موالون شيعة من العراق و إيران و لبنان و سوريا يحيون ذكرى وفاة ” الإمام الشيرازي ” في دمشق
أحيا موالون شيعة من العراق و إيران و لبنان و سوريا ما قالوا إنه الذكرى السنوية الرابعة عشر لـ “رحيل الإمام المجدد آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي”.
وأقيم الاحتفال التأبيني في مكتب المرجع الديني “آية الله العظمى صادق الحسيني الشيرازي”، في منطقة السيدة زينب بدمشق.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
هل اصبحت الشام عنوانا لكل تافه ومجرم وسافل فمن سمع بهذا الشيرازي ومن هو ليحتفل فيه بالشام التي تنكر كل هؤلاء النكرات ولا تعترف بهم اوتعرفهم
والقتلة السفلة يرفعون العلم المجوسي الفارسي فوق مسجد بني امية وخنزير الضاحية يرسل كلابه المسعورة للزبداني والقلمون وباقي المناطق وكذلك المجرمون الايرانيون والعراقيون والافغان وغيرهم كثير
وهذا نداء الى كل الفصائل المقاتلة ضد النظام المجرم ان يعتبروا جميع المقاتلين الاجانب على الارض السورية جواسيس وليس اسرى ومحاكمتهم كجواسيس خصوصا عصابات حزب الشيطان والحشد الشيعي والايرانيين جميعا
والله لندبحكن يا أولادين المتعة .. أرض الشام بس هلق صار فيها كم شيعي نجس بس كم شهر ورح تتغير موازين الديمغرافيا بسوريا بإذن الله
السنة تذبح بالسكين كداعش والشيعة تحصل على النووي لتبديد السنة عن بكرة أبيهم عند الطلب.
مشكلة الشيعة أن لمدينة دمشق أهمية بالغة بالنسبة لهم لأنها عاصمة الدولة الأموية التي قتلت الحسين بن علي (رضي الله عنه) الذي يقدسة الشيعة إلى درجة الألوهية فهم يشعرون أن بسيطرتهم على عاصمة الأمويين أنهم أنتقمو لمقتل سيدهم الحسين بن علي – لذلك تدفع إيران المليارات دون تفكير وترسل جيوش من المليشيات الشيعية من كافة أرجاء العالم لقتال الثورة السورية ذات الطابع السني للحفاظ على نظام النصيري خادم إيران الذليل بشار الأسد
وأعتقد والعلم عند الله أن نهاية الشيعة ستكون في دمشق
مثل الديانة اليهودية التي ستكون نهايتها في القدس في أخر الزمان كما بشرنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
متى كان في سوريا شيعة ليحتفلوا بنعال اسمه الشيرازي
ما شاء الله بيتهم و اعز
بس صبرا يا روافض يا شيعة يا انجاس يا كلاب ايران حسابكم عسير
اهل دمشق مشغولين بلمسلسلات بباب الحارة والاكل وصلاة التروايح والبعض يهاجر والبعض يبحث عن واسطات وضابط او مسؤول ليمسح له جوخ وبعضهم بجمع الأموال ولكن العدالة قادمة لمن سكت وتستر عن الظلم والقتل والفساد