مقتل ضابط رفيع في قوات النظام على يد تنظيم ” داعش ” في الحسكة

علم عكس السير أن ضابطاً رفعياً في جيش النظام قتل يوم أمس الأربعاء على يد عناصر تنظيم “داعش”.

وقتل العميد الركن “غسان الحلوة” خلال الهجوم الأخير الذي شنه التنظيم على مدينة الحسكة.

ويشتغل الحلوة منصب قائد فوج الهجانة، وينحدر من قرية أم تركية في ريف حماة الشمالي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫15 تعليقات

    1. لعنه الله لعنة جامعة لكل أنواع العذاب واللعن
      بحق هذا الشهر الفضيل

    2. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :
      إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا

      (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66)

      وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ

      الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا

  1. معركة تحرير درعا بارك الله بسواعداتكم ياابطال فالنصر حليفنا بإذن الله

  2. رحم الله جميع المظلومين رحم الله جيش بلادي رحم الله جيش سوريا وشهداء الحزب وشهداء القوات الصديقه …

    1. ولاتنسي أخي المؤمن أن تترحم على أرواح شهداء القوات الصديقة من أفغانستان فهم سندنا وعوننا في وجه السوريين الإرهابيين… منصورين على أطفال سوريا بعزيمة وهمة أبطال جيشنا العربي الأفغاني الإيراني اللبناني الباكستاني العراقي الروسي السوري… كلنا فداء حذاء قائدنا المفدى بشار… الله سوريا داعش وبس.

    2. القوات الصديقة؟؟؟؟ المرتزقة و لا مين؟ يا امة مات عند اقدامها الامل و ثار في جماجمها الجهل و العبث.

  3. هو لم يمت بل سيظل حاضرا في قلوبنا وعقولنا وستظل سيرته العطرة تتردد عند ذكر البوط العسكري والبراميل المتفجرة التي يلقيها جيشنا العربي السوري الباسل على رؤوس الأطفال الإرهابيين… كلنا فداءك يا بشار ابن حافظ الأسد… دماؤنا تهون ونحن نفنى من أجلك ياقائدنا المفدى…. الله سوريا داعش وبس.

  4. كلب ابن حرام من كلاب بوطاقة ونفق ….و بحفض كل صرامي أحرار بلدي المكلوم ….و الحساب كبر و حان وقت التسديد بنفس الاسلوب ….