سوق العمل الألماني يفقد نسبة كبيرة من العمالة المتخصصة من الأجانب

أظهرت دراسة حديثة أن هناك الكثير من الطلاب الأجانب لا يتمون دراستهم الجامعية في ألمانيا ويعودون إلى مواطنهم لإتمام الدراسة بها؛ ومن ثم يفقدهم سوق العمل الألماني كعمالة متخصصة.

وكان هذا هو خلاصة الإصدار الأخير من “تقرير التعليم العالي الجامعي” الذي عرضه في برلين الأربعاء اتحاد المانحين للعلوم الألمانية وشركة “ماكينزي” للاستشارات الإدارية.

ووفقا للأرقام الأولية للمكتب الاتحادي للإحصاء بلغ عدد جميع الطلاب الأجانب في ألمانيا في الفصل الدراسي الشتوي لعام 2015/2014 نحو 320 ألف طالب.

ومن المستهدف الوصول لعدد 350 ألف طالب في عام 2020 ووفقا للمكتب، بدأ نحو 107 ألف طالب أجنبي في ألمانيا دراستهم في جامعات ألمانية في عام 2014، وأشار أن هذا العدد يفوق أي عدد تم التوصل إليه من قبل.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. لان نصهم بيفشلو في دراستهم وبيلتهي باشياء ثانية فالأفضل يرجع لبلده احسن ما يكلف اهله ونفسه تكاليف الدراسة وهو يرسب في الامتحانات

  2. غريب انا مش شايف تعليقات (سورية ) بالعادة كل شيء يخص اوروبا او المانيا خاصة نجد لها تعليق ينم عن حقد

    1. مش قصدي سوريا كبلد قصدي معلقة مسمية نفسها سورية كل تعليقاتها غريبة وغامضة

  3. السبب في الأساس هو الفجوة الكبيرة بين أنظمة التعليم في هذه البلدان و بين ألمانيا فشتان بين نظام التعليم الألماني المعتمد على المقدرات الذهنية للطالب و البحث العلمي و الاعتماد على الذات و بين النظام التعليمي في دول العالم الثالت المعتمد أساسا على الحفظ و البصم و على مبدأي (عنزة و و لو طارت) و (و أنا من طرف أبو سارة) .
    الفشل الدراسي و المهني يرافق الطلاب حتى بعد التخرج من الجامعات الالمانية نظرا لانعدام التنافسية بين الخريج الألماني و الخريج الاجنبي و ذلك مرده إلى التفاوت الهائل في المستويات العلمية و الذهنية و القدرة على ربط النظرية بالتطبيق العملي و الواقع المهني.
    في غير مكان .. تستقدم ألمانيا الكثير من طلاب الصين على أمل أن يدرسوا في جامعاتها و يدخلو سوق عملها و لكن 90 بالمئة من الصينيين يفضلون العودة إلى بلادهم و خدمة وطنهم او فتح مشاريعهم الخاصة بأرخص التكاليف و تخليق منتجات عبثية تفتقر إلى أدنى معايير الحسابات الهندسية او هي تقليد لمنتج أوروبي او امريكي او بريطاني .. و هم لن يكفوا عن ذلك طالما أسواق الشرق الاوسط و دول شرق أسيا جاهزة لالتهام هذه المنتجات الخردة.
    أنا هنا لا اتكلم عن الصناعة الصينية بالعموم فهناك بعض الاستثناءات الصناعية التي يراعى فيها ادق المعايير الهندسية و إلا لما كانت Lenovo ثالث شركة حواسيب في العالم.
    عود على بدء .. لكل زمان و مكان استثناء و هنا في ألمانيا تجد بمقابل موجات الفشل الدراسي و العودة الجماعية للطلاب أيضا تجد بعض الأطباء و المهندسين و الدكاترة الأجانب و قد برعوا في مجالهم و ارتقوا في مكانتهم الوظيفية إلى الحد الذي من المستحيل أن يصلوه في بلدانهم حتى لو اخترعوا طائرة تمر من ثقب إبره!!.

    1. لا غبار على تعليقك من ينجح في هذه البلد سوف لن يعود الى الاسطبل العربي لكن النجاح ليس سهلا

  4. اما وقد ذكرتي في تعليقك فانا متواجد دائما
    اما الحقد فهو من شيم الضعاف ومن يرى في نفسه الدونية والانحطاط
    وهذا ما انا بعيدة عنه كل البعد
    واستغرب من يصف المجتمع العربي بالحظيرة ههههه ربما يرا نفس …….
    المهم انا اغبط بعض الدول على ما وصلت اليه في مجال العلم واتمنى ذالك لبلادي لكن ذالك لا يمنعني من انتقادهم بكثير من المجالات
    لا اعتقد ان من الحرية ان اجد العربي يصف البلاد العربية بالحظيرة واوافق وانظر الى ذالك على انه حرية ووجهة نظر واوصف بالحقد لكوني انتقد الغرب

    واخيرا انا افخر بكوني عربية مسلمة سورية

    1. والنبي كنت عارف انك حتخشي الخبر لاني ملاحظ ان اي خبر او حاجة عن المانيا بالذات بتتغاظي منها ياختي مش عارف ليه والنبي نكتة

  5. من يرى في نفسه اخلاقا وعلم وادب لن يتنكر لبلاده وقوميته التي يسري دمها في عروقه ويفها بالجهل والتخلف وبكونها اسطبل
    هذا الاسطبل هو الذي اخرجك الى هذا العلم للاسف
    ليكن انتقادنا لبلادنا واوضاعها انتقادا بناء يرفعها لا يغرقها فلن نغير دمائنا ولن نغير اسمائنا ولا اسماء ابائنا
    مهما غرقنا في حضارات الغرب
    انتقي من حضارات الغرب ما يخدمك في دنياك ودينك واخرتك وعلم انك ملاقا ربك
    بما عملت في حياتك

  6. نحن هنا وان قمنا بتوصيف حالة ما لا نتنكر لاصلنا ولا لبلدنا ولا دخل للاسلام بالامر فنحن نفتخر بديننا وملتزمون به والحمدلله والحمدلله.ما تعلمته تعلمته في المانيا مشكورة على مدارسها و جامعاتها المرموقة في شتى المجالات وبفضلها انا اليوم على ما انا عليه من مركز واحترام.من الواضح انك لا تعرفين شيء عن ما وصل إليه ويصل اليه كل يوم العالم الغربي او الشرقي كاليايان او استراليا او كوريا الجنوبية لتعرفي ان البلاد العربية ماهي الا اسطبل يتبع بالمجمل لحاكم البلاد او الشيخ طال عمره.هل زرتي يوما اي بلد في اوروبا او امريكا اليابان الصين كوريا ربما ستظنين انك في كوكب اخر؟يوجد سلبيات في الغرب لكنها لا تتعدى اصابع اليد.ماذا تسهم بلادنا سوى بالجعجعة او القتل والتكفير.كيف لا اصف بلادي بالجهل وهي تقبع قي الجهل والخرافات والتخلف هل يوجد في بلادك العربية جامعة او مركز بحث علمي مرموق ومعترف بدراساته حتى في للبلاد العربية الغنية لا نرى ذلك بل نرى فقط بذخ وفحش وترف واهدار لأموال من الممكن ان تبني بلاد عظيمة لو تواجد العقل السليم.
    ان كنت ممن يرون كل ما يمر به الوطن العربي
    ويغمضون اعينهم ليروا فقط العصافير تزقزق كما يوصف الاعلام السوري
    فنحن تعلمنا ان نسمي الاشياء بمسمياتها.
    ملاحظة غالبية الحائزبن على جوائز نوبل من العرب قد درسوا وعاشوا فترة من حياتهم في الغرب وكانت نقطة انطلاقهم من احدى الجامعات العريقة عالميا او ان قام مركز او جامعة بتبني موهبتهم وعلمهم.

  7. بسم الله الرحمن الرحيم
    : ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ) آل عمران
    صدق الله العظيم

    1. خير امة اخرجت للناس هم المسلمون عامة لا العرب خاصة ركزي في فحوى الاية

  8. هلق التقرير عم يحكي عن التلاميذ الاجانب في الجامعات الالمانية بشكل عام ما خص العرب اكيد في من جميع دول العالم طلاب
    بستغرب اشلون عرب فيهن يحملوا هل الكم الهائل من الحقد على بني جلدتهم
    اذا ما احترمنا حالنا اول ماحدا رح يحترمنا
    مارح انضل نلعن الظلام بكفي انشعل شمعة من احترام لانفسنا ولامتنا
    انتقد لتشبع انا معك بس مزال قدران تصنع شي لا تقصر على الاقل ساعد بمجال التعليم والتربية …… وغيرو اكتير

    1. نعم الطلاب الاجانب في المانيا من جميع الجنسيات لكن يمكنك القول ان اسوء فئة.فئة هم الطلبة العرب وخاصة المغاربة من استغلال وضياع و الكثير الكثير في المقابل تجدين من هم بعض الطلبة الملتزمين بالتعلم لكن بشكل عام.سمعة الطالب العربي ليست جيدة كثيرا لا اجتماعيا ولا تعليميا.نحن لا نحقد على ابناء جلدتنا لكن كل ماقلته سابقا هو حقيقة عير منكرة بلادنا لا تحتاج سمعة بل تحتاج غسيل دماغ لتغيير الفكر المظلم الذي يسيطر عليها وربما يسيطر على اجيال قادمة