الثوار يقاتلون تنظيم داعش في معقله بمدينة الرقة و يحاولون قطع طرق إمداده ( فيديو )

الثوار يقاتلون تنظيم داعش في معقله بمدينة الرقة و يحاولون قطع طرق إمداده ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

  1. دخيل الله اللي خلقكم يا أبطال , ياليتنا كنا معكم , الله ينصركم على دواعش بعث العراق , كلاب النار وحطبها , اللهم أحصي الدواعش عددا واقتلهم بددا يا حي يا قيوم بحق اسمك الأعظم .

    1. اللهم مالك الملك, أسألك بسر اسمك العظيم أن تنصر الدولة الإسلامية على كل من عاداها يا كريم وأن تمكنها من رقاب كل من قاتلها يا جبار. اللهم هؤلاء من نصر دينك وجاهد في سبيل أن تكون كلمة الله هي العليى فحاشاك ربي أن تخذلهم وأنت تعلم حالهم. اللهم كن لهم عوناً ومعينا وناصراً وحافظاً وأمينا يا حي يا كريم بقوتك نستعين. حاشاك ربي أن تنصر من قاتلنا بدعم من الكافرين. اللهم نصرك الذي وعدت, اللهم اشف صدورنا من كل من قاتلنا يا رب

  2. هربانين من البي كي كي وصارت المعارك عنهم ورايحين يقاتلوا ثوار حلب ودرعا لمجرد انهم يفشلوا تحرير حلب ودرعا..هذه هي دولة الخرافة..

  3. وأين جماعة الائتلاف؟ في استنبول في الفنادق بينما الرجال من الجيش الحر وبقيادة القوات الكردية في كوباني تحارب داعش. إذن الإخوة الاكراد فعلا يستحقوز التقدير وعلينا ان لا نكون ناكري الجميل معهم

  4. يقول مثلنا السوري القديم ( كومة حجار و لا هالجار )
    هذا الكلام ينطبق اكثر شيء على جارنا القطر العراقي حيث لم ي|آتنا منه غير الآذى
    اتانا منه عصابات الرافضة تحت المسميات المعروفة التي تثير القرف
    و من الجانب الآخر اتتنا منه داعش

  5. الله ينصركم ويثبت اقدامكم وينصركم على كلاب داعش الظالمين
    وطز بكل كلب باع شرفوا وشرف اهلو وعشيرتو مشان ينضم لدولة الكلاب في الشام والعراق
    وخصوصي جماعة البريج بالرقة لاتخافون ابو عيسى مو ناسيكم يلي بعتم اهلكم وعرضكم مشان تنضمون لكلاب داعش وان شاء الله بعد التحرير رح يتحاسب اكبر راس بيكم من الخط الشرقي لقرية الكرامة الى جديدة كحيط الى الى الى كلكم رح تتحاسبون على دم الابرياء يلي قتلتوهم
    يارب

  6. لاقوة تحت السماء تستطيع ايقاف داعش و الانتصار عليه سوى الجيش الحر اذا تسلح ….

    1. سيهزم الجمع ويولون الدبر بإذن الله. ولولا ضربات طيران الحلف الصليبي لكان كل الأكراد الملاحدة المقاتلين ومن معهم من الحرامية وقطاع الطرق تحت التراب ولكن بإذن الله فأسود الدولة الإسلامية لن تبقي منهم أحداً فانتظر

  7. هههههههه …..في معقل داعش هههههههههه ……ربي كن اﻷخوة في الدولة اﻷسلامية وانصرهم على قوم امريكا ونعالها….شعب الي بيتجوز امي بقلوا عمي …باقية وتتمدد

  8. للأسف أصبح ثوار الرقة وما يسمى بركان الفرات كغيرهم من العديد من الفصائل بندقية مأجورة مرتزقة ببضع دولارات. لا يختلفون عن قوات الحشد الشعبي بشيء
    في ظل ابتعاد الائتلاف والفصائل القوية التي تعمل في ادلب وحلب وابتعاد المنظمات الإغاثية عن المنطقة والبطالة لم يبق لهؤلاء إلا أن يرتموا في حضن المخابرات الأميركية والتركية ليكونوا وقود وخط مواجهة