مشافي إدلب مهددة بالإغلاق في حال استمرت أزمة المازوت التي تسبب بها تنظيم ” داعش ” ( فيديو )

مشافي إدلب مهددة بالإغلاق في حال استمرت أزمة المازوت التي تسبب بها تنظيم ” داعش ” ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. على الثوار ان يتذكروا انهم تقاعسوا عن نصرة دير الزور قبل ان تحتلها داعش وهم الان يدفعون ثمن تخاذلهم

  2. الحل بسيط يا أهل إدلب وياأهل حلب الكرام: فكوا حصار الأغذية عن مدينة الرقة بتحصلوا على طلبكم وزيادة. وخلي حضرة الزنكي وغيرو يكبرو راس كمان.

  3. لن استغرب ردة فعل الاكراد عندما يرى أننا نعادي داعش ونعرف أنه لا يقل عن النظام اجراما ولكن عندما يتعلق الامر بالاكراد نصبح كلنا داعشيون. موقفنا هذا لن يخلق لدى الاكراد إلا عدم الثقة بنوايانا تجاههم

  4. مو على أساس صرعتو مخنا بقولة انو النظام هو اللي عم يدعم داعش ويشتري النفط والمازوت منها !!!! شو عدا ما بدا ؟!!! طلعت المعارضة هيه اللي عم تشتري وتبيع من داعش

    1. أي نعم نظام بشار الفسد هو أكبر مستورد للنفط والغاز من داعش وخاصة لأجل المدن الرئيسية التي لايزال يحتلها… وكل العقلاء يعرفون ذلك ماعدا عميان البصر والبصيرة من الحمقى.

  5. بس تشاطرتو وحررتوا المدينة ونسيتو الازمات التي يمكن أن تحدث بعد ذلك ولكن صحيح أن تفكيركم لا بمتد ابعد من انوفكم

  6. ولله يا سا دتي الافاضل… الخاصر الاكبر الي عم ينقلى تحت الشمس وبيتحسر على ريحت المازوت الليتر 500‎ ‎‏ ليره او اقل بشوي بس يارب الصيام افضل هيك كل الخطط لتموت هل الناس عم تفشل معكم يالطيف شعب متل الصوان كل يوم عم بزيد صلابي انتم زائلون لكن الله باقي

  7. مو تحررت إدلب ومشي الحال! لازم تصلوا وتصوموا على طريق داعش ليهطل المازوت من السماء. يلعن الساعة الي حملتوا فيها راية الإسلام لتغير الحكم. ما في خرا ما دخل لعنا والأخر هو إستهداف السوري أولا وبلده ثانيا.

  8. أنت واحد ناقصك دنب يا “ادلب” النحس, لولا خيانتكم لمن جاء لنصرتكم لتحررت بلادنا منذ زمن بعيد ولكنكم صدقتم النظام وبعض حثالة المعارضة- التي تدعمه سراً- وصرتم تنبحون بأن داعش هي عدونا وتركتم النظام الفاجر يزيد توغلاً حيث نجح بكل مخططاته لتخريب دماغكم الفاسد مسبقاً.

    ألا ترون يا حيوانات بأن أمة الكفر والطغيان ومن ساندها من أمتنا الفاشية اجتمعوا عليها وتركوا النظام يستبيح كل شيء وعندما يأتي الحر لتحرير بعض المناطق فيهب العالم بأسره ويقول: هذا خط أحمر إنهم أقليات . بينما أهل السنة والجماعة يُذبحون بالمئات وهم الأكثرية ولا أحد ينقذهم.

    سترون المزيد والمزيد وأنتم تصفقون وتستبشرون بالتحالف الذي أدخل إليكم الآن الأكراد ليخلق لكم عدو آخر إلى جانب النظام.

    أقول لكم: ظلوا نائمين ولكن سيأتي اليوم الذي تعضون فيه على أحذيتكم.