المعارض الموالي للنظام بسام القاضي يصف مستشارة بشار الإعلامية بـ ” القحبة ” و وزير إعلامه بـ ” القواد ” !

شن المعارض الموالي بسام القاضي، أمس السبت، هجوماً عنيفاً بأقذع الألفاظ على مسؤولين في نظام الأسد، على خلفية نشر وكالة فرانس برس مقابلة مع “مصدر أمني” تابع للنظام، تحدث فيها عن عملية “الانسحاب” من مدينة أريحا.

ووصف “القاضي” مستشارة بشار الأسد الإعلامية لونا الشبل بـ ” القحبة” و وزير الإعلام في حكومة الأسد عمران الزعبي بـ “القواد”، على حد تعبيره.

و استنكر “القاضي” تصريح المصدر الأمني للوكالة الفرنسية في الوقت الذي لم يصرح لوسائل الإعلام التابعة للنظام كوكالة سانا و الفضائية السورية و إذاعة دمشق.

و قال إن ما حدث من هو “غيض من فيض عهر إعلام الزريبة من لونا القحبة إلى عمران القواد إلى كل مسؤول فيه وعنه بلا أي استثناء!”، ساخراً من تسمية إعلام النظام نفسه بـ”إعلام المقاومة”.

وكان المصدر الأمني قال لوكالة فرانس برس الجمعة إن انسحابهم من أريحا كبرى مدن محافظة ادلب، مرتبط بـ”تقلص هامش المناورة” المتاح أمام وحداته، متحدثاً عن “اعتبارات” ساهمت في اتخاذ قرار الانسحاب أبرزها “تجنيب المدنيين المعركة أو تعريض المدينة للدمار، ونقل القوات إلى وضعية تكون فيها قادرة بشكل أكبر على اتمام عملها”، على حد زعمه.

يذكر أن القاضي “معارض”، لكنه من أشد الموالين لجيش البراميل.

11391215_10202957829145586_2189436874855450609_n

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫22 تعليقات

  1. رياض حداد يرجى توجيه ملاحظة لأبنتكم الكريمة.بناء على ماوردنا من سائق جنابكم
    أبنة حضرتكم الله يقصف عمرها تمارس الرزيلة مع شخص يحمل الجنسية العراقية وذلك في سيارة تحمل لوحات عائدة للسفارة السورية- الله يعدمك ياها قليلة الأدب والترباية-
    حياتها الخاصة تنقبر فالتفعل ماشائت ولكن يرجى عدم توسيخ سيارات السفارة السورية بقزارة وقلة أدب أبنائك و كلابهم

  2. احسنت الوصف وربما هذه هي المرة الاولى التي تقول فيها الحقيقة ولكننك لم تكمل لتقول يقودهم قواد عاهر ويتبعه(م ن ا ..) من امثالك

  3. شن ” المعارض الموالي ” بسام القاضي . هي ما فهمته أنا : معارض و موالي ؟؟؟؟!!!! فهموني عكس السير .

    1. مع ذلك راح نقلك الي منعرفه
      هذه التسمية تطلق على من يدعون المعارضة وهم في حقيقتهم موالون للنظام ومستعدون للقبول ببقاء الكلب والتعاون معه على طريقة الجبهة التقدميه ايام ابوه
      من هؤلاء علي حيدر مثلا ولؤي حسن ومنهم الي رشحوا حالهم للرئاسة ومنهم الي اجر لورا واجر لقدام ومنهم رفعت الاسد الي بده يرث عرش العائلة القذرة المالكة وقس على ذلك

  4. وين الجديد بالموضوع ما كلنا بنعرف لونا و أمثالها ق……..ب و الزعبي وأمثالوا ق……ن و بشار القو……..د الكبير

  5. قال شو قال “تقليص هامش المناورة
    ولك الله يلعن اللي ربط الجحش وفلتك
    العمى بعيون عيونو العمى منين بجيبو هالتعبير مابعرف
    اااااخ بطني بموت من الضحك

  6. قال سكرتيرة بشار الاسد قال
    كلنا نعرف وظيفتها والعالم كله بيعرف
    الا المقاااااوووم والممانع سامي كليب
    هؤولاء القوم لاكرامة ولاشرف ولاناموس

  7. هذا تصريح واحد متعصب طائفي. الوزير سني والإعلامية درزيه. كل ما هو غير نصيري مستباح منذ 40 عاماً.

  8. ساموت واجد معارض عندو اخلاق بكتابتو ،او بيعتبر وجود نساء عالنت واطفال يقراوا عن بلدهم،يجوز لان معظمهم اخوان وسلفيه ونساءهم لا يسمح لهم التنفس حتا وليس مطالعة النت ،كون المراه عوره وحميراء وناقصة عقل ودين ،،وشغلتها التخت والمطبخ،،وهادا المعارض الحضاري مين سمحلوا بصف الناس بهالالقاب ،،بكل العالم المعارضه الها حدود عكل حال البلد كلا خربوها وقفت عهالفهيم اللي اول مره بسمع في

  9. إذا انت تدعي الحكمة وفاهم كلشي سؤال: مين قلك انه المذكورين زعلانين من هاي الأوصاف؟

  10. ليش دائما المعارض لسانو وسخ اكيد يدل على تعصبو ان النظام لسى قائم و ما عم يسقط يرتفع معو الحرارة تضربو انتم و النظام اوسخ من بعضكم ما عم يروح مغير على السوري المعتر الفقير و انتم تقيمون بفنادق خمس نجوم و النظام مبسوط بقصورهم و كلشي متوفر الهم

  11. قصة قحبة شريفة ( بالمصطلح العراقي )… كالجندي العلوي الشريف…!!
    خدوج القاضي ….وما أدراك ماهي …!!؟؟……
    بعد إخراج رفعت المجرم من قبل أخيه المقبور حافيز عندما حاول الانقلاب عليه في منتصف الثمانينيات وقام بطرده إلى روسيا ببراعة مصطفى طلاس أبو فراس ، اصطحب معه حوالي مئة مظلية من فتيات العلويات اللواتي كن يخدمن في سرايا الدفاع ( هل تذكرون مرافقات القذافي ..؟ )….وطلب رفعت 500 مليون دولار مصروف جيب …!! فأمرالمقبور الهالك حافيز، رشيد جبارة حاكم البنك المركزي آنذاك ( سلف أديب ميالة ) بسحب 250 مليون دولارحيث لم يجد غيرها ، فطلب من القذافي 250 مليون قرضاً لإكمال المبلغ فأرسل له طائرة خاصة تحمل المبلغ …
    وأصر رفعت على ركوب كلب الحراسة العلوي المجرم محمد الخولي ، على نفس الطائرة لكي لايكون كميناً لتفجير الطائرة في الجو ، لأن رفعت يعرف أساليب أخيه حافظ في تصفية الخصوم وقد نفذ هو شخصياً الكثير منها في سورية ولبنان والخارج ( قتل صلاح البيطار وزوجة الاستاذ عصام العطار وكمال جنبلاط ورشيد كرامي والشيخ حسن خالد وبيير الجميل واللواء الفلسطيني سعد صايل وزهير محسن ..) وغيرهم المئات من السياسيين والمفكرين والصحفيين ….وهكذا وصلت المظليات مع رفعت وأنصاره إلى موسكو على متن طائرة ثانية ، وسر الروس كثيراً بوصول المجرم مع قحباته ليتم صرف المبالغ في بلادهم ويستفيدوا من وجوده ، إذ كان شكل الدولار الأخضر في موسكو يخلب أنظارالروس …وبعد فترة رجع الخولي ومرافقيه ، وظل رفعت في موسكو يقيم الأفراح والليالي الملاح حتى الصباح مع المظليات في حفلات صاخبة وصل صداها إلى الكريملين , فعلق أحد أعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفييتي قائلاً بسخرية قائلاً : هذا ماكان ينقصنا ..وكأن موسكو تخلو من البروستتيوتكي ( العاهرات )….!!.
    بدأت المظليات ترهق ميزانية رفعت وتستهلك المبالغ المسروقة من الشعب السوري ، فقام رفعت بإعادتهن إلى سوريا على دفعات ، وكان أغلبهن حوامل بأبناء الحرام الذين يحاربون الآن الثورة السورية مع ال23 من أولاده من 4 زوجات شرعيات …أولهم دريد وآخرهم سومر …
    وبرزت إحدى المظليات كمحترفة أكثر من الباقيات وكان اسمها خدوج القاضي من علوية حمص ، وكان أبوها مساعداً أول في الجيش العلوي يخدم في دوما آنذاك وهو مختص بسرقة بونات البنزين وبيعها للضباط بنصف السعر ، وهو عضو في لجنة المبايعات في الانشآت العسكرية في جيش أبو شحاطة النصيري ..وقد سرق ونهب الملايين تحت إشراف اللواء السارق المارق اسكندر سلامة ، وبنى عدة بيوت في حمص وطرطوس .. وهذه الغانية طبقت شهرتها الآفاق حتى احتلت صورتها أحد أعداد مجلة الجندي التي تصدرها الإدارة السياسية لجيش أبو شحاطة النصيري جنباً إلى جنب مع صورة بنت كريمة جرجس البيطار إحدى محظيات القائد الرمز المناضل الخالد في جهنم حافيز ، والتي كانت تنافس بثينة شعبان ونجاح العطار آنذاك ، فاخترع للأولى وزارة سماها وزارة المغتربين ومقرها في دمر وعين الثانية وزيرة للثقافة ثم نائبة للرئيس …وبعد موته ألغى ابن أنيسة الخسيسة الوزارتين واحتفظ بعشيقات أبيه في مراكزهن الحالية حسب توصيته المكتوبة بمعرفة أمه أنيسة مخلوف …أما خدوج القاضي فقد ذهبت مع الريح وأصبحت أثراً بعد عين ….