلت عرش كسرى الذي كاد ان يضم اليمن اليه وشعب اليمن يلحق الهزيمة تلو الاخرى بقتلة الحوثي وصالح وهزيمتم الحتمية باتت على الابواب .اما سافل دمشق فهو يترنح الان وسقوط ما اسماه بالحائط الذي يحمي العراق بات وشيكا والعراق الطائفي الرافض لكل العرب سنة وشيعة والذي يحمل فيه المالكي راية الفرس فانه لن يتاخر ليلحق الهزيمة بعرش كسرى وطواويسه النافقة وفي لبنان فقد اصبح المنفوخ بالضاحية مجرد شبيح نبيح يتبع الولي غير الفقيه والايام بيننا .

  3. تسقط عليك بسطة جرابات وقلاشين مثل يلي كنت مبسط فيها عند مدخل الست زينب وما يظل فيك نفس.):