” أردوغان ” يعيد قراءة قصيدة تسببت بسجنه

أعاد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قراءة قصيدة شعر تسببت في سجنه منذ 18 عاما، ومن نفس موقع قراءته الأولى في ميدان بمحافظة سييرت، شرق تركيا.

وكان قد حكم على أردوغان بالسجن لمدة أربعة أشهر، في 1997، ومنع من العمل في الوظائف الحكومية، ومنها الترشح للانتخابات العامة لاتهامه بـ«التحريض على الكراهية الدينية بسبب سرده أبياتا من شعر تركي أثناء خطاب جماهيري، قال فيه (مساجدنا ثكناتنا، قبابنا خوذاتنا، مآذننا حرابنا، والمؤمنون جنودنا، هذا هو الجيش المقدس الذي يحرس ديننا)».

ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية، الثلاثاء، عن أردوغان قوله، خلال افتتاحه مجموعة مشاريع بالمحافظة إن لمدينة سييرت: «محطتين هامتين في مسيرتي السياسية، الأولى دخولي السجن بسبب قراءتي شعر لضياء غوك آلب في هذا الميدان بتاريخ 17 ديسمبر1997، رغم أن الشعر موجود في جميع المناهج التعليمية الرسمية ومصدق عليه من قبل وزارة التعليم ومجلس التربية».

وأضاف مخاطبا حشدا من أنصاره: «هل تذكرون ذلك الشعر؟ هل تعرفونه؟ هل نستطيع قراءته مرة ثانية؟ لنر سويا إلى أين وصلت تركيا، ولنعرف معا معنى الحرية»، ثم تلا نفس الشعر الذي سجن بسببه منذ سنوات.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. قصيده ارهابيه ،،لا تمت لمحبة الاخر بشيء ،بس اكيد الحق مش على اتباع التعاليم الحق على،،،وبيسالوك ليش بيتهمونا بالارهاب

  2. عماد سارة

    عملاء العصابة الحاكمة لسورية ومطلوبي الشعب الحر
    نعم نعم سرقت العنوان من صفحة الفيسيوك الشهيرة، دعك من ذلك الآن وهيا بنا نتوجه للمناضل المقاوم عماد سارة مدير الإخبارية السورية ببعض الكلام، بمناسبة إطلاق البث المباشر لقناته، علنا كلنا نستفيد.

    المناضل الكبير عماد:

    ليس من المنطقي بما أنك تعشق قناة الميادين أن تقوم بنسخها لنا نحن المتابعين المرهقين منك ومنها، فلقد ظهرت لنا في أولى لحظات البث عند الثالثة ظهراً من يوم الأربعاء الماضي، تماماً كما فعل المناضل بن جدو حين أطلق قناته، وبدأت بالحديث عما فعلته قناتك في حرب البلاد، ثم أن اللوغو الجديد للقناة وكيف يتحرك ويتلوى هو ذاته لوغو بن جدو غير أنك أنت أحمر وهو برتقالي، التصميم أقصد.

    بالنسبة لنشرات الأخبار، حباً بالقائد يا كبير، سمّها برامج سياسية أو حوارية أو أي لغو كان، وكف عن هذا الهراء، إذ لا توجد نشرة أخبار في العالم تحمل هذا الكم من الخطابة والمباشرة، والبله والبعثية والخشبية وهنا نذكر آنه قد هالنا استخدامك لتقنية 3D لقد انبهرنا وصدقنا المؤامرة من جديد، صحيح، أيضاً لا داعي ليقول لنا المقدم ألف مرة آهلاً بكم، تكفي مرة واحدة، فلقد فهمنا والله أنه سعيد بنا.

    شاهدت بالصدفة برنامج يسمى خارج العاصمة، ننصحك بتغيير المذيع فوراً، أخبره أن الوسامة لا تكفي ليظهر علينا، يبدو مربكاً جداً حين يطرح السؤال، أو كبر حجم الخط على “الآي كيو” أو اشتري له نظارة، أو اطرده، أو يمكنك فعل ما تجيده لتحفي أحد ما، أكتب به تقريراً للجهات المختصة بتهمة منشور على الفيسبوك وستتكفل هي بالأمر.

    اخترت يا عماد أن تسمي أحد البرامج الإخبارية باسم “الحدث”، بربك ألم تجد اسماً آخر لبرنامج تقدمه رانيا الذنون الشهيرة بالموضوعية؟ لم اخترت عنواناً من قنوات سفك الدم السوري؟ فهمت.. فهمت، تريد لذنون أن تسحق نجوى قاسم في برنامجها أيها العبقري الكبير.

    لقد بكينا بشدة حين كنا نتابع نشرة أخبار الخميس والجمعة وأنتم تذكرون الناشط السعودي رائف بدوي، ياله من تقرير! متضامنون أنتم مع الحق في التعبير وتنقلون ما قالت المنظمات الدولية ومنها هيومن رايتس ووتش عن بدوي؟ تدينون العنف والقمع والديكتاتورية؟ يا أخي من أنتم؟

    نشرة الأحوال الجوية. ما هذا يا الله؟ عيّن المذيعة في السكرتارية، دعها تقدم طلباً لدى الدفاع الوطني، انصحها بالابتعاد عن الكاميرا، لكن إن كنت مصراً واعتقد أنك كذلك – مع فروع المخابرات – على أنها مذيعة، إذاً علمها كيف تخرج صوتها من مكانه الصحيح، من المعدة يا عماد وليس من أي عضو أخر.

    مبروك عماد، فقد بارك لكم أعضاء مجلس الشعب بخطوتكم، وبارك لكم أيضاً ـوهذا لم يفاجئناـ أبو حازم الصغير قائد حركة فتح الانتفاضة، وقال لكم أنكم تتمتعون بالحيادية والصدق في نقل الخبر، أعتقد أن المساعدات كانت تقطع عن جائعين في المخيم ذلك اليوم.

    لاحظنا، ونحن شعب نادراً ما يلاحظ، أنكم وضعتم ميثاق شرف إعلامي خاص بكم، هل أنت جاد؟ حقاً هل تدرك ما تفعل؟ شرف إعلامي؟ لم ننسى يا عماد روان قداح بعد، فدعك من الشرف.

    أخيراً وإن لم تتمكن من فعل كل ما سبق، ننصحك بالاستقالة أنت شخصياً، ليس من المنطقي أن تكون في مكان لا يليق بمواهبك الكبيرة وعلو شأنك.

  3. (مساجدنا ثكناتنا، قبابنا خوذاتنا، مآذننا حرابنا، والمؤمنون جنودنا، هذا هو الجيش المقدس الذي يحرس ديننا).

    هل هذا دين لعبادة الله ام انه يتكلم عن فكر حزب دنيوي صرف !؟؟ من يتوقع ان يكون هذا الكلام عن دين محبة وتسامح عن دين لا إكراه فيه عن دين لا تنصروه فأن الله قد نصره !!!.

    شوهتونا