إختطاف رجل دين مسيحي في السويداء
علم عكس السير أن رجل دين مسيحي اختطف وسط ظروف غامضة في السويداء.
وتعرض الأب طوني بطرس، كانه رعية شهبا والسويداء للروم الكاثوليك، على يد مجهولي صباح الاثنين.
وكان بطرس متوجهاً مع سائقه من شهبا إلى قرية صما الهنيدات.
يذكر أن أي جهة لم تعلن مسؤوليتها عن اختطاف بطرس.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
أكيد داعش الم يقتل الدواعش الاب باولو اكبر واشهر معارض مسيحي لبشار الاسد
زلم ،،رجال ابطال،،هذا التناقض بين الاسلام والمسلمين يجعلك تنفر من سيرتهم،،مره ان اليهود والنصارى لا خوف عليهم ولا هم يحزنون،،ومره اقتلوهم يعذبهم الله بكن،،ومره ،،طيب هادا لشو اختطافوا ،لمين اساء كل الناس بتعرف انو شهبا ضد النظام،،ولك استحوا اخجلوا عشرف اهلكم ،،اتمرجلوا علي طفشكم وشتتكم بالعالم،،خلاكم تموتوا بالبحر والجو مش عرجل دين بكون عم يقدم خدمات لغير المسيحيين اكتر من المسيحيين،،عكل حال ما في شي جديد ،،دنب الكلب اعوججججج
قال سدنة المذاهب العدوانية الدموية التي حلت محل الإسلام إن العالم ينقسم إلى دارين:
1. دار إسلام، وهي البلاد التي تخضع لخليفة فاجر مجرم يجلد الظهور وينهب الأموال ويحكم بالجور ولا يرقب في مؤمن إلا ولا ذمة، وتحت قدمه رعية يدعون له بالنصر على أعدائه وأن يغنم نساءهم وأولادهم وديارهم.
2. دار كفر، وهي البلاد التي يجب على الخليفة أن يضربهم برعيته وأن يسفك دماءهم ويسبي نساءهم ويحتل بلادهم.
لم تعد هذه التقسيمة القديمة تجدي، وقد أثبتت فشلها، والأولى أن يتم تعديلها كما يلي:
1. بلاد همجستان، وهي جهنم على الأرض، حيث يعيش دواب خطرة تؤمن بالبخاري وابن حنبل وابن تيمية وابن عبد الوهاب و(الصحابة)، لا تكاد تعرف عن ربها شيئا ولا تقيم لدينه الحقيقي وزنا ولا تؤمن بالرسول إلا كما صوره لهم السلف الطالح، شغلهم الشاغل أداء الطقوس الشكلية، تأنف نفوسهم من روائح الحب الإلهي ومكارم الأخلاق العطرة ويعبدون روائح الآثام والجرائم النتنة، لا يحترمون إلا من يسحقهم بقدمه ولا يقدسون إلا من يسرق أموالهم ويعتدي على كرامتهم، يأكل بعضهم بعضا أكل الوحوش، ويستعين بعضهم على بعضهم الآخر بألد أعدائهم.
2. بلاد الإنسان حيث يعيش بشر يحلمون بالوصول إلى أعلى درجات التقدم والرقي، ولكن يوجد أيضا من بينهم من يستمتع بنهب أموال بلاد همجستان وبرؤيتهم يسفكون دماء بعضهم البعض ليتذكر الجحيم الذي خرج منه بكفاح أسلافه.
مالي ارى هجوم بدا على مسلمين من قبل معلقين ما دخل لاسلام بخاطف ما دخل صحابه ما دخل ابن تيمه او ابن حنبل فلرجل مات من الف سنه ولم يقل اقتلو احد ولم يتدخل في امور احد ام انه حقد لاعمى الذي لا يفقه بدين عليه صمت هل لو خرج مسيحي مثلا كلذي خرج عيلنا في المانيا وقتل سيده محجبه لانه مسلميه نقول ان مسيحيه كذا وكذا وكذا عبره في مسيحين انفسهم اين هم مسيحسين من ما يجري في سوريامثلا اين هو راي كنيسه لم نسمع لها حس او خبر انما هو صمت حين يقتل بسار لاسد الاطفال لا نسمع صوت حين تقتل داعش اهل سنه وجماعه لا نسمع صوت ولكن حين تقتل مثلا داعش ازيدي واحد نسمع عالم كله يتكلم وينتقد دين الاسلامي اذا خرجت عاهره في اي مكان في عالم لا نسمع غير اتهام للاسلام بانه قد حجم نساء ويعاملهم معامله بشعه ولكن حين يفتح احدهم ملهى ليلي او ديسكو مخصص لبيع وشراء نساء لا نسمع احد يتكلم الاسلام اخلاق وليس كلام وليس اتهام اين انتم ممن يقاتل في سبيل وطنه ويحمل دمه على كفه في سبيل حرية وعداله لا نسمع صوتكم يوم يموت اطفالنا ولن نسمعكم الا حين يكون احدهم وهو يدعي انه مسلم حتى وان لم يدعي هذا تلصقونها بلمسلمين الى متى وما هي نتيجه ؟؟؟ اين انتم مما يفعله شيعه من قتل ودمار للمسلمين لا نسمع اي صوت لكم نعم نحن مسلمون ولا نخاف من اي شي في عالم ولو قال عننا عالم كله اننا متخلفون علمناكم حضاره والاخلاق ونسيتم اننا نحن من علمكم نحن نرفض قتل اهل دين لاخر ولا نقبل في هذا ولكن انتم تساعدون على قتلنا ولا يرمش لكم جفن نسيتم ما قال سيدنا ابو بكر وما هي وصيته للجيش انتم بلا اخلاق ومنافقون وقتلت لاطفال دماء ماء ودماء دماء عيب علة كل معلق متطرف ارهابي ان يتكلم لارهاب خرج من عبائتكم وليس منا ارهابي ونرفضه ونشير اليه باصبعنا ونقول انه ارهابي بينما انتم تجملون لارهابي وعلى راس لارهاب اوباما الذي ساهم في قتل سورين مسلمين سنه وفرنسا وروسيا وراعي كنيسه روسيه الم تسمعوه ما قال انتم من يهاجم مسلمين باسم دين نحن نرفض ان يحشر بلاسلم في كل شيء ليس عيب لو خرج منا واحد مجرم فهذه طبيعه مجتمعات ولا يحاكم مجتمع كامل على غلط ارتكبه مجموعه من شذاذ لافاق
لا يستطيع أحد كائن من كان أن يتهجم على الاسلام فهو فطرة الله التي فطر الناس عليها ..كل الناس !!… انما التهجم على الهمج الذين يستغلون هذا الاسم ويشوهونه بافعالهم النتنة والقذرة