أدونيس : كنت أود أن أشاهد تظاهرة كبيرة تخرج من دمشق أو حلب، أي أن يخرج الناس إلى الشارع في تظاهرة لتغيير مجتمعهم، على غرار ما حدث نسبيا في تونس أو في القاهرة

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. اما انه ادونيس اعمى او متعامي. يعني ماشاف المظاهرات السلمية بدرعا و حمص و حماة . من الآخر العلوي ما بعض ذنبه

  2. على أساس أن أدونيس لايعلم أن نظام بشار المجرم الذي أطلق الرصاص الحي على المظاهرات في حمص ودرعا وقتل مئات المتظاهرين السلميين يختلف عن النظام المجرم في دمشق وحلب الذي لن يتوانى عن قتل آلاف المتظاهرين إن هم خرجوا ويدعي أن الإرهابيين هم من فعلوها!!! الجيش في مصر وتونس مهما كان فاسدا ولكنه لن يكون مجرما وطائفيا كجيش آل افسد الذي تربى على الفجور والحقد وكراهية أهل بلده وأكبر دليل على كلامي هو القصف اليومي على الأحياء السكنية والأسواق والمدارس والمشافي بالبراميل المتفجرة من قبل شبيحة جيش بشار الذين يقومون ضاحكين شامتين عابثين بالقاء مئات البراميل التي تقتل آلاف المدنيين الأبرياء.

  3. ادونيس طائفي بامتياز. كل كتابة مبطنه بالطائفية وتحمل افكار الفكر النصيري التكفيري . يستحق ان ياخذ جائزة : القرد الاعمى. لكن في غابات الامازون.

  4. عندما يكون الدين (الذي لايطلع عليه سوى الأوغاد) سراً وتشكيلة من الرموز الخيالية والخالية من التطبيق العملي وعندما يصبح الدين مجرد خلجات نفسية وأوهام عند النخبة وعندما لايكون هناك يوم قيامة سيتحول أي فرد قرد من هذه الطائفة إلى مخلوق منفصل عن الواقع وفقير وشحيح النفس قبل المال وإلى مخلوق لا يؤدي ما عليه في مرتبته الممنوحة له وينحدر لمستوى أدنى من الحيوان الذي يؤدي ماعليه في مرتبته. وما الدوني النس أدونيس إلا واحدا من عذه الفرقة التي اغتالت العقل وطلقت الواقع.