قادماً الى تركيا .. الشرطة اليونانية تعتقل سورياً كان ينقل 95 ألف رصاصة

أعلنت الشرطة اليونانية، اليوم الأحد، أنها اعتقلت سوريا بينما كان يحاول العبور من اليونان إلى تركيا وهو ينقل 95150 رصاصة.

وأضافت الشرطة، أن الرجل البالغ الثامنة والعشرين من العمر اعتقل ليلة السبت الأحد في مركز الجمارك في بلدة كيبي في منطقة إيفروس شمال البلاد، وعثر على الرصاصات في مخابئ سرية داخل سيارته المسجلة في النمسا.

ويرجح المحققون أن تكون الذخائر موجهة إلى المعارضة السورية المسلحة، وفق وكالة فرانس برس.

ومن المقرر ان يمثل السوري الذي كان يحمل رخصة سوق بريطانية مزورة امام النائب العام الاثنين.

وتعتبر منطقة ايفروس معبرا بين الاتحاد الاوروبي والشرق الاوسط.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اولا العنوان يجب ان يكون قادما الى تركيا وليس قادما من تركيا ثانيا مقاتلي المعارضة ليس بحجة رصاصات كلاشنكوف لكي تأتي من اوربا والعدد صغير بالنسبة لمعركة ادلب ومدنها ثالثا الحدود التركيا السورية مغلقة رابعا مقاتلي المعارضة بأخذون من النظام غنائم ومن الدول الداعمة خامسا واخيرا اعتقد ان هذه الشحنة للحزب الشيوعي المحظور لزعزعة استقرار تركيا عن طريق النظام السوري … وشكرا

    1. يسلم فمك .. ويعطيك العافية …
      PKK و CHP يحاولون بشتى الطرق والوسائل عرقلة التطور المذهل للدولة التركية في ظل حزب العدالة والتنمية وهذا ما يسبب الرعب لأوروبا وكثير من الدول المجاورة لتركيا ..

    2. الى محلل
      يا ريت تفتح عيونك منيح وتنتبه عالعنوان لانو العنوان صحيح بس الظاهر انت كنت نعسان شوي فاذا بدن يكونو كل المحللين متلك فرررراحت علللللللينا

    3. طبعاً النائمين أمثالك .. الذين يقضون أعمارهم وعيونهم مغمضة ويأتون دائماً متأخرين … يتكلمون مثلك …
      الأخ (محلل) انتبه إلى الخطأ ونبّه في تعليقه إدارة الموقع .. وإدارة الموقع صححت العنوان .. وجئت حضرتك بعد ذلك استيقظت .. وقرأت .. وأدهشك ما رأيت .. فقلت لقد أمسكتك … ثم وبكل براعة سلخته سطرين لذلك المحلل ونبهته ليكون أكثر دقة وانتباهاً … !!!!!!!!! ولم يخطر ببالك أن يكون العنوان قد تم تصحيحه .. لأنك تعتقد أن لا شيء يتم إلا بحضورك ..
      ولكن عن جد .. أنت الذي راحت عليك .. لأن شكلك طول عمرك نايم .. ونعسان