النرويج توافق على استضافة 8 آلاف لاجئ سوري

وافقت النرويج على استضافة 8 آلاف لاجئ سوري بحلول نهاية عام 2017، وذلك بموجب اتفاق توصلت اليه الأحزاب السياسية الرئيسية في البلاد.

وبموجب هذا الاتفاق، تخطط النرويج لاستيعاب الفي لاجئ هذا العام، وهو عدد يزيد بـ 500 لاجئ عن الذي كان مخططا له، و3 آلاف لاجئ في كل من العامين 2016 و2017.

وتستجيب الاعداد الجديدة للحصص التي حددتها مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بحسب ما أوردت هيئة الإذاعة البريطانية.

والعدد الجديد يعتبر حلا وسط بين ما طالبت بها حكومة الاقلية اليمينية التي عارضت أي زيادة في عدد اللاجئين واحزاب الوسط واليسار التي طالبت باستيعاب 10 آلاف لاجئ في السنتين المقبلتين.

وينص الاتفاق على صرف مساعدات مالية لمناطق البلاد المختلفة لمساعدتها في استيعاب اللاجئين السوريين.

وكانت مفوضية اللاجئين قد طالبت المجتمع الدولي باستيعاب المزيد من اللاجئين السوريين.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. ياخي حاسبين البغل يضل لل2018

    نريد دعم جبهة دمشق او الساحل وثبتوا الراجمة على حي المهاجرين ساعة زمان رح يهرب متل الجربوع وتنحل مشكلة عشر ملايين لاجئ وبتوفروا وجع الراس

    قال شو مفوضية لاجئين ..
    لعما عالقرف
    شو صارت هالالفاظ تعبر عن نجاسة
    مفوضية قال ….

    هه…..

  2. مبروك ياسوريين هي دولة اوروبية قبلت تستقبلكم يلا لحقوا ضبوا الشناتي لانه التطمينات انو الحرب لسى لبعد 2017

  3. بارك الله بدول الاتحاد الاوربي (الصليبية الكافرة حسب البعض) التي احتضنت الشعب السوري وقدمت له الطعام والمأوى والتعليم والصحة على أراضيها وليس في مخيمات الذل..

  4. طبعاً بعد كل هذا العطف من هذه الدول (بارك الله بها) سيبدل الكثيرين دينهم من الاسلام للمسيحية ومعهم حق في ذلك… انظر للموضوع بتجرد وسترى أنهم على حق ( فمن كانو يصفونه بالكافر قدم لهم كل الدعم…هذه الصدمة ستجعل أغلب المسلمين يبدل دينه أو الجيل الثاني من سلالته سيبدله لا محالة)

    1. الذي يبدل دينه في المحن هو أصلا ليس بمؤمن حقيقي لأن المؤمن الحقيقي يتمسك بدينه أكثر ويزداد قربا الى الله حين المحن والشدائد… الحمد لله على نعمة الإسلام الذي هو دين الله الحق وستبقى راية لا اله الا الله محمد رسول الله الى يوم القيامة فمن أسلم لله فقد فاز فوزا عظيما ومن أبى و كفر فقد خسر نفسه وأخرته وباء بغضب الله العظيم.