بارزاني يطرح في واشنطن مسألة الدولة الكردية

كشف فؤاد حسين في تصريحات نقلها تلفزيون «روداو» المقرب من حكومة الإقليم أن بارزاني سيطرح خلال زيارته واشنطن مسألة «الدولة الكردية».

وأضاف أنه «سيحمل الملف معه إلى البيت الأبيض ويطرحه علانية أمام الرئيس باراك أوباما»، مشيراً إلى أن «معركة استعادة الموصل وتثبيت حدود كردستان في الدولة العراقية والعلاقات بين اربيل وبغداد من ضمن محاور محادثاته في أميركا».

وتابع أن «هذه الزيارة ستكون مختلفة لأن الحرب على داعش غيّرت الكثير من الأمور».

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. هؤلاء هم الاكراد..هذا هو الوجه الحقيقي لهم ..اتو من شمال ايران وتمددوا على حساب من استضافهم بحجه انهم اخواننا في الدين ..وهاهم يسرقون شمال العراق وشمال سوريا لاقامه ما يسمى بقرد ستان..فبشرى
    للمسلمين بهذا

    1. يا حقير الاكراد على اراضيهم منذ الاف السنين . و لا منية لاحد على الاكراد . انت خنزير مش مسلم .

    2. المسلم ليس بكذاب ،من اتى عند امل و احتل اراضي من يا عروبي و ليس بمسلم ،من استضافنا ،نحنا في ارضنا و العرب اتو من جزيرة العرب مع غزو دولة الخلافة

    3. إذا مابتعرف بالتاريخ فمافي داعي تعلك…..
      روح دور ع أصلك بتطلع من اليمن….

    4. الى من يدعى انه مسلم ارجع الى تاريخك العربي وتعرف على تاريخك المشرف واعلم من اين جئتم انتم ايها العرب جئتم من شبه الجزيرة العربيه ايام ما كانت تسمى الغزوات الاسلاميه الى سوريا وبلاد الرافدين واعلم ان مسقط رأس القائد الكردي صلاح الدين الايوبي كان في العراق القائد الذي حررا لكم القدس. (والاسلام براء منكم)

    5. إلى من يقول أنا مسلم أنا مسلم كوري ولست منتميا لأي حزب قومي ولكني أراك عفلقيا عنصريا لديك عروبة أبو جهل وأبو لهب مع فارق النسب فهم من أشراف العرب وأنت أعرابي منافق قد نبأنا الله تعالى من أخباركم إنت كنت جاهلا فأرجوا من الله تعالى أن يهديك وإن كنت غير ذلك فالله تعالى أسأل أن لا يميتك حتى يخزيك في الدنيا ويذيقك من بطشه كما بطش بمن هم أمثالك وحتى تعلم من هم أنظر إلى عاقبتقم وإني على يقين تام بما أرجو ه من الله تعالى فتب إلى الله تعالى قبل فوات ألآوان

    6. طبعاً سيحصل كذلك. ألا هل تعتقد بعد عقود وحتى عصور من الظلم والتمييز العنصري الذي مارسه العرب على الأكراد, أنهم لن يطالبوا ويسعوا بدولتهم المستقلة التي ستحفظ عرضهم من “تجحيش” العرب بحقهم؟؟!

      الأمر نفسه كان قائماً في تركيا, ولكن في السنوات الأخيرة حصل تحسن لا مثيل له فانتهى الأمر باندماج الأكراد في الكيان التركي مع ضمان حقوقهم وكرامتهم.

      وبعدين كمان يا روح قلبي؟ نحن بالقرن الـ21. أمثالكم من العنصريين اللي بيميزوا بناءاً ع أساس العرق والدين والقومية مالهم مكان غير العصور الوسطى والحجرية يا متخلف.

  2. عاش القائد الكوردي السيد مسعود البرازاني.
    كلنا معك ومع إعلان الدولة الكوردية في شمال العراق، جنوبي كوردستان المحتلة.

    تحية إلى جميع القادة الكورد العظماء: مسعود البرازاني، جلال الطالباني و عبد الله اوجالان.

  3. لماذا يذهب مسعود البرازاني لامريكا لكي يشحد منها الاعتراف بقيام الدولة الكردية؟؟

    لماذا لا يعلنها مباشرة من شمال العراق إذا كان رجل ومؤمن أنه صاحب حق بذلك؟؟؟

    للأسف الاكراد بجسد الوطن العربي مثل اليهود يحلمون بإقامة دولة لهم بشمال العراق وسوريا وجنوب تركيا دولة لم يكن لها وجود بيوم من الايام ومن أجل ذلك باعوا انفسهم للغرب واليهود منذ بداية القرن العشرين أملا منهم بأن يحققوا لهم دولتهم المنشودة.

    البرازاني ذهب لامريكا أملا منه بقبض ثمن تعامله ومن كان قبله مع الغرب واسرائيل ضد المصالح العربية ونسي أن الغرب دائما كان يستخدمهم لتنفيذ مصالحه وغالبا كان يتخلى عنهم بعد انتهاء دورهم ومقولة “إن السفن لاتصعد الجبال” التي قالها القادة الانكليز لقادة الكورد بعد انتهاء الحرب العالمية الاولى عندما تخلوا عنهم لتغير المصالح الدولية أكبر دليل على ذلك.

    1. يا جاجة العرب ممكن نعرف ليش مبعوص وممغوص من علاقاتنا الجيدة مع الغرب و أميركا؟؟!!!
      والله لو يصحلك لتلحس صرماية أوروبا وأميركا باس مشان يرضوا عليك ويشلفولك شوية دولارات….

      خايو بعدين انت شاطر تعلك باس ع الكورد يعني؟!!! إذا أنت رجال ابن رجال “طبعاً أشك بهالشي” روح شيل سلاح و قاتل اليهود يا بطل الانترنيت يا غراندايزر الفيس بوك.

      علاقات مع أميركا والغرب أشرف من العلاقات معكم.. ما بيجي من وراكم إلا الفقر والتشرد والعلاك المصدي….. عالاقل أميركا والغرب و اسرائيل دول متحضرة مو قرباط متلكم. ولاك اتفرج ع إسرائيل نواب عرب بالكنيست الإسرائيلي، اللغة العربية لغة رسمية، عرب فلسطين عايشين أحلى عيشة ومعززين ومكرمين. وشوف حال الكورد بدولكم العربية المعفنة سوريا والعراق، لا اعتراف لا حقوق لا باسبورات….. لاك انتو بدكم 5 تالاف سنة ضوئية لتوصلو ل صرماية أوروبا وأميركا………

  4. العروبة ليست عرق أو دماء عربية ,إنها ثقافة وعادات ولغة واسماء ومشاعر,الكرد والعرب هم من نفس الثقافة ونفس العادات والجميع ولد أجدادهم بهذه البلاد وهم مواطنون بها متساوون (رغم الظلم الذي فرض على البعض )لكن العصر الحالي الذي سمح لشاب اسود ابوه من نيجيريا أن يصبح رئيساً لأمريكا لن يستسيغ دعوات متخلفة لتفتيت الاوطان (رغم ان بعض قادة الغرب يتمنون ذلك لإضعاف شعوب المنطقة) وكذلك لن يستسيغ ظلم أي مواطن أو سلبه حقوقه المنطقية ,الحل المنطقي هو تحقيق العدالة وحماية كل مواطن واحترامه وتحقيق مشاركة حقيقية لكل مكونات المجتمع في قيادة بلدهم وفي المحافظة على ما يخصهم