نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع دي ميستورا الخميس آفاق تسوية الأزمة في سوريا

ينوي غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي مناقشة آفاق تسوية الأزمة في سوريا مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا في 9 يوليو/تموز.

أفاد بذلك مصدر في الخارجية الروسية لوكالة “نوفوستي” الثلاثاء 7 يوليو/تموز، وقال “من المقرر إجراء اللقاء الخميس وستتم خلاله مناقشة مسار العملية التفاوضية حول التسوية السورية بالإضافة إلى الخطوات الممكنة لاستمرارها”، وفق ما نقلت وكالة “نوفوستي” الروسية.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. الثورة السورية كانت سليمة لستة أشهر ارتكب خلالها المعتوه المجرم بشار مئات المجازر واعتقل الآلاف من شباب الثورة السورية السلمية من طلاب ومثقفين وأكاديميين وفنانين وشباب من خيرة نخبة المجتمع وفي نفس الوقت أطلق سراح مئات المعتقلين من المجرمين وممن سجتوا بتهم الارهاب والانتماء للقاعدة!!!
    الثورة لم تكن لتصبح مسلحة لولا أن آل الفسد ومن ورائهم الطائفة الكريهة قد أدركوا أن حكمهم الظالم سيزول حتما ان استمرت الثورة السلمية فأكثروا القتل والمجازر واذلال السوريين وتصوير مشاهد تعذيبهم واذلالهم ومن ثم تعمد الخبثاء تسريب العشرات من مقاطع التعذيب هذه لكي يأججوا مشاعر الكراهية ويشعلوا الفتنة المذهبية ويدفعوا الثوار دفعا الى التسلح لكي يستعمل جيش بشار الطائفي القذر طائراته ودباباته بحجة محاربة الإرهابيين وتدمير المدن والقرى السورية والاحياء السورية ذات الأغلبية من المسلمين السنة لكي يهجروا أهلها ويخنقوا الثورة في مهدها…
    ولكن القادة العسكريين والأمنيين في عصابة آل الفسد لم يتوقعوا اطلاقا بصمود السوريين كل هذه السنين الطويلة ومواجهتهم الآلة الحربية الفتاكة لهذه العصابة المجرمة وصمودهم البطولي الأسطوري رغم مئات المجازر و آلاف الأطنان من البراميل والقذائف التي أسقطتها طائرات عصابة بشار الفسد المجرم…
    الشعب السوري اتخذ قرارا لارجعة عنه ألا وهو اسقاط بشار الفسد واقتلاع عصابته النجسة من جذورها من أرض سوريا الطاهرة ولن تنفع بشار الفسد لا ايران ولا روسيا ولا أمريكا ونهايته حتمية ان شاء الله.

  2. ‘‘جيش‘‘ للتركمان في سورية…! أوعزت تركيا لأدواتها، «المجلس التركماني السوري» و«المجموعات المسلحة التركمانية»، كي يبدؤوا بتأسيس «جيش للتركمان» بذريعة «الخطر» الذي تشكله عليهم «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية، التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي. وسعت تركيا، خلال الأسابيع الماضية، إلى افتعال أزمة تتيح لها التدخل في سورية، من خلال استغلال الأنباء عن تطهير عرقي نفذه عناصر «وحدات حماية الشعب» في مدينة تل أبيض وريفها بمحافظة الرقة، عقب دحرهم لتنظيم داعش. واتهمت أنقرة، «حماية الشعب» بعدم السماح للمهجرين الذي نزحوا من تل أبيض إلى الأراضي التركية، بالعودة إلى مدينتهم.
    وقال رئيس ما يسمى «المج

  3. لا ذنب بعد الكفر………

    وعذر اقبح من ذنب …..

    وكل مين ينام على الجنب اللي بيريحه ….

    واحتفظوا بنتائج المحادثات والمناقشات لأنفسكم أو شاركوها مع الأسثد

  4. طبعا لايوجد أي عاقل من السوررين أو غيرهم يعلقوون أملا على لقاء يقوم به الروس . . أكيد سيقترحون محاربة الأرهاب برعاية حكومة يقودها الأسد . . وتشكيل حكومة مشتركة من النظام والمعارضة تحت سقف الوطن أي تحت جناح الأسد أيضا . . ودعم الجيش القاتل / السوري بالسلاح وأجراء انتخابات لمجلس الشعب يكون فيها للمعارضة حصة معينة وقطع السلاح عن التنظيمات التي تحارب الأسد والخ من الأسطوانة المشروخة المقرفة التي أصبحت مت منسيات التاس . .