تركيا : تراجع رغبة الأجانب في شراء العقارات

تراجعت رغبة الأجانب في شراء العقارات في تركيا خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري بنسبة 22.3% مقارنة بالموسم نفسه العام الماضي وانخفضت إلى مليار و307 ملايين دولار.

وحسب معطيات وزارة الاقتصاد، فإن استثمارات الأجانب في العقارات في تركيا خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الماضي بلغت مليارا و683 مليون دولار في حين أنها تراجعت خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري بنسبة 22.3% وانخفضت إلى مليار و307 ملايين دولار.

وكانت استثمارات الأجانب 257 مليون دولار في شهر يناير و219 مليون دولار في فبراير و289 مليون دولار في مارس و232 مليون دولار في أبريل، و310 ملاييين دولار في مايو ، بحسب صحيفة زمان عربي.

وتضاءل عدد الشركات ذات رؤوس الأموال الدولية في الفترة نفسها بنسبة 7.9 %. وتأسس ألف و847 شركة دولية في الأشهر الخمسة الأولى من العام الماضي، وتراجع هذا العدد هذا العام إلى ألف و701 شركة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. تستاهلو سرقتو معامل حلب،خربتو سوريا كلها عملتو فتنة و حتليتو الاسكندرون و حرمتو سوريا من حقوقها المائية …

    1. وكمان الاتراك قصفوا سوريا ب 12000 برميل متفجر وقتلوا الأطفال في مدارسهم واعتقلوا عشرات الألاف وعذبوهم حتى الموت وهجروا الملايين واتهموا الشعب السوري بأنه إرهابي أمام الاعلام العربي والعالمي… وباعوا الجولان لإسرائيل ونهبوا ثروات سوريا وحقوق ملايين السوريين على مدى نصف قرن من حكم حزب البعث التركي الديكتاتوري العسكري الظالم… وشو كمان عملوا الأتراك شو كمان؟؟؟ هيدا يلي تذكرتوا حاليا… أي وكمان الأسد أو نحرق البلد….. هيدا كلو عملوا الأتراك العثمانيين الارهابيين مو شبيحة بشار أولاد الحرام…

  2. فالنكن منطقيين الاتراك ليسو ملائكة الاتراك ليسو منزلين الاتراك ليسو من الجنة…الاتراك الن طخبيصات الاتراك الهن حيونات..بالرغم من انني لا اويد سياسة النظام السوري القمعية و الهمجية الا انني لا ارى ان الاتراك هم الخلاص المنشود فهم ربما بنو بلدهم بطريقة صحيحة لكن تركيا بلاد عادية كسائر البلدان معرضة للتقسيم و معرضة للازمات الاقتصادية و السياسية و ربما ما حصل للاتراك عليهم من الله ما يستحقون و هنن كمان ما كانو مناح مع سوريا ابدا الحقيقة للاسف مصالح و تلاعب و نفاق سياسي…