أوبام : الحل في سوريا لا يمكن أن يتم إلا بتشكيل حكومة لا دور لبشار الأسد فيها

قال الرئيس باراك أوباما إن خسائر تنظيم الدولة الإسلامية داعش في العراق وسوريا دليل على إمكانية هزيمته.

جاءت تصريحات أوباما خلال زيارته لمقر وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”.

وأكد أوباما أن الولايات المتحدة تدعم القوات العراقية والمعارضة السورية المعتدلة من أجل القضاء على التنظيم المتشدد.

وأضاف أوباما أن الولايات المتحدة ملتزمة بدعم رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي من أجل تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم جميع الأطياف العراقية.

وأشار إلى أن الحل في سوريا لا يمكن أن يتم إلا بتشكيل حكومة سوريا موحدة لا يكون  بشار الأسد طرفا فيها.

وأكد الرئيس أوباما أن الهجمات الأخيرة التي تبنتها داعش في الكويت ومصر وتونس، دليل على أن داعش كانت فعالة في تجنيد بعض الأشخاص في عدد كبير من الدول.

وشدد أوباما على أهمية محاربة التطرف والإيديولوجيات المتشددة في أي مكان، مشيرا إلى أن منع العمليات الإرهابية في أميركا يتطلب جهدا مستمرا.

وكان الرئيس باراك أوباما قد زار الاثنين مقر وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” حيث حصل على إحاطة من فريق الأمن القومي حول مجريات مواجهة داعش.

وخلال الجولة، أحاط بأوباما كل من وزير الدفاع أشتون كارتر ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي.

وفي وقت سابق الاثنين، قال وزير الدفاع إن سلسلة من الضربات الجوية الأميركية استهدفت محيط مدينة الرقة السورية، خلال اليومين الماضيين، واستطاعت تعطيل قدرة مقاتلي الدولة الإسلامية في التقدم في الميدان شمال المدينة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫14 تعليقات

  1. كم مرة صرلكم سمعانين هالكلام، ولهلأ ما مليتو ، متل اللي بيعزي حالو، ماما أمريكا لسا معنا!!!

  2. العمى ما أوقحك…..لا ملل ولا كلل… صارلو أربع سنين عم بيلت نفس الجملة…..قرفنا من موديلك القذر…….بظن أنو هادا التافه أوباما متخلف عقلياً أو عالأقل عندو وشة بمخو…………..

    1. أكيد أوباما مو متخلف عقليا و أكيد ما في وشة … بس اللي متخلف نحنا اللي لهلأ مصدقين هالكلام .. امريكا لن تفرط ببشار الأسد ..لن تجد اوفى منه لأمن اسرائيل .. و لما كانت امتنعت عن تدريب المعارضة التي رفضت التوقيع على تعهد بعدم محاربة الاسد ..

  3. السوريون لم يعودوا يصدقوا اوباما
    والمشكلة ان المعتدلين بدأوا ينحازوا الى التطرف
    وان اوباما يقصف منظمة ارهابية في سوريا و هي داعش الارهابية و يفتح الطريق لدعم منظمة ارهابية كردية pyd التابعة لمنظمة حزب العمال الكردستاني الموجودة على لوائح الارهاب الدولية اخرى لتقسيم سوريا و عليه اصبحت امريكا تدعم الارهاب في سوريا و بات جلياً لكل السوريين انها تدعم قيام دولة كردية على حساب اغنى اراضي في سوريا بالنفط والغاز والزراعه و تمنع قتل الاطفال بالبلااميل المتفجرة بمنع قيام منطقة حظر في الشمال السوري مما جعلها تدعوا كل المعتدلين في سوريا للتعاطف مع الارهابيين وهو خطر جداً فيما لو انضم المقاتلين السوريين الى داعش عندها لن ينفع لسوريا حل

  4. ما حدا جاب التطرف الى المنطقة الا جمود عقلك وانعكاس شخصيتك السلبية الضعيفة على قدرة السياسة الامركية بشكل مدمر.
    بصراحة وبعيدا عن العنصرية ولكن الواقع يقول أنه لا يمكن لشخص أسود أن يكون حراً في البيت الأبيض على الأقل في الوقت الحالي ..
    لا يمكن لأي كان أن يدعي أن السود تخلصوا من كل رواسب مرحلة التمييز العنصري
    هذا الأوباما تقيده تلك الرواسب ولا يجرؤ أن تكون قراراته سبباً لموت جندي أمريكي أبيض
    لذلك الجميع يصف موقفه بالجبانة
    لو كان غير اوباما رئيساً لامريكا في الوقت الراهن لحسم أموراً كثيرة.. ولكي لا يقل أحد أن كلامي يعني حسن الظن بأمريكا، أقول أنني أقصد : حسم تلك الأمور لمصلحة أمريكا أولاً ولكن لن يتركها معلقة مثلما فعل أبو هوسين

  5. سنسمع تسريح لاوباما بعد عشر سنوات
    ( على ما يبدو الحل بتأليف حكومة وحده وطنية ليس لبشار مكان فيها )
    وعندها لا لزوم للحكومة أصلا لأنه لن يعد هناك شعب

  6. الآن صارو المقاتلين بعينك حلوين ** من فترة كانو فلاحين وغير مدربين وغير مثقفين ورعاع ولا يمكن أن يعتمد عليهم ولا يمكن تسليمهم سلاح ** أيها المنافق الأسود ياخنزير ضيعت فرص كثيرة على الثورة ياثور *** لوين رايح بتصريحاتك تخدير للشعب **

  7. هذا الكلب الأسود أوباما واحد نصاب وحقير وكذاب
    أكثر من أربع سنين وهو يضحك علينا بهذا الكلام الفارغ وهو في الحقيقة يعمل لصالح بقاء نظام الأهبل بشار الأسد