سلمان العودة يوضح معنى ” الخلافة ” : ليست مفهوماً سياسياً فقط بل مفهوم حياتي و إنساني ( فيديو )

قال الداعية الإسلامي، سلمان العودة، نائب رئيس الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، إن “الخلافة” لا تعتبر مفهوما سياسيا وحسب بل إنها مفهوم حياتي وإنساني.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. لعمى ضرب الشيطان شو هذا الفهم الاعوج السلولي للخلافة ولك انتو من ثلاثمائة سنة عمال تضلوا الناس وساهمتم في صقوط الخلافة وتريدون عدم عوتها انتم والدواعش الخوارج كلكم عملاء للغرب الكافر يا اغبياء

    1. واحد ما عرفان يكتب كلمة “سقوط” عم يرد على سلمان العودة..!
      تلحس

    1. سلمان العودة له ميول إخونجية….بس هو مرتزق و عكروت ….بيميل حسب الجو العام..خاصة بالسعودية…و حسب مصالحه….هدول الناس دجالين بيطوعو الإسلام و بيفسروه كل مرة بشكل …..حسب المصلحة و الجو العام…أصلاً هيك أشكال يللي بتسئ للإسلام و بتخللي الناس تكفر بالأديان….

  2. لا افكر للحظة واحدة بسماع ذلك الرغي و العي السخيف من المخابرات السعودية عبر ابواقها من المشايخ و القنوات الفضائية , بسبب اني لا ارى في الزعيم السعودي سوا ارصدته في البنوك و شراميطه و طاولات قماره شخص جبان و معدوم الناموس و الشرف . لا يمثل السنة و لا شعب سوريا .

  3. نحن الآن في القرن الحادي والعشرين، قرن الدول والمدنية وانفتاح الحضارات على بعضها البعض، ولسه تقولون خلافة وبيعة وطاعة …

  4. صدق أنو 90% من افكار داعش المتطرفة وغلوهم بالدين يأتي من الناس يلي ما بدها دين اصلا .
    و من سمات الأمة العربية شئتم أم أبيتم السمة الدينية . هذه البقعة من الأرض هي ارض الرسالات
    من هنا بدء نشر الديانات السماوية واجدادنا هم من حمل هذا الفكر ونحن بالوراثة متدينين . أم الفكر العالماني الذي اوصل الأمة لما نحن فيه اليوم فهو فكر هجين سوف يلفظه اول جيل تنور بالعلم وهو جيلنا . فقد حاول اعداء الدين كل الدين في الأرض اغرق شباب هذا الجيل بالفساد الأخلاقي . وفتحو قنواتهم على مصرعيها أمل منهم بأغرق هذا الجيل وتضيع أحلامه فنقلب السحر على الساحر .
    أخ مرسيل كلامك لن يغير الواقع بشي . المستقبل لنا والحياة لنا وسوف نكافح ونضرب بكل إحلام ومخاوف جيل النكسة . لن نرجع عن ثورتنا ولا عن ديننا ولم يستطع داعاة ( أن يد الله مغلولة وأنا الله فقير) في ثنينا عن المضي في اعمار الأرض وعبادة رب الأرض