فقدان تسعة عناصر من حزب الله في القلمون منذ بداية شهر أيار

قالت وسائل إعلام لبنانية إن تسعة عناصر من حزب الله فقدوا أثناء المعارك في القلمون منذ بداية شهر أيار وحتى اليوم أثناء المعارك مع “جبهة النصرة” و”داعش”.

وأكدت المعلومات أنهم فقدوا في معارك مختلفة من تلة موسى الى فليطا والجراجير وجرود عرسال الى رأس بعلبك والقاع.

وأكدت المصادر اللبنانية أن غالبيتهم قد سقطوا ولم يتمكن الحزب من سحب جثثهم التي احتجزها المسلحين واخذوها معهم لدى انسحابهم.

أسماء العناصر التسعة : أحمد خير الدين – من مدينة الهرمل. حسن عدنان حمادي – من مدينة النبطية. قاسم محمد سليمان – من مدينة النبطية  – حي المسلخ. مصطفى حسان مقدم – من بلدة زبدين – النبطية. قاسم مهدي مشيك – من بلدة القصر – قضاء الهرمل. محمد إبراهيم إبراهيم – من بلدة النبي أيلا – قصاء زحلة. علي ياسين حمد – من بلدة صلحا المحتلة – القرى السبع. حسن علي محمد شريف – من بلدة اليمونة – قضاء بعلبك. مهدي محمد جعفر – من بلدة القصر – قضاء الهرمل.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. الملاحظ ان تركيز المعارضة هو على وتر خسائر حزب الله ، اؤكد لكم ان هذه الطريقة فاشلة فهذه الناس تستثار بالحروب ، وبالعكس هم يرددونها ( القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة) ، اما طريقة قتالهم في القلمون فلقد اطلعت على احدى غرف عمليات حزب الله ، وحربهم اسهل بكثير في القلمون مما يصور اعلامياً ، وهي عبارة عن مساحات جبلية هائلة يقومون بالتصوير بطائرات بدون طيار في البداية ، ثم يرسلون دورية متسللة الى رؤوس الجبال والتلال بعد تعيين الهدف وافضل طريقة لقتله ، ويهجمون عليهم بالمباغتة ، والعدو جبان وليس بهذه القوة فليس هناك رجال امام ازيز الرصاص والطوق المحكم ، ومعظم معاركهم لا يسقط قتلى للعدو بسبب انهم يتركون لهم منفذ باتجاه الفرقلس ليصطدم النصرة وداعش في النصف النهائي والذي يربح يلعب المباراة النهائية مع النظام

    1. إلى مواطن لبناني……روح اهتم بمشاكل بلدك المهرهر القبلي و الطائفي…….يللي عم بيصير بسورية أكبر من انك تفهمو أنت و أهل بلدك….شغلة أكبر منك….أنت روح نضف مخك من الدرن الطائفي…..حسن زميره جاي يغزو سورية؟؟؟؟ هزلت….المعتوه فقط اللي يفكر بغزو أرض سورية و أهل سورية…..و السوريين ما راح يسكتو (موالين و معارضين ) على تجرؤ الصعاليك على غزو بلدهون…….التمن يللي راح يدفعو الزميرة و مؤيدوه في السنوات القادمة راح يكون غالي و فظيع فوق طاقة هالدجال و العميل و الطائفي….سورية لن تموت…..كل الغزاة لسورية بلد الجمال و مهد الحضارات، اندحرو و ذهبم إلى مزبلة التاريخ….و بقيت سورية و ستبقى للأبد…..روح لاقي شغلة على قدك تتسلى فيها…….تزميييييييير ……. رهيبة هي تزمير…..