ايران تنفي مجددا وجود قوات لها في سوريا

نفت ايران مجددا الاربعاء وجود قوات لها في سوريا دعما للجيش النظامي، وذلك بعدما تحدثت مصادر عسكرية سورية عن وصول الاف المقاتلين الايرانيين اخيرا الى هذا البلد.

وطهران هي ابرز حليف اقليمي لنظام  بشار الاسد وتقدم اليه دعما ماليا وعسكريا عبر مستشارين لدى القوات النظامية. لكن المسؤولين الايرانيين واظبوا على نفي وجود قوات عسكرية ايرانية على الارض.

وفي مطلع حزيران/يونيو، اكد مصدر امني سوري رافضا كشف هويته، ان الافا من المقاتلين العراقيين والايرانيين موجودون في سوريا للدفاع عن دمشق ومحيطها، وذلك في وقت مني الجيش السوري اخيرا بهزائم في شمال سوريا وجنوبها.

والاربعاء، قالت المتحدثة باسم الخارجية الايرانية مرضية افخم في مؤتمرها الصحافي اليومي ان المزاعم عن “وجود عسكري لدول صديقة لسوريا لا اساس لها”.

واضافت ان “الحكومة والشعب السوريين لديهما القدرة على المقاومة وسيظلان قادرين على ذلك” مستقبلا.

وجددت المتحدثة انتقاد “الخطأ السياسي” الذي ترتكبه الدول التي تساعد في تدريب مقاتلي المعارضة السورية.

من جهته، اعلن نائب وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان انه لم يطرأ “اي تغيير على دعم ايران لسوريا بهدف مكافحة الارهاب”، وفق ما نقلت عنه وكالة الانباء الايرانية الرسمية.

واضاف “انها مقاربة استراتيجية وليست عملا تكتيكيا” (AFP ).

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. والله اذا بيأسروا سليماني وحقاني وقرداني وزفتاني ما راح يعترفوا انهم موجودين (عين ميكنة)

  2. ما فرقت أرسلتوا أم لم ترسلوا لبيك يا الله هي العز والنصر … أما لبيكي يازينبكم ولا حسينكم ولا عليكم ولا قائمكم لاينفعوكم شيء وهذه عقيدة السنة الموحدين / ان الله ناصر المسلمين الموحدين / اللهم سدد رميهم وعجل بنصرهم انت القادر على كل شيء

  3. اكذبوا واكذبوا حتى تسقطوا

    نهايتكم على الابواب

    والسؤال المحير هو ماعلاقتكم بزينب

    زينب من احفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم

    وانتم مجوس لاتحبون الاسلام مطلقاً

    فما هو سركم يا مجوس

    يا مكشوفين بكذيكم ودجلكم وخبثكم واجرامكم انتم ومن معكم

  4. ان حاخامات ايران من يهود الخزر يتحكمون بهذه الفئه الضاله من الروافض باسماء لايؤمنون بها وهم من السنه حيث لم يكن يوجد في عصرهم شيعه فجمع المال عندهم هو الاصل فخامنيئي وصل حسابه 90 مليار دولار وهذه من صفات اليهود الذين يختبئون تحت عباءه الاسلام وهومنهم براء فالدجل والتقيه والتضليل الاعلامي هوعقيدتهم ويسمون انفسهم اسماء مثل اكبر وبحر العلوم وافخم وايايات للتضليل ورش الرماد بالعيون وهم عكس تلك الاسماء فكلهم لعنات وشرك بلله دمرهم الله ومن والاهم