حلب : جانب من المعارك الدائرة بين الفصائل المعارضة و قوات الأسد في الخالدية ( فيديو )

حلب : جانب من المعارك الدائرة بين الفصائل المعارضة و قوات الأسد في الخالدية ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. كل شيء بني على باطل فهو باطل كل واحد مات من اجل الحرية او اسقاط النظام فهو فطيس والدليل حديث للرسول عليه الصلاة والسلام وايضا يوجد اية في القران الكريم ولاتحسبن الذين قتلو في سبيل الله لم يقل في سبيل الحرية وثانيا الجيش الحر وجبهة النصرة منافقين اين صامو فصلو فهم منافقين والدليل من احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام لا يوجد حديث واحد صحيح يؤيد الثورة والحرية قال رسول الله يقاتلون فيظنون انهم على حق فيقتلون على ضلالة وهم اهل الحرية

  2. كل شيء بني على باطل فهو باطل كل واحد مات من اجل الحرية او اسقاط النظام فهو فطيس والدليل حديث للرسول عليه الصلاة والسلام وايضا يوجد اية في القران الكريم ولاتحسبن الذين قتلو في سبيل الله لم يقل في سبيل الحرية وثانيا الجيش الحر وجبهة النصرة منافقين اين صامو فصلو فهم منافقين والدليل من احاديث الرسول عليه الصلاة والسلام لا يوجد حديث واحد صحيح يؤيد الثورة والحرية قال رسول الله يقاتلون فيظنون انهم على حق فيقتلون على ضلالة وهم اهل الحرية

  3. الثورة السورية كانت سليمة لستة أشهر ارتكب خلالها المعتوه المجرم بشار مئات المجازر واعتقل الآلاف من شباب الثورة السورية السلمية من طلاب ومثقفين وأكاديميين وفنانين وشباب من خيرة نخبة المجتمع وفي نفس الوقت أطلق سراح مئات المعتقلين من المجرمين وممن سجتوا بتهم الارهاب والانتماء للقاعدة!!!
    الثورة لم تكن لتصبح مسلحة لولا أن آل الفسد ومن ورائهم الطائفة الكريهة قد أدركوا أن حكمهم الظالم سيزول حتما ان استمرت الثورة السلمية فأكثروا القتل والمجازر واذلال السوريين وتصوير مشاهد تعذيبهم واذلالهم ومن ثم تعمد الخبثاء تسريب العشرات من مقاطع التعذيب هذه لكي يأججوا مشاعر الكراهية ويشعلوا الفتنة المذهبية ويدفعوا الثوار دفعا الى التسلح لكي يستعمل جيش بشار الطائفي القذر طائراته ودباباته بحجة محاربة الإرهابيين وتدمير المدن والقرى السورية والاحياء السورية ذات الأغلبية من المسلمين السنة لكي يهجروا أهلها ويخنقوا الثورة في مهدها…
    ولكن القادة العسكريين والأمنيين في عصابة آل الفسد لم يتوقعوا اطلاقا بصمود السوريين كل هذه السنين الطويلة ومواجهتهم الآلة الحربية الفتاكة لهذه العصابة المجرمة وصمودهم البطولي الأسطوري رغم مئات المجازر و آلاف الأطنان من البراميل (أكثر من 11000 برميل) والقذائف التي أسقطتها طائرات عصابة بشار الفسد المجرم…
    الشعب السوري اتخذ قرارا لارجعة عنه ألا وهو اسقاط بشار الفسد واقتلاع عصابته النجسة من جذورها من أرض سوريا الطاهرة ولن تنفع بشار الفسد لا ايران ولا روسيا ولا أمريكا ونهايته حتمية ان شاء الله.