الإمارات توجه طائرة “العربية” للهبوط بقاعدة جوية بعد تلقي تحذير من انفجارها

أعلن في أبو ظبي في ساعة متأخرة من ليل الأحد، عن تغيير وجهة إحدى الطائرات القادمة من الكويت للهبوط في قاعدة جوية بعد تحذير من انفجار الطائرة.

ونقلت شبكة “سي ان ان” عن وكالة أنباء الإمارات الرسمية قولها إن الجهات المختصة قامت “بالتعامل مع طائرة تابعة لشركة العربية للطيران قادمة من الكويت بعد أن ابلغ أحد الركاب بأن الطائرة سوف تنفجر مما استدعى طاقم الطائرة طلب اتخاذ الاجراءات الاحترازية.وتم توجيه الطائرة بالهبوط في قاعدة المنهاد الجوية.”

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. لماذا أصبح الدولار الكندي عملة نفطية؟
    سجل الدولار الكندي ارتفاعاً إزاء الدولار الأميركي تجاوز الـ5% خلال نيسان (ابريل) الفائت. وترافق هذا الارتفاع مع ارتفاع سعر النفط الخام، ففي الشهر الماضي ارتفع سعر نفط غرب تكساس الوسيط (West Texas Intermediate) المرجعي الأميركي بـ19%.

    وعندما كان سعر برميل النفط الخام المذكور يفوق الـ100 دولار أميركي، وصولاً إلى 108 دولارات تقريباً، في الصيف الفائت، كان الدولار الكندي يساوي أكثر من 90 سنتاً أميركياً، متجاوزاً لفترة قصيرة الـ94 سنتاً. فهل الدولار الكندي عملة نفطية؟

    هذا ما أجاب عليه البروفسور فرنر أنتفايلر (Werner Antweiler) من كلية إدارة الأعمال (Sauder School of Business) في جامعة بريتيش كولومبيا (UBC) في فانكوفر على صفحة “يو بي سي نيوز” (UBC News)، أي “أخبار يو بي سي”، على موقع الجامعة.

    بداية ما هي العملة النفطية؟ بعبارات بسيطة إنها عملة دولة منتجة للنفط، مثل كندا، تشكل صادراتها النفطية من أصل إجمالي صادراتها قسماً وافياً بحيث ترتفع قيمة عملتها وتهبط بالترافق مع ارتفاع سعر النفط وهبوطه، يجيب البروفسور أنتفايلر.

    وسعر صرف الدولار الكندي إزاء العملات الرئيسية الأخرى تحدده سوق العرض والطلب. ولعوامل الاقتصاد الكلي دور في ذلك أيضاً، يقول البروفسور أنتفايلر. وإذا ما حاد الدولار الكندي كثيراً عن تعادل القدرة الشرائية (purchasing power parity) تساعد فرصُ المراجحة (arbitrage opportunities) في تصحيح مغالاة في قيمة العملة (overvaluation) أو بخس في قيمة العملة (undervaluation). واجتياز الحدود الكندية الأميركية بهدف التسوق هو مثال صارخ عن هذه المراجحة.