قائد تركماني : بفضل ‫‏تركيا‬ صامدون في نضالنا ضد النظام بجبل التركمان

أعرب “‫‏بشار ملا‬”، قائد “فرقة الساحل الثانية” لتركمان منطقة “‫‏باير بوجاق‬”، شمال محافظة ‫‏اللاذقية‬، عن شكره لتركيا حكومة وشعبًا، قائلا “ما زلنا صامدين حتى الآن بفضل دعم تركيا”.

وأوضح القائد ملا في تصريح لوكالة أنباء الأناضول، أن مقاتلي الفرقة، التي شكلها تركمان منطقة باير بوجاق، يواصلون نضالهم بفضل الدعم التركي لهم.

وأشار ملا أنهم يسيطرون على خط يبلغ طوله 60 كم في منطقة كسب الحدودية مع ولاية هطاي التركية، ويدخلون في اشتباكات عنيفية مع النظام السوري بين الفينة والأخرى، مضيفًا أن “التركمان منذ 4 سنوات يقاتلون نظام الأسد، ولا تزال أنشطتنا العسكرية مستمرة بجبل التركمان في منطقة باير بوجاق”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. الفضل لله وحده و لكن من لا يشكر الناس لا يشكر الله فشكراً لتركيا رئيسا و حكومة و قسم كبير من الشعب أيضاً.

  2. خلي يعطيهن ال 60 كيلومتر و نخلص من اشكالهن.
    شعب جربان متل اللي عم يدعمون.

    1. عكلامك فأنتو “مرتزقة الفرس المجوس” وبالتالي اعترافك واضح …

      على الأقل الأتراك لا يلعنون الصحابة رضوان الله عليهم، الفرس الكلاب يلعنون أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم

  3. يا حيوان انت ومعلمك الفاشل انت هيك عمتشرع للعلويين في تركيا انن يعملوا نفس الشي بتركيا

  4. أولاً من الواضح أن أصلك قذر وبيئتك وسخة
    كل تعليقاتك تبدأ بـ (يا حيوان)
    ثانياً – ليش علوية تركيا ناطرين حدا يشرع لهم !؟ أكثرهم وخاصة علوية اللواء عبارة عن خنجر مسموم يتحين الفرصة لطعن تركيا، وأولهم القذر ‫علي كيالي أو معراج اورال المسؤول عن مذبحة البيضا .. والذي يستميت لجعل العلويين في تركيا يشاركون في مجازر نظام الأسد المجرم ضد الشعب السوري.
    وإلا من تظنه مسؤولاً عن السيارات المفخخة في الريحانية والمعابر الحدودية.
    ولكن الحمد لله تم تعريف هؤلاء المجرمين من علوية هاتاي بحجمهم بعد أن لاقوا الموت على أيدي الجيش الحر ولواء التركمان وخاصة في كسب و النقطة 45 .. فانسحب الكثير منهم من المشاركة في القتال .. بعد ذلك حاولوا العمل على محاولة التشويش على وضع اللاجئين في هاتاي وجمع المال وتوريد السلاح إلى ما يسمى (الدفاع الوطني في اللاذقية) ولكن أيضاً فشلوا .. حتى خفت صوتهم ومسيراتهم المؤيدة للمجرم بشار وربما بعض رؤساء الأحزاب والجمعيات العلوية في هاتاي نصحوهم بالتوقف عن العبث لأن العاقبة ستكون وخيمة عليهم لو استمروا في العمل علناً ضد الشعب السوري.