برلماني فرنسي : لا بد من الحوار و التفاوض مع بشار الأسد

قال عضو الجمعية الوطنية الفرنسية، ورئيس الحزب الديمقراطي المسيحي، جان فريديريك بواسو إنه “لا يمكن أن يكون هناك حلاً للأزمة في سورية من خلال الاتحاد الأوروبي أو الغرب بشكل عام أو الولايات المتحدة الأمريكية، دون الحديث مع بشار الأسد”.

وأشار بواسو، خلال لقائه اليوم رئيس مجلس شعب الأسد محمد جهاد اللحام، إلى التضليل الإعلامي الذي يتعرض له الشعب الأوروبي حول طبيعة الأحداث في سورية، مضيفاً بأنه أتى إلى سورية ليرى بنفسه “ماذا يحدث حقاً؟”، ويشارك برأيه في النقاشات التي تدور في فرنسا حول طبيعة الأزمة هنا.

وتابع بواسون،”أنا واحد من مجموعة سياسيين فرنسيين يقولون دائماً أنه لا بد من الحوار والتفاوض مع بشار الأسد لحل الازمة في سورية فلا حل مستقراً دون الحفاظ على تماسك الدولة السورية”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. ماذا قدموا لك لقاء ذلك هل السيدة الأولى الإنكليزية بنت الأخرس أم صاحبة بشار الحمار بنت الجعفري أم نساء من أصفهان أم مبلغ من عند رامي وشاليش تكلم أيها الوغد

  2. ما حدا مضلل ولا مضحوك عليه وخصوصاً الغرب ، فوجهة نظر الغرب انوا خلص 40 سنة كفاها المولى عبى حيبتو لشبع هو وبيت الأسد اترك المجال لغيرك او طور المجتمع السوري (( بالمشاركة)) في القرار السياسي ، عن طريق نقد الفساد وتفعيل مجلس الشعب ، واصلاً الشعب السوري اساس ثورته كانت من اجل هذا ، ولكن حوار طرشان يا اما لا يقدر وارجح هذا فالدولة كلها على شاكلة عبد الحليم خدام ان عزلت واحداً انقلب عليك ، او ليس بتفكيره مشاركة الشعب بالقرار السياسي ، حالياً توحش الثوار واصبحوا همجيين بسبب مقابلتهم بالعنف وتدمرت سوريا ، بالنهاية الأساس سوريا وللأسف الذي يجمي سوريا حالياً هو فعلاً الأسد والبقية لا يؤمنوا بسوريا ، ناس بأهل السنة والسمنة وناس بالخلافة وناس ما فارقا معها الا تعبي جيبتها ومرتهنة للخارج